زيدان يعلق على مصيره مع الريال بعد "سقوط باريس"
الوقائع الاخبارية :أكد المدرب الفرنسي زين الدين زيدان، السبت، أنه يشعر بمتانة موقعه في الإدارة الفنية لنادي ريال مدريد ، رغم الخسارة القاسية التي تلقاها أمام باريس سان جرمان الفرنسي في الجولة الأولى لمنافسات دوري أبطال أوروبا في كرة القدم.
ورد المدرب الفرنسي بسخرية على المراسلين الحاضرين مؤتمره الصحافي، عشية اللقاء ضد مضيفه المتصدر إشبيلية في المرحلة الخامسة من الليغا "لو اقتنعت بما تكتبون، لكنت مُقالا من منصبي الآن".
وحين سئل عن تقارير حول اضطراب وضعه في النادي الملكي بعد الخسارة القاسية بثلاثية نظيفة في باريس أمام سان جرمان في الجولة الأولى لمنافسات المجموعة الأولى في دوري الأبطال، أجاب زيدان "كل ذلك لا يهمني".
وأضاف "ما يهمني هو ما سأقوم به مع لاعبيّ. أنا أشعر بأني صلب وتعلمت ألا أتراجع أبدا. سأواصل العمل كما قمت بذلك دائما".
وكانت الخسارة أمام سان جرمان الأسوأ قاريا لزيدان كمدرب لريال، علما بأنه حقق انجازا مع الفريق بقيادته إلى ثلاثة ألقاب متتالية في المسابقة القارية بين 2016 و2018.
وكان وقع خسارة الأربعاء مضاعفا لأنها جاءت مع انطلاق الموسم الأوروبي للفريق الذي أنفق نحو 300 مليون يورو على التعاقدات الجديدة في الصيف الحالي، في إطار خطة لإعادة البناء يقودها زيدان بعد موسم مخيب محليا وقاريا في 2018-2019.
وعاد النجم الفرنسي السابق إلى الإدارة الفنية للنادي الملكي، في منتصف الموسم الماضي، بعد تجربتين قصيرتين ومخيبتين مع المدربين جولن لوبيتيغي، المدرب الحالي لإشبيلية، والأرجنتيني سانتياغو سولاري.وأكد زيدان أنه ليس قلقا على منصبه، لاسيما في ظل بدء الهمس في التقارير الصحافية باحتمال لجوء ريال مدريد إلى مدربه السابق البرتغالي جوزيه مورينيو، غير المرتبط بأي نادٍ منذ إقالته من تدريب مانشستر يونايتد الإنجليزي في ديسمبر 2018، في حال إقالة الفرنسي.
وأورد زيدان أن القلق لا يساوره "على الإطلاق، القلق ليس المشكلة (...) لقد قمنا بتحليل ماذا حدث (ضد سان جرمان)، والآن المباراة المقبلة هي التي تهم، وهي التي يتوجب علينا الفوز بها".
ورد المدرب الفرنسي بسخرية على المراسلين الحاضرين مؤتمره الصحافي، عشية اللقاء ضد مضيفه المتصدر إشبيلية في المرحلة الخامسة من الليغا "لو اقتنعت بما تكتبون، لكنت مُقالا من منصبي الآن".
وحين سئل عن تقارير حول اضطراب وضعه في النادي الملكي بعد الخسارة القاسية بثلاثية نظيفة في باريس أمام سان جرمان في الجولة الأولى لمنافسات المجموعة الأولى في دوري الأبطال، أجاب زيدان "كل ذلك لا يهمني".
وأضاف "ما يهمني هو ما سأقوم به مع لاعبيّ. أنا أشعر بأني صلب وتعلمت ألا أتراجع أبدا. سأواصل العمل كما قمت بذلك دائما".
وكانت الخسارة أمام سان جرمان الأسوأ قاريا لزيدان كمدرب لريال، علما بأنه حقق انجازا مع الفريق بقيادته إلى ثلاثة ألقاب متتالية في المسابقة القارية بين 2016 و2018.
وكان وقع خسارة الأربعاء مضاعفا لأنها جاءت مع انطلاق الموسم الأوروبي للفريق الذي أنفق نحو 300 مليون يورو على التعاقدات الجديدة في الصيف الحالي، في إطار خطة لإعادة البناء يقودها زيدان بعد موسم مخيب محليا وقاريا في 2018-2019.
وعاد النجم الفرنسي السابق إلى الإدارة الفنية للنادي الملكي، في منتصف الموسم الماضي، بعد تجربتين قصيرتين ومخيبتين مع المدربين جولن لوبيتيغي، المدرب الحالي لإشبيلية، والأرجنتيني سانتياغو سولاري.وأكد زيدان أنه ليس قلقا على منصبه، لاسيما في ظل بدء الهمس في التقارير الصحافية باحتمال لجوء ريال مدريد إلى مدربه السابق البرتغالي جوزيه مورينيو، غير المرتبط بأي نادٍ منذ إقالته من تدريب مانشستر يونايتد الإنجليزي في ديسمبر 2018، في حال إقالة الفرنسي.
وأورد زيدان أن القلق لا يساوره "على الإطلاق، القلق ليس المشكلة (...) لقد قمنا بتحليل ماذا حدث (ضد سان جرمان)، والآن المباراة المقبلة هي التي تهم، وهي التي يتوجب علينا الفوز بها".