تيار الأحزاب الوسطية : التجاوز على حقوق الطلاب امر مرفوض
الوقائع الاخبارية :في الوقت الذي يعرب فيه تيار الأحزاب الوسطية عن إدانته واستنكاره لتصريحات نقابة المعلمين الداعية إلى الدفع باتجاه التخبط و تفاقم الأزمة وتعكس غياب رؤية وبرنامج وطني متكامل لدى القائمين على إدارة النقابة فإن التيار يحمل نقابة المعلمين المسؤؤلية الكاملة فيما وصل إليه الوضع من تصعيد وحرف مسار عمل النقابة بكل قدراتها إلى مجال خارج اختصاصها ودفع الامور في اتجاه مسار يشير إلى تغول النقابة على مصالح الوطن
ويؤكد التيار ان قيام النقابة بالتجاوز على حقوق أبنائنا الطلاب أمر مرفوض في ظل وجود دولة قوية ومؤسسات راسخة تعمل لمصلحة الوطن
داعيا إلى التوقف عن ألعبث بالأمن ومحاولة اختراق المؤسسات التعليمية لحرف مسارها بشكل ملحوظ تحت شعار علاوة المعلم
مؤكدا أن سياسات النقابة تعمل على تدمير المؤسسات التعليمية والثقافية لتمتد في النتيجة إلى محاولة اختراق الجامعات والتأثير في مسارها خدمة لأجندات خاصة كجزء من عملية تشويه صورة الدولة الاردنية والولوج نحو ألعبث بامن الوطن
ويؤكد التيار انه ينبغي فرض سلطة الدولة حفاظا على مستقبل أبنائنا وعدم السماح بالتطاول على القانون..وعلى الحكومة ان تكون صاحبة القرار ببقاء البلد امن ومطمئن كما يعرفه العالم فالاردن بلد الأمن والأمان
ويوكد التيار استغرابه من قيام النقابة بتحدي المنطق والضوابط وتقوم باخضاعها لما تريد من سياسات وقرارات وممارسات تعبر عن مصالح خاصة تهدف لدفع الامور في اتجاه اخذ القانون لتحقيق المصالح الخاصة و لن تؤدي الا لمزيد من سلبية الوضع الاقتصادي والاجتماعي و على حساب الأردنيين ومستقبلهم و دون أي اعتبار لاهمية القضايا الوطنية الأمر الذي يهدف لاضعاف الجبهة الداخلية وقدرتها على التصدي للمخاطر الخارجية .. ويدعو التيار نقابة المعلمين للعودة إلى بوصلة الوطن والمواطن وان ويتوحدوا في خندق الوطن
حمى الله الاردن قيادة وشعبا
رئيس تيار الأحزاب الوسطية
امين عام حزب العدالة والإصلاح
نظير عربيات
ويؤكد التيار ان قيام النقابة بالتجاوز على حقوق أبنائنا الطلاب أمر مرفوض في ظل وجود دولة قوية ومؤسسات راسخة تعمل لمصلحة الوطن
داعيا إلى التوقف عن ألعبث بالأمن ومحاولة اختراق المؤسسات التعليمية لحرف مسارها بشكل ملحوظ تحت شعار علاوة المعلم
مؤكدا أن سياسات النقابة تعمل على تدمير المؤسسات التعليمية والثقافية لتمتد في النتيجة إلى محاولة اختراق الجامعات والتأثير في مسارها خدمة لأجندات خاصة كجزء من عملية تشويه صورة الدولة الاردنية والولوج نحو ألعبث بامن الوطن
ويؤكد التيار انه ينبغي فرض سلطة الدولة حفاظا على مستقبل أبنائنا وعدم السماح بالتطاول على القانون..وعلى الحكومة ان تكون صاحبة القرار ببقاء البلد امن ومطمئن كما يعرفه العالم فالاردن بلد الأمن والأمان
ويوكد التيار استغرابه من قيام النقابة بتحدي المنطق والضوابط وتقوم باخضاعها لما تريد من سياسات وقرارات وممارسات تعبر عن مصالح خاصة تهدف لدفع الامور في اتجاه اخذ القانون لتحقيق المصالح الخاصة و لن تؤدي الا لمزيد من سلبية الوضع الاقتصادي والاجتماعي و على حساب الأردنيين ومستقبلهم و دون أي اعتبار لاهمية القضايا الوطنية الأمر الذي يهدف لاضعاف الجبهة الداخلية وقدرتها على التصدي للمخاطر الخارجية .. ويدعو التيار نقابة المعلمين للعودة إلى بوصلة الوطن والمواطن وان ويتوحدوا في خندق الوطن
حمى الله الاردن قيادة وشعبا
رئيس تيار الأحزاب الوسطية
امين عام حزب العدالة والإصلاح
نظير عربيات