الطريفي: الموسم المقبل اعتيادي وعدم الاستقرار الجوي أبرز سمات فصل الخريف
الوقائع الاخبارية :قال مدير العمليات الجوية في موقع طقس العرب إن موسم الخريف المقبل سيكون اعتياديًا، وإن لم يستبعد حدوث حالات عدم استقرار جوي، كما حدث العام الماصي.
وأضاف أن القراءات للموسم المقبل، خاصة لشهري تشرين الأول والثاني، لم تكتمل بعد، إذ من المتوقع ان تتضح الصورة نهاية الشهر الحالي.
وحذر الطريفي المواطنين من تصديق إشاعات يطلقها البعض على مواقع التواصل الاجتماعي من أن هذا الموسم لم يتكرر منذ مئة عام، فهذا كلام غير صحيح حتى لو نسبه مطلق الإشاعة إلى مواقع أجنبية.
وقال إن بعد غد الاثنين هو يوم الاعتدال الخريفي، حينما تتساوي ساعات الليل بالنهار، ويعتبر بدء فصيل الخريف.
وأشار إلى أن الأمطار تهطل في حالتين، أولهما جراء حالات عدم الاستقرار الجوي، وهذه تحدث في فصلي الخريف والربيع، وثانيهما المنخفضات الجوية خلال فصل الشتاء.
وأكد أن المنخفضات الجوية خلال الشتاء، غالبًا لا تتسبب في حدوث سيول وفيضانات كثيرة، حتى لو كانت الأمطار غزيرة، إذ أنها تهطل خلال ساعات طويلة، بينما في حالات عدم الاستقرار الجوي فإن الأمطار تكون غزيرة، لكن في وقت قصير، وهو ما يؤدي إلى حدوث سيول وفيضانات وانجرافات.
الخطير في حالات عدم الاستقرار الجوي أنها تكون مفاجئة وصعبة التنبؤ، حتى بالنسبة للمتنبئين الجويين، ناهيك عن أن الأمطار تهطل على منطقة محدودة، وقد لا تنتقل إلى مناطق مجاورة، لكن من حيث المبدأ فإن الأمطار القوية في حالات عدم الاستقرار الجوي مرتبطة بالعواصف الرعدية.
وأكد الطريفي أن المتنبيء الجوي لا يصدر تحذيرًا للناس إلا إن كان يرى أن هناك ما يستدعي ذلك، فحتى لو حدث هامش خطأ، وهذا احتمال قائم، فإن التحذير يستحق الاهتمام وعدم الإهمال.
وأضاف أن القراءات للموسم المقبل، خاصة لشهري تشرين الأول والثاني، لم تكتمل بعد، إذ من المتوقع ان تتضح الصورة نهاية الشهر الحالي.
وحذر الطريفي المواطنين من تصديق إشاعات يطلقها البعض على مواقع التواصل الاجتماعي من أن هذا الموسم لم يتكرر منذ مئة عام، فهذا كلام غير صحيح حتى لو نسبه مطلق الإشاعة إلى مواقع أجنبية.
وقال إن بعد غد الاثنين هو يوم الاعتدال الخريفي، حينما تتساوي ساعات الليل بالنهار، ويعتبر بدء فصيل الخريف.
وأشار إلى أن الأمطار تهطل في حالتين، أولهما جراء حالات عدم الاستقرار الجوي، وهذه تحدث في فصلي الخريف والربيع، وثانيهما المنخفضات الجوية خلال فصل الشتاء.
وأكد أن المنخفضات الجوية خلال الشتاء، غالبًا لا تتسبب في حدوث سيول وفيضانات كثيرة، حتى لو كانت الأمطار غزيرة، إذ أنها تهطل خلال ساعات طويلة، بينما في حالات عدم الاستقرار الجوي فإن الأمطار تكون غزيرة، لكن في وقت قصير، وهو ما يؤدي إلى حدوث سيول وفيضانات وانجرافات.
الخطير في حالات عدم الاستقرار الجوي أنها تكون مفاجئة وصعبة التنبؤ، حتى بالنسبة للمتنبئين الجويين، ناهيك عن أن الأمطار تهطل على منطقة محدودة، وقد لا تنتقل إلى مناطق مجاورة، لكن من حيث المبدأ فإن الأمطار القوية في حالات عدم الاستقرار الجوي مرتبطة بالعواصف الرعدية.
وأكد الطريفي أن المتنبيء الجوي لا يصدر تحذيرًا للناس إلا إن كان يرى أن هناك ما يستدعي ذلك، فحتى لو حدث هامش خطأ، وهذا احتمال قائم، فإن التحذير يستحق الاهتمام وعدم الإهمال.