الوزير السابق عربيات يقترح حلا لإزمة المعلمين
الوقائع الإخبارية: اقترح وزير الاوقاف والشؤون والمقدسات الاسلامية السابق الدكتور وائل عربيات، حلا للخروج من ازمة المعلمين وذلك من خلال انشاء صندوق وقفي للتعليم حيث يستفيد منه المعلمين والطلبة.
وقال الدكتور عربيات : للخروج من أزمة المعلمين انشاء صندوق وقفي للتعليم يستفيد منه المعلمون والطلبه ضمن مبادرة الوقف التعليمي التي تم اطلاقها سابقا وذلك ضمن آليات وأسس واضحه ويتم ضع نظام اساسي له يوضح أسس وشروط الإنفاق وآلية دعم المعلمين وبذلك لا تتكلف الموازنه باي شيء ويفتح المجال أمام الجميع لدعم المسيرة التعليميه.
وزاد : علما بأنه قد تم إطلاق مبادرة الوقف التعليمي عام ٢٠١٧ بالتعاون مابين وزارة الاوقاف ووزارة التربية والتعليم وكان دولة الدكتور عمر الرزاز انذاك وزيرا للتربية والتعليم وتم انشاء اول حجة وقفية للتعليم من مجلس الوزراء وتم تعيين مجلس إدارة من ذوات مشهود لهم بالخلق والخبرة والنزاهه ولذا فإنني اقترح ان تتبنى الحكومة هذه المبادرة وبالتعاون مع نقابة المعلمين وتدعم بكافة الوسائل الإعلامية والثقافية والاجتماعية.
ونوه وزير الاوقاف السابق : إلى امكانية اطلاقها أيضا كمبادرة وطنية بذلك نكون قد حافظنا على هيبة المعلم والتعليم وبقائه كما هو رمزا للكرامة والمكانه ولم نثقل على الموازنه العامة وفتحنا المجال أمام القطاعات المختلفه لدعم المعلم بمكانة وكرامة وكبرياء
وقال الدكتور عربيات : للخروج من أزمة المعلمين انشاء صندوق وقفي للتعليم يستفيد منه المعلمون والطلبه ضمن مبادرة الوقف التعليمي التي تم اطلاقها سابقا وذلك ضمن آليات وأسس واضحه ويتم ضع نظام اساسي له يوضح أسس وشروط الإنفاق وآلية دعم المعلمين وبذلك لا تتكلف الموازنه باي شيء ويفتح المجال أمام الجميع لدعم المسيرة التعليميه.
وزاد : علما بأنه قد تم إطلاق مبادرة الوقف التعليمي عام ٢٠١٧ بالتعاون مابين وزارة الاوقاف ووزارة التربية والتعليم وكان دولة الدكتور عمر الرزاز انذاك وزيرا للتربية والتعليم وتم انشاء اول حجة وقفية للتعليم من مجلس الوزراء وتم تعيين مجلس إدارة من ذوات مشهود لهم بالخلق والخبرة والنزاهه ولذا فإنني اقترح ان تتبنى الحكومة هذه المبادرة وبالتعاون مع نقابة المعلمين وتدعم بكافة الوسائل الإعلامية والثقافية والاجتماعية.
ونوه وزير الاوقاف السابق : إلى امكانية اطلاقها أيضا كمبادرة وطنية بذلك نكون قد حافظنا على هيبة المعلم والتعليم وبقائه كما هو رمزا للكرامة والمكانه ولم نثقل على الموازنه العامة وفتحنا المجال أمام القطاعات المختلفه لدعم المعلم بمكانة وكرامة وكبرياء