فريز: الدين ليس عيباً وننسق مع "المالية" لكن يحصل تناقض في الأهداف أحياناً
الوقائع الاخبارية : أكد محافظ البنك المركزي زياد فريز أن المجتمع الأردني ككل استطاع الحفاظ على الاستقرار النقدي.
ورأى فريز خلال الجلسة الأولى من المنتدى الاقتصادي الأردني الثاني أن "الدين ليس عيباً إذا كنت قادراً على التعامل معه بشكل صحيح وتخدمه".
واشار محافظ البنك المركزي إلى أن هنالك تعاوناً مع وزارة المالية وقال "نحن نتعاون مع وزارة المالية بشكل منسق وحينما نجلس مع الصندوق نكون مع بعض، والتنسيق وارد، لكن أحياناً يكون هنالك تناقض في الأهداف".
وفال ، "حصلنا على معدلات نمو مقبولة وواجهنا التحديات بشكل جيد"، مشيراً إلى أن دور البنك هو الحفاظ على الاستقرار النقدي والمالي وبالتالي المحافظة على معدلات النمو والمساهمة في عملية التنمية.
ولفت إلى أن الجهد الوطني في الاصلاح المالي أو برامج التنمية والدعم الدولي في تحقيق الاستقرار، بالإضافة إلى القيادة الحكيمة في الوطن.
وأكد أن السياسة النقدية التزمت بسياسة واضحة في الاستقرار النقدي من خلال تنظيم عملية السيولة وتوفيرها للقطاع الخاص وللاستثمار، وكذلك توفيرها للحكومة بشكل غير مباشر، ما أدى إلى تيسير الامور.
وأضاف: "نحن عملنا عملية تزاوج بين متطلبات التنمية واحتياجات الحفاظ على الاستقرار النقدي من خلال الأدوات"، وتابع: "ضخخنا سيولة وعملنا نوافذ لتنفيذ الاستثمارات".
وقال عضو المنتدى الأردني الاقتصاد مازن الحمود إن السياسة النقدية لم تكن حاضرة في مؤتمر لندن، لكنها حظيت بثناء لأن سياسات البنك المركزي في السنوات الأخيرة قوية.
ورأى فريز خلال الجلسة الأولى من المنتدى الاقتصادي الأردني الثاني أن "الدين ليس عيباً إذا كنت قادراً على التعامل معه بشكل صحيح وتخدمه".
واشار محافظ البنك المركزي إلى أن هنالك تعاوناً مع وزارة المالية وقال "نحن نتعاون مع وزارة المالية بشكل منسق وحينما نجلس مع الصندوق نكون مع بعض، والتنسيق وارد، لكن أحياناً يكون هنالك تناقض في الأهداف".
وفال ، "حصلنا على معدلات نمو مقبولة وواجهنا التحديات بشكل جيد"، مشيراً إلى أن دور البنك هو الحفاظ على الاستقرار النقدي والمالي وبالتالي المحافظة على معدلات النمو والمساهمة في عملية التنمية.
ولفت إلى أن الجهد الوطني في الاصلاح المالي أو برامج التنمية والدعم الدولي في تحقيق الاستقرار، بالإضافة إلى القيادة الحكيمة في الوطن.
وأكد أن السياسة النقدية التزمت بسياسة واضحة في الاستقرار النقدي من خلال تنظيم عملية السيولة وتوفيرها للقطاع الخاص وللاستثمار، وكذلك توفيرها للحكومة بشكل غير مباشر، ما أدى إلى تيسير الامور.
وأضاف: "نحن عملنا عملية تزاوج بين متطلبات التنمية واحتياجات الحفاظ على الاستقرار النقدي من خلال الأدوات"، وتابع: "ضخخنا سيولة وعملنا نوافذ لتنفيذ الاستثمارات".
وقال عضو المنتدى الأردني الاقتصاد مازن الحمود إن السياسة النقدية لم تكن حاضرة في مؤتمر لندن، لكنها حظيت بثناء لأن سياسات البنك المركزي في السنوات الأخيرة قوية.