الحموري : الحكومة الليبية تعهدت بتسديد ديونها خلال 4 أشهر
الوقائع الاخبارية : بحث وزير الصحة الدكتور سعد جابر مع رئيس وأعضاء مجلس إدارة جمعية المستشفيات الخاصة أمس، بحضور عدد من المسؤولين في الوزارة، عددا من القضايا التي تهم قطاع المستشفيات الخاصة.
واعرب الوزير عن تفهمه للمشكلات والتحديات التي تواجهها المستشفيات الخاصة، مؤكدا ضرورة العمل من أجل ازالة العقبات التي تعترض سبيل القطاع وتعيق تطوره.
وعرض رئيس جمعية المستشفيات الخاصة الدكتور فوزي الحموري، لعدد من التحديات التي تواجه قطاع المستشفيات الخاصة، من بينها الديون الليبية المترتبة للمستشفيات الخاصة، وعدم تسديدها رغم وجود اتفاقية وقعت بين الحكومتين الاردنية والليبية، مشيرا إلى تعهد الحكومة الليبية بتسديد هذه الديون خلال اربعة اشهر من تاريخ توقيع الاتفاقية.
واشار إلى الصعوبات التي تواجه هذه المستشفيات بسبب تأخر الجانب الليبي عن تسديد الديون ما أثر سلبا على سير العمل في العديد منها.
وناقش الاجتماع العديد من الامور التي تهم القطاع، ولاسيما المشروع المعدل لنظام المستشفيات الخاصة وإنشاء مستشفيات جديدة في مواقع متجاورة مع مستشفيات أخرى، والآثار السلبية المترتبة على ذلك.
وتباحث الجانبان في اتفاقية العلاج المبرمة بين الوزارة والمستشفيات الخاصة، وما يتعلق بالأسعار والخصومات التي تجرى على مطالبات المستشفيات المتعلقة بمعالجة المرضى المؤمنين ومرضى غسيل الكلى، وعطاء وزارة الصحة لشراء حزم علاجية من المستشفيات الخاصة بهدف تخفيف الضغط على المستشفيات الحكومية وتسهيل حصول المريض على الخدمة بأسعار مناسبة للتأمين الصحي وجودة عالية ودون انتظار.
وعرض الحموري للتفاصيل المتعلقة بمنتدى السياحة العلاجية والسفر الصحي الذي ستنظمه الجمعية خلال الفترة من 26 إلى 28 تشرين الأول المقبل، متوقعا مشاركة 700 ممثل لهيئات محلية ودولية متخصصة بقطاع السياحة العلاجية والاستشفائية وشركات إنتاج الدواء والمعدات الطبية والتأمين.
واعرب الوزير عن تفهمه للمشكلات والتحديات التي تواجهها المستشفيات الخاصة، مؤكدا ضرورة العمل من أجل ازالة العقبات التي تعترض سبيل القطاع وتعيق تطوره.
وعرض رئيس جمعية المستشفيات الخاصة الدكتور فوزي الحموري، لعدد من التحديات التي تواجه قطاع المستشفيات الخاصة، من بينها الديون الليبية المترتبة للمستشفيات الخاصة، وعدم تسديدها رغم وجود اتفاقية وقعت بين الحكومتين الاردنية والليبية، مشيرا إلى تعهد الحكومة الليبية بتسديد هذه الديون خلال اربعة اشهر من تاريخ توقيع الاتفاقية.
واشار إلى الصعوبات التي تواجه هذه المستشفيات بسبب تأخر الجانب الليبي عن تسديد الديون ما أثر سلبا على سير العمل في العديد منها.
وناقش الاجتماع العديد من الامور التي تهم القطاع، ولاسيما المشروع المعدل لنظام المستشفيات الخاصة وإنشاء مستشفيات جديدة في مواقع متجاورة مع مستشفيات أخرى، والآثار السلبية المترتبة على ذلك.
وتباحث الجانبان في اتفاقية العلاج المبرمة بين الوزارة والمستشفيات الخاصة، وما يتعلق بالأسعار والخصومات التي تجرى على مطالبات المستشفيات المتعلقة بمعالجة المرضى المؤمنين ومرضى غسيل الكلى، وعطاء وزارة الصحة لشراء حزم علاجية من المستشفيات الخاصة بهدف تخفيف الضغط على المستشفيات الحكومية وتسهيل حصول المريض على الخدمة بأسعار مناسبة للتأمين الصحي وجودة عالية ودون انتظار.
وعرض الحموري للتفاصيل المتعلقة بمنتدى السياحة العلاجية والسفر الصحي الذي ستنظمه الجمعية خلال الفترة من 26 إلى 28 تشرين الأول المقبل، متوقعا مشاركة 700 ممثل لهيئات محلية ودولية متخصصة بقطاع السياحة العلاجية والاستشفائية وشركات إنتاج الدواء والمعدات الطبية والتأمين.