كندا تمنح وساما ملكيا لأردني بعد نشره رسالة السلام
الوقائع الإخبارية: منحت الحاكم العام الكندي جولي باييت الأردني الدكتور محمد الشريف وسام الملكة إليزابيث للأعمال التطوعية، لما يقوم به من أعمال تطوعية لنشر رسالة السلام في كندا والعالم في جميع المجالات الثقافية وحوار الأديان ولقاء الثقافات، وذلك في حفل أقيم في العاصمة الكندية أوتاوا حضره عدد من كبار الشخصيات والسياسيين والدبلوماسيين وممثلي وسائل الإعلام.
وقال الشريف الذي يحمل الجنسية الكندية ويرأس مؤسسة البشرية من أجل السلام وهي مؤسسة غير ربحية مقرها كندا ومسجلة لدى الأمم المتحدة، إن المؤسسة تنسق بين المتطوعين من أجل تقديم الخدمات في كل المجالات المتاحة من أجل السلام والعدالة الاجتماعية والمساواة وحقوق الانسان واحترام الآخر والمطالبة بتطبيق القانون الدولي.
وأضاف الشريف في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، "عشت في أكثر من 15 مدينة وزرت أكثر من 60 مدينة حول العالم، وتعلمت ست لغات وكل هذا أضاف الكثير لشخصيتي وساعدني على احترام الآخرين وجعلني بالغ الحرص على تقديم صورة مشرفة للملكة الأردنية الهاشمية في كندا والعالم".
وأشار الشريف إلى أن وسام الملكة إليزابيث للأعمال التطوعية يمنح للمتطوعين المتميزين للأعمال الاستثنائية في جميع أنحاء بلاد الكومنويلث كشرف رسمي تم إنشاؤه بواسطة التاج البريطاني، ويعد جزءاً من نظام الشرف الكندي.
يذكر أن هذا التكريم ليس الأول للدكتور محمد الشريف حيث تم تكريمه سابقاً من قبل البرلمان الكندي، ومن مجلس الشيوخ ومن رئيس الوزراء الكندي ومن مجلس السفراء العرب في كندا، ومن عدد من المؤسسات الحقوقية العالمية.
وأضاف الشريف في حديث لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، "عشت في أكثر من 15 مدينة وزرت أكثر من 60 مدينة حول العالم، وتعلمت ست لغات وكل هذا أضاف الكثير لشخصيتي وساعدني على احترام الآخرين وجعلني بالغ الحرص على تقديم صورة مشرفة للملكة الأردنية الهاشمية في كندا والعالم".
وأشار الشريف إلى أن وسام الملكة إليزابيث للأعمال التطوعية يمنح للمتطوعين المتميزين للأعمال الاستثنائية في جميع أنحاء بلاد الكومنويلث كشرف رسمي تم إنشاؤه بواسطة التاج البريطاني، ويعد جزءاً من نظام الشرف الكندي.
يذكر أن هذا التكريم ليس الأول للدكتور محمد الشريف حيث تم تكريمه سابقاً من قبل البرلمان الكندي، ومن مجلس الشيوخ ومن رئيس الوزراء الكندي ومن مجلس السفراء العرب في كندا، ومن عدد من المؤسسات الحقوقية العالمية.