السعودية تعلن السيطرة على حريقين بمعملين تابعين لـ"أرامكو" بعد استهدافهما بطائرات حوثية مُسيرة
الوقائع الاخبارية :أعلنت وزارة الداخلية السعودية، صباح السبت، السيطرة على حريقين في معملين تابعين لشركة "أرامكو" في محافظة بقيق وهجرة خريص.
وقالت الداخلية إن الحريقين اندلعا في المعملين نتيجة استهدافهما بطائرات من دون طيار، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السعودية.
وصرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية بأنه "عند الساعة الرابعة من صباح السبت، باشرت فرق الأمن الصناعي بشركة أرامكو حريقين في معملين تابعين للشركة بمحافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار -درون-".
وتابع "تمت السيطرة على الحريقين والحد من انتشارهما، وقد باشرت الجهات المختصة التحقيق في ذلك".
وفي مايو الماضي، جرى استهداف محطتي الضخ البترولية التابعتين لشركة "أرامكو" بمحافظتي الدوادمي وعفيف بالرياض، بطائرات درون مفخخة.
وأكدت أرامكو، آنذاك، عدم وقوع أي إصابات في هذا الهجوم، لافتة إلى أن إمدادات عملائها من النفط الخام والغاز "لم تتأثر".
وفي أعقاب الحادث، طالبت السعودية الأمم المتحدة بتطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي، التي تحظر على ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، استخدام ميناء الحديدة غربي اليمن، كمنصة لإطلاق عمليات إرهابية.
واعتبرت الرياض أن هذه الممارسات الحوثية، تقوض جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل سلمي، مطالبة مجلس الأمن، بإجراءات فورية لنزع سلاح الميليشيات الانقلابية، لمنع حدوث تصعيد في المنطقة، واندلاع مواجهات إقليمية.
وقالت الداخلية إن الحريقين اندلعا في المعملين نتيجة استهدافهما بطائرات من دون طيار، وفق ما نقلت وكالة الأنباء السعودية.
وصرح المتحدث الأمني بوزارة الداخلية بأنه "عند الساعة الرابعة من صباح السبت، باشرت فرق الأمن الصناعي بشركة أرامكو حريقين في معملين تابعين للشركة بمحافظة بقيق وهجرة خريص نتيجة استهدافهما بطائرات بدون طيار -درون-".
وتابع "تمت السيطرة على الحريقين والحد من انتشارهما، وقد باشرت الجهات المختصة التحقيق في ذلك".
وفي مايو الماضي، جرى استهداف محطتي الضخ البترولية التابعتين لشركة "أرامكو" بمحافظتي الدوادمي وعفيف بالرياض، بطائرات درون مفخخة.
وأكدت أرامكو، آنذاك، عدم وقوع أي إصابات في هذا الهجوم، لافتة إلى أن إمدادات عملائها من النفط الخام والغاز "لم تتأثر".
وفي أعقاب الحادث، طالبت السعودية الأمم المتحدة بتطبيق قرارات مجلس الأمن الدولي، التي تحظر على ميليشيات الحوثي المدعومة من إيران، استخدام ميناء الحديدة غربي اليمن، كمنصة لإطلاق عمليات إرهابية.
واعتبرت الرياض أن هذه الممارسات الحوثية، تقوض جهود الأمم المتحدة للتوصل إلى حل سلمي، مطالبة مجلس الأمن، بإجراءات فورية لنزع سلاح الميليشيات الانقلابية، لمنع حدوث تصعيد في المنطقة، واندلاع مواجهات إقليمية.