ارميلي: إقالة فيتال ليست كافية
الوقائع الاخبارية : أكد المحلل الرياضي الدكتور زياد أرميلي، أن منتخب الأردن ما يزال يفتقد لأبجديات كرة القدم المتعلقة بحسن الإسناد والتمركز وتوظيف اللاعبين بالشكل الأمثل داخل الملعب، معتبرا ان اقالة المدرب فيتال بوركلمانز ليست كافية لاصلاح الكرة الاردنية.
وقال أرميلي في تصريحات تليفزيوينة اليوم الجمعة: "رسالتي لاتحاد كرة القدم إذا ما أراد ضمان ظهور مشرق في مشوار التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023، إقالة المدير الفني البلجيكي فيتال بوركلمانز من منصبه".
وأضاف: "من خلال مشاهدتنا لأداء منتخب الأردن طيلة الفترة الماضية، فإن بوركلمانز لا يصلح لقيادة منتخب النشامى".
وأكمل: "بوركلمانز يتأخر بإجراء عملية التبديلات، وفي مباراة باراجواي أجرى تبديلات دفعة واحدة في الدقائق الأخيرة من زمن المباراة، وكانت تبديلات بلا معنى".
وتساءل أرميلي: "كيف قام الاتحاد الأردني بتمديد عقد بوركلمانز 4 سنوات، وبراتب يزيد عن 50 ألف دولار شهريا، ولم يحقق أي إنجاز، هناك علامة استفهام، والأمر يثير الغرابة".
وأوضح: "إن كان الفوز على أستراليا وسوريا في نهائيات آسيا الأخيرة يعد إنجازا، فلابد من التوضيح أن الفوز لا يعد انجازا، بل هو خطوة من خطوات المضي نحو الإنجاز".
وأكمل: "تصنيف المنتخب الأردني على لائحة التصنيف العالمي ثابت منذ تسلم بوركلمانز قيادة المنتخب، لا يوجد أي تقدم أو بشائر خير".
وقال: "المدرب الوطني أحمد عبدالقادر مدرب كبير وأثبت ذلك أكثر من مرة، لكن هناك من يقف في طريق المدربين المنجزين".
وأشار أرميلي إلى أن المنتخب يضم حاليا أفضل جيل بتاريخ الكرة الأردنية كالتعمري والعرسان والبخيت، ويزن العرب.
وأردف: "لا أعرف كيف لمدافع بوزن يزن العرب الذي كان مرشحا للاحتراف بمالاجا الإسباني أن يبقى حبيس مقاعد البدلاء".
وختم أرميلي حديثه قائلًا:" الحل لن يكون بإقالة الجهاز الفني وحسب، وإنما بتغيير منظومة كرة القدم الأردنية، فلا بد أن يكون هناك رؤية مستقبلية واضحة المعالم".
وقال أرميلي في تصريحات تليفزيوينة اليوم الجمعة: "رسالتي لاتحاد كرة القدم إذا ما أراد ضمان ظهور مشرق في مشوار التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2022 وكأس آسيا 2023، إقالة المدير الفني البلجيكي فيتال بوركلمانز من منصبه".
وأضاف: "من خلال مشاهدتنا لأداء منتخب الأردن طيلة الفترة الماضية، فإن بوركلمانز لا يصلح لقيادة منتخب النشامى".
وأكمل: "بوركلمانز يتأخر بإجراء عملية التبديلات، وفي مباراة باراجواي أجرى تبديلات دفعة واحدة في الدقائق الأخيرة من زمن المباراة، وكانت تبديلات بلا معنى".
وتساءل أرميلي: "كيف قام الاتحاد الأردني بتمديد عقد بوركلمانز 4 سنوات، وبراتب يزيد عن 50 ألف دولار شهريا، ولم يحقق أي إنجاز، هناك علامة استفهام، والأمر يثير الغرابة".
وأوضح: "إن كان الفوز على أستراليا وسوريا في نهائيات آسيا الأخيرة يعد إنجازا، فلابد من التوضيح أن الفوز لا يعد انجازا، بل هو خطوة من خطوات المضي نحو الإنجاز".
وأكمل: "تصنيف المنتخب الأردني على لائحة التصنيف العالمي ثابت منذ تسلم بوركلمانز قيادة المنتخب، لا يوجد أي تقدم أو بشائر خير".
وقال: "المدرب الوطني أحمد عبدالقادر مدرب كبير وأثبت ذلك أكثر من مرة، لكن هناك من يقف في طريق المدربين المنجزين".
وأشار أرميلي إلى أن المنتخب يضم حاليا أفضل جيل بتاريخ الكرة الأردنية كالتعمري والعرسان والبخيت، ويزن العرب.
وأردف: "لا أعرف كيف لمدافع بوزن يزن العرب الذي كان مرشحا للاحتراف بمالاجا الإسباني أن يبقى حبيس مقاعد البدلاء".
وختم أرميلي حديثه قائلًا:" الحل لن يكون بإقالة الجهاز الفني وحسب، وإنما بتغيير منظومة كرة القدم الأردنية، فلا بد أن يكون هناك رؤية مستقبلية واضحة المعالم".
تابعوا الوقائع على 
