جابر: المراكز الصحية خفضت الحِمل عن المستشفيات بواقع 200 ألف مراجع شهريا
الوقائع الاخبارية :كشف وزير الصحة الدكتور سعد جابر، أن عدد المراكز الصحية في المملكة يبلغ 666 مركزا صحيا، بالاضافة الى 34 عيادة متفرقة.
وبين جابر أن هذا التوسع أدى إلى توزيع الجهد عن المستشفيات، مشيرا إلى أنه في كل محافظة تقرر تحويل أفضل مبنى إلى مركز صحي شامل.
وتابع: "بدأنا بمراكز نموذجية وبمركز لكل محافظة يحتوي على العديد من الاختصاصات ويخدم شريحة كبيرة من المجتمع المحلي ويحتوي على الأقل على: طبيب أسرة، طبيب عظام، طبيب أسنان، طبيب أطفال، طبيب نسائية، أمومة وطفولة، فضلا عن مختبر وإشاعة وطب عام للمناوبات وكذلك صيدلية لـ24 ساعة".
وأوضح أن الهدف من ذلك تخفيف العبء على المستشفيات وتقديم خدمة مميزة للمجتمع المحلي، كذلك تخفيف العبء المالي على الناس.
وأضاف: "نتابع هذه المراكز ونقوم بإحصائيات"، موضحا أنه تم اختيار المراكز التي عليها ضغط كبير والتي تخدم فئة مجتمعية كبيرة، مشيرا إلى أن بعض المراكز يدخلها 20 ألف مريض في الشهر.
وأشار إلى أن المراكز الصحية الـ12، قامت بتخفيف العبء عن المستشفيات بمقدار 200 ألف مراجع شهريا.
كما أشار إلى أن الوزارة ستعكف على تقييم تجربة هذه المراكز بعد 6 أشهر، وتقييم إذا ما كانت هذه المراكز بحاجة إلى توسعة أو إضافة تخصصات أو زيادة مراكز صحية أخرى لترفد هذه المراكز بحيث إنها تغطي جميع أنحاء المحافظة.
وبين جابر أن دوام أطباء الاختصاصات حتى الساعة الرابعة، بعدها يكون هناك طبيب عام أو مقيم طوارئ لخدمة الحالات الطارئة.
وكشف جابر أن الوزارة تسعى لتطوير المفهوم الطبي الوقائي والرعاية الصحية الأولية، مشيرا إلى أنه هناك في كل مركز من المراكز الصحية الشاملة، غرفة محاضرات وفريق يجمع المجتمع المحلي لعمل محاضرات عن تنظيم الأسرة والعناية بالأطفال، ومحاضرات أخرى توعوية وتثقيفية، كاشفا أن أحد المراكز الصحية تابع فيه 100 ألف شخص هذه المحاضرات التوعوية.
وحول الأسس التي تم اعتمادها لاختيار تلك المراكز الصحية الشاملة، قال جابر إن هناك نقاط تعطى لكل مركز بحيث يتم بعدها الاختيار أن يكون شاملا أو أوليا، حيث يجب أن يكون المركز الصحي الشامل يخدم ما يزيد عن 15 ألف شخص، وأن لا تبعد مسافته ما بين 10-15 كم عن مستشفى رئيسي.
وبين أن هناك 22 مركزا صحيا شاملا عاملة في المفرق، وتعمل على مدار 24 ساعة.
كما بين أن الوزارة تعتزم على فتح المزيد من المراكز الصحية، مشيرا إلى أن مركز صحي شامل الجيزة قيد التسليم.
وبين جابر أن هذا التوسع أدى إلى توزيع الجهد عن المستشفيات، مشيرا إلى أنه في كل محافظة تقرر تحويل أفضل مبنى إلى مركز صحي شامل.
وتابع: "بدأنا بمراكز نموذجية وبمركز لكل محافظة يحتوي على العديد من الاختصاصات ويخدم شريحة كبيرة من المجتمع المحلي ويحتوي على الأقل على: طبيب أسرة، طبيب عظام، طبيب أسنان، طبيب أطفال، طبيب نسائية، أمومة وطفولة، فضلا عن مختبر وإشاعة وطب عام للمناوبات وكذلك صيدلية لـ24 ساعة".
وأوضح أن الهدف من ذلك تخفيف العبء على المستشفيات وتقديم خدمة مميزة للمجتمع المحلي، كذلك تخفيف العبء المالي على الناس.
وأضاف: "نتابع هذه المراكز ونقوم بإحصائيات"، موضحا أنه تم اختيار المراكز التي عليها ضغط كبير والتي تخدم فئة مجتمعية كبيرة، مشيرا إلى أن بعض المراكز يدخلها 20 ألف مريض في الشهر.
وأشار إلى أن المراكز الصحية الـ12، قامت بتخفيف العبء عن المستشفيات بمقدار 200 ألف مراجع شهريا.
كما أشار إلى أن الوزارة ستعكف على تقييم تجربة هذه المراكز بعد 6 أشهر، وتقييم إذا ما كانت هذه المراكز بحاجة إلى توسعة أو إضافة تخصصات أو زيادة مراكز صحية أخرى لترفد هذه المراكز بحيث إنها تغطي جميع أنحاء المحافظة.
وبين جابر أن دوام أطباء الاختصاصات حتى الساعة الرابعة، بعدها يكون هناك طبيب عام أو مقيم طوارئ لخدمة الحالات الطارئة.
وكشف جابر أن الوزارة تسعى لتطوير المفهوم الطبي الوقائي والرعاية الصحية الأولية، مشيرا إلى أنه هناك في كل مركز من المراكز الصحية الشاملة، غرفة محاضرات وفريق يجمع المجتمع المحلي لعمل محاضرات عن تنظيم الأسرة والعناية بالأطفال، ومحاضرات أخرى توعوية وتثقيفية، كاشفا أن أحد المراكز الصحية تابع فيه 100 ألف شخص هذه المحاضرات التوعوية.
وحول الأسس التي تم اعتمادها لاختيار تلك المراكز الصحية الشاملة، قال جابر إن هناك نقاط تعطى لكل مركز بحيث يتم بعدها الاختيار أن يكون شاملا أو أوليا، حيث يجب أن يكون المركز الصحي الشامل يخدم ما يزيد عن 15 ألف شخص، وأن لا تبعد مسافته ما بين 10-15 كم عن مستشفى رئيسي.
وبين أن هناك 22 مركزا صحيا شاملا عاملة في المفرق، وتعمل على مدار 24 ساعة.
كما بين أن الوزارة تعتزم على فتح المزيد من المراكز الصحية، مشيرا إلى أن مركز صحي شامل الجيزة قيد التسليم.