رمضان: أشكال التجارة البسيطة ستواجه نهايتها
الوقائع الاخبارية : أكد النائب خالد رمضان صباح الخميس، أن الاستثمار برأس المال البشري قد يكون هو الطريق الوحيد نحو الوصول إلى الاقتصاد المبني على المعرفة.
وأوضح رمضان خلال جلسة حوارية في اليوم الثاني من أعمال المنتدى الاقتصادي الأردني الثاني في البحر الميت، أن الثورة الصناعية الرابعة تعني أن الاستثمار في المعرفة، أو في الناس، ليس ترفاً ولا يمكن أن يقتصرعلى الشعارات.
وقال رمضان إن الكثير من الوظائف الجديدة ستظهر في العالم، على حساب اندثار الوظائف القديمة خلال السنوات المقبلة.
وأشار أن أشكال التجارة البسيطة التي اعتمدتها دول العالم الثالث مهددة، وأنها ستواجه نهايتها بسبب التحول العميق والنوعي والعالمي في علاقات الانتاج.
وأضاف رمضان "إن الأهم والأخطر هو أن أشكال الحكم والإدارة القديمة ستجد نفسها تحت ضغوط تتراكم كميا، حتى تتهاوى المؤسسات التي تفشل في تحقيق قفزة نوعية في أدائها وعلاقتها الاقتصادية والانتاجية العميقة التي تعرفها من الأساس".
وبين رمضان أنه عند الحديث عن التعليم التقني، على الدولة أن تعرف ما الذي يواجهه الناس من جوع وفقر وبطالة، وكيف ستتجاوب مع التحدي القائم، وكيف ستخلق وظائف مباشرة حتى تعالج المشاكل الدائمة.
وأكد أن يجب الانتقال من التعليم التلقيني إلى التعليم التفاعلي، مشيرا إلى أنه "على الدولة أن توضح إلى أين نحن ذاهبون؟".
ولفت رمضان إلى التزايد المستمر في أعداد المهندسين في الأردن وخارجه، حيث سيصل عددهم في عام 2022 إلى 250 ألف مهندس ومهندسة، على حد قوله.
ولفت رمضان خلال حديثه إلى أن الدورة الاستثنائية لمجلس النواب كانت "مضيعة للوقت".
وأوضح رمضان خلال جلسة حوارية في اليوم الثاني من أعمال المنتدى الاقتصادي الأردني الثاني في البحر الميت، أن الثورة الصناعية الرابعة تعني أن الاستثمار في المعرفة، أو في الناس، ليس ترفاً ولا يمكن أن يقتصرعلى الشعارات.
وقال رمضان إن الكثير من الوظائف الجديدة ستظهر في العالم، على حساب اندثار الوظائف القديمة خلال السنوات المقبلة.
وأشار أن أشكال التجارة البسيطة التي اعتمدتها دول العالم الثالث مهددة، وأنها ستواجه نهايتها بسبب التحول العميق والنوعي والعالمي في علاقات الانتاج.
وأضاف رمضان "إن الأهم والأخطر هو أن أشكال الحكم والإدارة القديمة ستجد نفسها تحت ضغوط تتراكم كميا، حتى تتهاوى المؤسسات التي تفشل في تحقيق قفزة نوعية في أدائها وعلاقتها الاقتصادية والانتاجية العميقة التي تعرفها من الأساس".
وبين رمضان أنه عند الحديث عن التعليم التقني، على الدولة أن تعرف ما الذي يواجهه الناس من جوع وفقر وبطالة، وكيف ستتجاوب مع التحدي القائم، وكيف ستخلق وظائف مباشرة حتى تعالج المشاكل الدائمة.
وأكد أن يجب الانتقال من التعليم التلقيني إلى التعليم التفاعلي، مشيرا إلى أنه "على الدولة أن توضح إلى أين نحن ذاهبون؟".
ولفت رمضان إلى التزايد المستمر في أعداد المهندسين في الأردن وخارجه، حيث سيصل عددهم في عام 2022 إلى 250 ألف مهندس ومهندسة، على حد قوله.
ولفت رمضان خلال حديثه إلى أن الدورة الاستثنائية لمجلس النواب كانت "مضيعة للوقت".
تابعوا الوقائع على 
