أطعمة صحية تساعد على التعافي من "الإنفلونزا الخارقة".. ما هي؟
الوقائع الإخباري: كشفت طبيبة متخصصة عن خطوات بسيطة يمكن اتباعها عند الإصابة بما تعرف بالإنفلونزا الخارقة للمساعدة على مقاومة الأعراض وتسريع التعافي.
وأكدت سابين دوناي، الطبيبة العامة والخبيرة في إطالة العمر، أن ترطيب الجسم والحرص على تدفئته، وتناول أطعمة صحية، يمكن أن يساعد على تجاوز فترة المرض بسلام دون مضاعفات خطيرة.
وقالت دوناي إن تناول المرق الدافئ يمد الجسم بالسوائل الضرورية في وقت تكون فيه الشهية منخفضة، ما يساعد على ترطيب الجسم وحمايته من الجفاف والتهاب الحلق.
كما نصحت باستخدام مكونات عضوية كالفواكه والخضروات من أجل تقليل التعرض للمبيدات والملوثات، في الوقت الذي يكون فيه خط الدفاع الأول للجسم تحت ضغط الإنفلونزا.
ويوفر الدجاج العضوي بروتينا سهل الهضم وأحماضا أمينية مثل "السيستئين"، يعتمد عليها الجسم، فيما يحتوي المرق التقليدي على "الجيلاتين" و"الغلايسين" و"البرولين".
وأوضحت الخبيرة أن حمض "السيستئين" يدعم الجهاز المناعي، فيما يهدئ "الغلايسين" الجسم.
وقالت: "قد يفسر هذا لماذا يبدو مرق الدجاج مهدئا جدا عندما نمرض، فهو لا يخفف استجابة التوتر في الجسم فحسب، بل يدعم أيضا النوم العميق، والنوم جزء أساسي من التحفيز المناعي".
وتنصح دوناي بإعداد حساء من الجزر والبصل والثوم والكرفس، وهي عناصر معروفة بتقليل الالتهاب.
فالجزر غني بالبيتا كاروتين الذي يدعم وظيفة الجهاز المناعي ويساعد في مكافحة الإجهاد التأكسدي، فيما أظهرت دراسات أن الثوم يدعم أيضًا الجهاز المناعي ويساعده على قتل البكتيريا والفيروسات والطفيليات.
وشددت دوناي على أن النوم لا يقل أهمية عن الطعام، إذ يتيح للجسم إصلاح نفسه ويعزز الاستجابة المناعية أثناء العدوى.
وأكدت سابين دوناي، الطبيبة العامة والخبيرة في إطالة العمر، أن ترطيب الجسم والحرص على تدفئته، وتناول أطعمة صحية، يمكن أن يساعد على تجاوز فترة المرض بسلام دون مضاعفات خطيرة.
وقالت دوناي إن تناول المرق الدافئ يمد الجسم بالسوائل الضرورية في وقت تكون فيه الشهية منخفضة، ما يساعد على ترطيب الجسم وحمايته من الجفاف والتهاب الحلق.
كما نصحت باستخدام مكونات عضوية كالفواكه والخضروات من أجل تقليل التعرض للمبيدات والملوثات، في الوقت الذي يكون فيه خط الدفاع الأول للجسم تحت ضغط الإنفلونزا.
ويوفر الدجاج العضوي بروتينا سهل الهضم وأحماضا أمينية مثل "السيستئين"، يعتمد عليها الجسم، فيما يحتوي المرق التقليدي على "الجيلاتين" و"الغلايسين" و"البرولين".
وأوضحت الخبيرة أن حمض "السيستئين" يدعم الجهاز المناعي، فيما يهدئ "الغلايسين" الجسم.
وقالت: "قد يفسر هذا لماذا يبدو مرق الدجاج مهدئا جدا عندما نمرض، فهو لا يخفف استجابة التوتر في الجسم فحسب، بل يدعم أيضا النوم العميق، والنوم جزء أساسي من التحفيز المناعي".
وتنصح دوناي بإعداد حساء من الجزر والبصل والثوم والكرفس، وهي عناصر معروفة بتقليل الالتهاب.
فالجزر غني بالبيتا كاروتين الذي يدعم وظيفة الجهاز المناعي ويساعد في مكافحة الإجهاد التأكسدي، فيما أظهرت دراسات أن الثوم يدعم أيضًا الجهاز المناعي ويساعده على قتل البكتيريا والفيروسات والطفيليات.
وشددت دوناي على أن النوم لا يقل أهمية عن الطعام، إذ يتيح للجسم إصلاح نفسه ويعزز الاستجابة المناعية أثناء العدوى.