ملتقى دولي عن "تقنيات المياه والمياه العادمة في الحضارات القديمة"
الوقائع الاخبارية :- تبدأ في البحر الميت أعمال الملتقى الدولي الخامس "تقنيات المياه والمياه العادمة في الحضارات القديمة" الذي تنظمه الجامعة الأردنية ممثلة بمركز المياه والطاقة والبيئة بالشراكة مع منظمة المياه العالمية IWA.
ويُكرّس الملتقى الذي سيقام في الحادي عشر من أيلول الجاري لمواضيع ذات صلة بتطور أنظمة المياه والمياه العادمة ومياه الفيضانات في العالم منذ عصر ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث.
ويهدف الملتقى إلى مناقشة البحوث العلمية المتعلقة في مجال مصادر المياه وإدارتها، وعرض التاريخ الزمني للمياه والأنظمة المائية عبر العصور وتأثير التغير المناخي على مصادرها، لإتاحة الفرصة للباحثين والمشاركين الأردنيين لإعداد مشاريع مشتركة مع نظرائهم من الباحثين العالميين، بالإضافة إلى تشجيع التعاون بين المجتمع العالمي في مجال موارد المياه في الماضي والحاضر والمستقبل.
ويناقش الملتقى على مدار ثلاثة أيام التقنيات القديمة للمياه والصرف الصحي في مختلف الحضارات، والتي تعزز الممارسات المستدامة وإدارة المياه، لتطوير التقنيات الحالية والمستقبلية، وكيفية تطوير وبناء الطاقات والقدرات المحلية في مجال الإدارة والتنمية المستدامة للموارد المائية، وإبراز دور قطاع المياه على مر العصور في حياة المواطن وخدمة المجتمع المحلي من خلال نشر الوعي بين المواطنين وتعريفهم بمصادر المياه وسبل ترشيد استهلاكها، فضلاً عن مناقشة سبل الإرتقاء بقطاع المياه من خلال التشريعات والتنظيمات اللازمة وتحديد الآليات المناسبة.
ويأتي الملتقى الذي سيشارك فيه باحثون وعلماء من مؤسسات أكاديمية وبحثية وشركات استشارية وصناعية من جميع أنحاء العالم للوقوف على التجارب والخبرات العالمية والإقليمية في مجال تكنولوجيا تحلية المياه ومعالجة المياه العادمة وعرض الإنجازات الرئيسية في المجالات العلمية ذات الصلة بتقنيات المياه والصرف الصحي وإدارتها على مدار آلاف السنين، ويشكل الملتقى فضاءً للحوار وفرصة للاطلاع على التجارب العلمية في مجال الإدارة والتنمية المستدامة للموارد المائية.
ويُكرّس الملتقى الذي سيقام في الحادي عشر من أيلول الجاري لمواضيع ذات صلة بتطور أنظمة المياه والمياه العادمة ومياه الفيضانات في العالم منذ عصر ما قبل التاريخ وحتى العصر الحديث.
ويهدف الملتقى إلى مناقشة البحوث العلمية المتعلقة في مجال مصادر المياه وإدارتها، وعرض التاريخ الزمني للمياه والأنظمة المائية عبر العصور وتأثير التغير المناخي على مصادرها، لإتاحة الفرصة للباحثين والمشاركين الأردنيين لإعداد مشاريع مشتركة مع نظرائهم من الباحثين العالميين، بالإضافة إلى تشجيع التعاون بين المجتمع العالمي في مجال موارد المياه في الماضي والحاضر والمستقبل.
ويناقش الملتقى على مدار ثلاثة أيام التقنيات القديمة للمياه والصرف الصحي في مختلف الحضارات، والتي تعزز الممارسات المستدامة وإدارة المياه، لتطوير التقنيات الحالية والمستقبلية، وكيفية تطوير وبناء الطاقات والقدرات المحلية في مجال الإدارة والتنمية المستدامة للموارد المائية، وإبراز دور قطاع المياه على مر العصور في حياة المواطن وخدمة المجتمع المحلي من خلال نشر الوعي بين المواطنين وتعريفهم بمصادر المياه وسبل ترشيد استهلاكها، فضلاً عن مناقشة سبل الإرتقاء بقطاع المياه من خلال التشريعات والتنظيمات اللازمة وتحديد الآليات المناسبة.
ويأتي الملتقى الذي سيشارك فيه باحثون وعلماء من مؤسسات أكاديمية وبحثية وشركات استشارية وصناعية من جميع أنحاء العالم للوقوف على التجارب والخبرات العالمية والإقليمية في مجال تكنولوجيا تحلية المياه ومعالجة المياه العادمة وعرض الإنجازات الرئيسية في المجالات العلمية ذات الصلة بتقنيات المياه والصرف الصحي وإدارتها على مدار آلاف السنين، ويشكل الملتقى فضاءً للحوار وفرصة للاطلاع على التجارب العلمية في مجال الإدارة والتنمية المستدامة للموارد المائية.