6 مشروبات تعزز الكولاجين.. ما هي؟
الوقائع الإخباري: يعتبر الكولاجين بروتين أساسي يحافظ على صحة البشرة والشعر والمفاصل، لكن الجسم ينتج كميات أقل منه مع التقدم في السن، لذا تساعد مشروبات مثل مرق العظام وعصير الحمضيات والحليب على دعم إنتاج الكولاجين الطبيعي والحد من الشيخوخة المبكرة.
1. مرق العظام
يُعد مرق العظام مصدراً غنياً بالكولاجين. وذلك لأن الكولاجين موجود بشكل طبيعي في المنتجات الحيوانية، مثل لحم البقر والدجاج والأسماك. سواءً تم شرائه من المتجر أو تحضيره في المنزل، فإن تناول كوب من مرق العظام يُمكن أن يزود بحوالي 4 غرامات من الكولاجين. لكن ينبغي مراعاة أن بعض الدراسات أشارت إلى أن هذه الكمية قد تختلف باختلاف نوع مرق العظام (لحم بقري أو دجاج أو ديك رومي أو سمك) وطريقة تحضيره.
2. الحليب
تحتوي منتجات الألبان، بما فيها الحليب، على بروتينات كاملة يستطيع الجسم استخدامها لإنتاج الكولاجين. أظهرت الدراسات أن البرولين والجليسين الموجودين في الحليب يساعدان على تعزيز إنتاج الكولاجين وزيادة مرونة الجلد ودعم صحة المفاصل.
3. حليب الصويا
يُعد حليب الصويا خياراً آخر لإنتاج الكولاجين للأشخاص الذين لا يتناولون منتجات الألبان. يُعدّ فول الصويا مصدراً غنياً بالبروتين ويحتوي على الإيسوفلافونات، التي تشير بعض الأبحاث إلى أنها يُمكن أن تدعم إنتاج الكولاجين.
كما أظهرت بعض الدراسات أن حليب الصويا، بفضل محتواه من الإيسوفلافونات، يُحسّن من شيخوخة الجلد الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس وترطيب البشرة لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
4. العصير الأخضر
نظراً لغناه بالعناصر الغذائية وفيتامين C والأحماض الأمينية والبروتين، يُمكن للخضراوات الورقية أن تُساعد الجسم على إنتاج الكولاجين. لتعزيز إنتاج الكولاجين بشكل عام، يمكن تجربة عصر الخضراوات الورقية مثل السبانخ والسلق، ولكن يجب أن يوضع في الاعتبار أن عملية العصر تُقلل من بعض العناصر الغذائية في العصير.
تشير الأبحاث إلى أن الخضراوات الورقية تُساعد في تأخير شيخوخة الجلد وتعزيز تجديد الأنسجة في الجسم، مما يجعلها جزءاً أساسياً من نظام غذائي مُغذٍّ ومُضاد للشيخوخة.
5. عصير الحمضيات
يُمكن لمحتوى الحمضيات الغني بفيتامين C ومضادات الأكسدة أن يُساعد في تعزيز إنتاج الكولاجين. يُعزى دور هذا الفيتامين في تكوين الكولاجين إلى أن الأشخاص الذين يعانون من نقص فيتامين C يواجهون مشاكل في التئام جروح الجلد. كشفت بعض الدراسات، التي أُجريت على حيوانات المختبر، أن عصائر الحمضيات تُعزز نشاط مكافحة الشيخوخة في الجسم، بما يشمل تقليل التجاعيد وزيادة محتوى الكولاجين.
ولكن لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث على البشر لتأكيد هذه العلاقة بشكل قاطع. وللاستفادة من هذه الفائدة المحتملة في تعزيز الكولاجين، يُنصح بإدراج عصير البرتقال أو الجريب فروت أو الليمون أو الليمون الأخضر الطبيعي 100% (مع إضافة سكر أو بدون إضافة سكر) في النظام الغذائي.
6. عصائر التوت
مثل الحمضيات، تحتوي أنواع عديدة من التوت على مستويات عالية من فيتامين C. يُعدّ تحضير عصير من الفراولة والتوت الأسود والأحمر خياراً جيداً للحصول على جرعة من هذا الفيتامين وتعزيز إنتاج الكولاجين. تشير بعض الأدلة العلمية إلى أن التوت يُمكن أن يُساعد في تعزيز التئام جروح الجلد وتحسين تكوين الكولاجين بشكل ملحوظ عند تناوله بانتظام. (العربية)
1. مرق العظام
يُعد مرق العظام مصدراً غنياً بالكولاجين. وذلك لأن الكولاجين موجود بشكل طبيعي في المنتجات الحيوانية، مثل لحم البقر والدجاج والأسماك. سواءً تم شرائه من المتجر أو تحضيره في المنزل، فإن تناول كوب من مرق العظام يُمكن أن يزود بحوالي 4 غرامات من الكولاجين. لكن ينبغي مراعاة أن بعض الدراسات أشارت إلى أن هذه الكمية قد تختلف باختلاف نوع مرق العظام (لحم بقري أو دجاج أو ديك رومي أو سمك) وطريقة تحضيره.
2. الحليب
تحتوي منتجات الألبان، بما فيها الحليب، على بروتينات كاملة يستطيع الجسم استخدامها لإنتاج الكولاجين. أظهرت الدراسات أن البرولين والجليسين الموجودين في الحليب يساعدان على تعزيز إنتاج الكولاجين وزيادة مرونة الجلد ودعم صحة المفاصل.
3. حليب الصويا
يُعد حليب الصويا خياراً آخر لإنتاج الكولاجين للأشخاص الذين لا يتناولون منتجات الألبان. يُعدّ فول الصويا مصدراً غنياً بالبروتين ويحتوي على الإيسوفلافونات، التي تشير بعض الأبحاث إلى أنها يُمكن أن تدعم إنتاج الكولاجين.
كما أظهرت بعض الدراسات أن حليب الصويا، بفضل محتواه من الإيسوفلافونات، يُحسّن من شيخوخة الجلد الناتجة عن التعرض لأشعة الشمس وترطيب البشرة لدى النساء بعد انقطاع الطمث.
4. العصير الأخضر
نظراً لغناه بالعناصر الغذائية وفيتامين C والأحماض الأمينية والبروتين، يُمكن للخضراوات الورقية أن تُساعد الجسم على إنتاج الكولاجين. لتعزيز إنتاج الكولاجين بشكل عام، يمكن تجربة عصر الخضراوات الورقية مثل السبانخ والسلق، ولكن يجب أن يوضع في الاعتبار أن عملية العصر تُقلل من بعض العناصر الغذائية في العصير.
تشير الأبحاث إلى أن الخضراوات الورقية تُساعد في تأخير شيخوخة الجلد وتعزيز تجديد الأنسجة في الجسم، مما يجعلها جزءاً أساسياً من نظام غذائي مُغذٍّ ومُضاد للشيخوخة.
5. عصير الحمضيات
يُمكن لمحتوى الحمضيات الغني بفيتامين C ومضادات الأكسدة أن يُساعد في تعزيز إنتاج الكولاجين. يُعزى دور هذا الفيتامين في تكوين الكولاجين إلى أن الأشخاص الذين يعانون من نقص فيتامين C يواجهون مشاكل في التئام جروح الجلد. كشفت بعض الدراسات، التي أُجريت على حيوانات المختبر، أن عصائر الحمضيات تُعزز نشاط مكافحة الشيخوخة في الجسم، بما يشمل تقليل التجاعيد وزيادة محتوى الكولاجين.
ولكن لا تزال هناك حاجة إلى مزيد من الأبحاث على البشر لتأكيد هذه العلاقة بشكل قاطع. وللاستفادة من هذه الفائدة المحتملة في تعزيز الكولاجين، يُنصح بإدراج عصير البرتقال أو الجريب فروت أو الليمون أو الليمون الأخضر الطبيعي 100% (مع إضافة سكر أو بدون إضافة سكر) في النظام الغذائي.
6. عصائر التوت
مثل الحمضيات، تحتوي أنواع عديدة من التوت على مستويات عالية من فيتامين C. يُعدّ تحضير عصير من الفراولة والتوت الأسود والأحمر خياراً جيداً للحصول على جرعة من هذا الفيتامين وتعزيز إنتاج الكولاجين. تشير بعض الأدلة العلمية إلى أن التوت يُمكن أن يُساعد في تعزيز التئام جروح الجلد وتحسين تكوين الكولاجين بشكل ملحوظ عند تناوله بانتظام. (العربية)