وزراء سابقون يدعون المعلمين لوقف الإضراب
الوقائع الاخبارية :دعا وزراء تربية وتعليم سابقون وأكاديميون خلال ندوة نظمتها جمعية رابطة الأكاديميات الأردنيات بالشراكة مع جمعية الأكاديميين الأردنيين في عمَّان بعنوان "حقوق المعلمين بين الحكومة والنقابة"، المعلمين الى البحث عن وسيلة أخرى غير الإضراب لتحقيق مطالبهم، فيما أكدوا في الوقت نفسه أن الوطن لا ينهض ولا يتقدم إلا بنهضة التعليم.
قال وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور فايز السعودي إن الإضراب لتحقيق المطالب يُلحق خسارة كبيرة بالوطن، داعيا المعلمين إلى البحث عن وسيلة أخرى لا تلحق الأذى بالعملية التعليمية.
وأكد وزير التربية التعليم الأسبق الدكتور خالد العمري ضرورة قبول المعلمين بالمسار المهني الذي يرقى بكفايات المعلمين وينعكس بالتالي على جودة العملية التعليمية التعلمية، مشيرًا إلى أنَّ الوطن لا ينهض ولا يتطور إلا بنهضة التعليم، والمعلم هو الركيزة الاساسية لذلك.
وأشارت رئيسة الجمعية الدكتورة لبنى عكروش إلى أنَّ قضية المعلمين تهم كل شرائح المجتمع لذلك يجب ايجاد الحلول لها، فيما أكدت الدكتورة صبحة علقم التي أدارت الحوار ضرورة الوصول إلى حوار يفوِّت الفرص على كل من يريد إلحاق الأذى بالوطن ومنجزاته، مشيرة الى أن التعليم هو ثروة الوطن الأولى والأخيرة.
وقالت استاذة علم الاجتماع في الجامعة الأردنية وعضو الجمعية الدكتورة ميساء الرواشدة إنَّ هذه المحاضرة جاءت انطلاقًا من قناعة المؤسسات الأكاديمية بضرورة التواصل مع قضايا مجتمعها والتي ومن بينها قضية المعلمين.
قال وزير التربية والتعليم الأسبق الدكتور فايز السعودي إن الإضراب لتحقيق المطالب يُلحق خسارة كبيرة بالوطن، داعيا المعلمين إلى البحث عن وسيلة أخرى لا تلحق الأذى بالعملية التعليمية.
وأكد وزير التربية التعليم الأسبق الدكتور خالد العمري ضرورة قبول المعلمين بالمسار المهني الذي يرقى بكفايات المعلمين وينعكس بالتالي على جودة العملية التعليمية التعلمية، مشيرًا إلى أنَّ الوطن لا ينهض ولا يتطور إلا بنهضة التعليم، والمعلم هو الركيزة الاساسية لذلك.
وأشارت رئيسة الجمعية الدكتورة لبنى عكروش إلى أنَّ قضية المعلمين تهم كل شرائح المجتمع لذلك يجب ايجاد الحلول لها، فيما أكدت الدكتورة صبحة علقم التي أدارت الحوار ضرورة الوصول إلى حوار يفوِّت الفرص على كل من يريد إلحاق الأذى بالوطن ومنجزاته، مشيرة الى أن التعليم هو ثروة الوطن الأولى والأخيرة.
وقالت استاذة علم الاجتماع في الجامعة الأردنية وعضو الجمعية الدكتورة ميساء الرواشدة إنَّ هذه المحاضرة جاءت انطلاقًا من قناعة المؤسسات الأكاديمية بضرورة التواصل مع قضايا مجتمعها والتي ومن بينها قضية المعلمين.