مذكرة تفاهم بين جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا وكلية الاميرة ثروت
الوقائع الاخبارية :وقعت جامعة الأميرة سمية للتكنولوجيا وكلية الأميرة ثروت الجامعية المتوسطة، مذكرة تفاهم بينهما للتعاون في مجالات تبادل المعرفة والخبرة. وقّعها عن الجامعة، رئيسها الأستاذ الدكتور مشهور الرفاعي، وعن الكلية عميدتها الدكتورة شيرين حامد.
ورحّب الرفاعي بهذا التعاون، قائلاً بأنه يعكس مدى الشراكة بين المؤسسات الأكاديمية الوطنية، ويعزز من مستوى ريادتها وتميزها، مستعرضاً أبرز انجازات الجامعة، وبرامجها المشتركة مع دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، المنسجمة مع توجيهات سمو الأميرة سمية بنت الحسن، رئيس مجلس أمناء الجامعة، وحثها على تعزيز شراكتها الدولية للوصول إلى مصاف الجامعات المرموقة.
وأشار الرفاعي إلى أن الجامعة تتيح للكلية الكفاءات والخبرات الموجودة فيها، إضافة إلى تقديم المساعدة في استحداث برامج أكاديمية جديدة في الكلية، وتقديم الدعم التقني لتعزيز توظيف التكنولوجيا في الممارسات التعليمية في التخصصات المختلفة التي تطرحها، وتطوير بعض البرامج المطروحة، والمساعدة في تنفيذ جزء منها، بما ينسجم مع حاجات وأولويات سوق العمل. مبيناً توفير مِنح لخريجات الكلية للتجسير في الجامعة، حسب أسس ومعايير توضع لهذه الغاية.
من جانبها عبّرت الدكتورة حامد والوفد المرافق عن سعادتهم بهذا التعاون، وفخرهم بانجازات الجامعة، مثنية على خبراتها في المجال الأكاديمي والبرامجي، وبناء القدرات، والنشاطات اللامنهجية، مما سيوفر للكلية فرصة فريدة لتقديم نموذج مميز لمرحلة التعليم الجامعي المتوسط في الأردن.
ونوهت حامد إلى أن الكلية تحظى برعاية مستمرة من قبل سمو الأميرة ثروت الحسن، مؤكدة عملها على تطبيقات شاملة تنسجم مع الحاجات والألويات المدرجة في الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية، مع التركيز على الشراكات والتشبيك في قطاعات التعليم والتشغيل وريادة الأعمال، إضافة إلى تقديم التعليم النوعي القائم على المعرفة المتجددة، والمهارات الفنية والتقنية والتكنولوجية.
حضر توقيع المذكرة، التي تضمنت تنظيم دورات تدريبية، وورش العمل، وإلقاء محاضرات، ومشاركة طلبة الكلية في بعض فعاليات وأنشطة الجامعة، نائب رئيس الجامعة لشؤون البحث العملي والتطوير الدكتور غيث الربضي، وعميد القبول والتسجيل الدكتور عبدالغفور الصيدي، وعميد كلية الملك طلال لتكنولوجيا الأعمال الدكتور عبدالرحيم أبو البصل، ونائب عميد كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة الدكتور مصطفى الفيومي، ورئيس وحدة تنسيق المساقات الخدمية الدكتور أيمن ياسين، ورئيس قسم الخدمات الفنية في مكتبة الحسن شادي حميدات.
وحضرها من جانب الكلية كل من الدكتور عبدالله العبابنة ممثلا لمجلس أمنائها، والدكتورة فاطمة العبداللات نائبة العميدة، والدكتور صالح التميمي مدير برنامج إدارة الأعمال والمحاسبة، وعمر الحواشين مدير برنامج الفنون التطبيقية، ونرمين النابلسي عن جمعية الشابات المسلمات.
وجدير بالذكر أن الكــــلية غير ربحية، تأسست عام 1980، تحت مظلة الجمعية لتمكين المرأة الأردنية بالمعرفة والمهارات والإتجاهات، التي تسهل دخولها سوق العمل وانخراطها في الحياة. وتقدم الكلية تخصصات للحصول على الشهادة الجامعية المتوسطة في إدارة الأعمال والمحاسبة، والمهن الطبية المساعدة (تمريض، وصيدلة، وسجلات طبية)، والتصميم الجرافيكي، واللغات، وإدارة المعلومات والمكتبات
ورحّب الرفاعي بهذا التعاون، قائلاً بأنه يعكس مدى الشراكة بين المؤسسات الأكاديمية الوطنية، ويعزز من مستوى ريادتها وتميزها، مستعرضاً أبرز انجازات الجامعة، وبرامجها المشتركة مع دول الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة الأمريكية، المنسجمة مع توجيهات سمو الأميرة سمية بنت الحسن، رئيس مجلس أمناء الجامعة، وحثها على تعزيز شراكتها الدولية للوصول إلى مصاف الجامعات المرموقة.
وأشار الرفاعي إلى أن الجامعة تتيح للكلية الكفاءات والخبرات الموجودة فيها، إضافة إلى تقديم المساعدة في استحداث برامج أكاديمية جديدة في الكلية، وتقديم الدعم التقني لتعزيز توظيف التكنولوجيا في الممارسات التعليمية في التخصصات المختلفة التي تطرحها، وتطوير بعض البرامج المطروحة، والمساعدة في تنفيذ جزء منها، بما ينسجم مع حاجات وأولويات سوق العمل. مبيناً توفير مِنح لخريجات الكلية للتجسير في الجامعة، حسب أسس ومعايير توضع لهذه الغاية.
من جانبها عبّرت الدكتورة حامد والوفد المرافق عن سعادتهم بهذا التعاون، وفخرهم بانجازات الجامعة، مثنية على خبراتها في المجال الأكاديمي والبرامجي، وبناء القدرات، والنشاطات اللامنهجية، مما سيوفر للكلية فرصة فريدة لتقديم نموذج مميز لمرحلة التعليم الجامعي المتوسط في الأردن.
ونوهت حامد إلى أن الكلية تحظى برعاية مستمرة من قبل سمو الأميرة ثروت الحسن، مؤكدة عملها على تطبيقات شاملة تنسجم مع الحاجات والألويات المدرجة في الاستراتيجية الوطنية لتنمية الموارد البشرية، مع التركيز على الشراكات والتشبيك في قطاعات التعليم والتشغيل وريادة الأعمال، إضافة إلى تقديم التعليم النوعي القائم على المعرفة المتجددة، والمهارات الفنية والتقنية والتكنولوجية.
حضر توقيع المذكرة، التي تضمنت تنظيم دورات تدريبية، وورش العمل، وإلقاء محاضرات، ومشاركة طلبة الكلية في بعض فعاليات وأنشطة الجامعة، نائب رئيس الجامعة لشؤون البحث العملي والتطوير الدكتور غيث الربضي، وعميد القبول والتسجيل الدكتور عبدالغفور الصيدي، وعميد كلية الملك طلال لتكنولوجيا الأعمال الدكتور عبدالرحيم أبو البصل، ونائب عميد كلية الملك الحسين لعلوم الحوسبة الدكتور مصطفى الفيومي، ورئيس وحدة تنسيق المساقات الخدمية الدكتور أيمن ياسين، ورئيس قسم الخدمات الفنية في مكتبة الحسن شادي حميدات.
وحضرها من جانب الكلية كل من الدكتور عبدالله العبابنة ممثلا لمجلس أمنائها، والدكتورة فاطمة العبداللات نائبة العميدة، والدكتور صالح التميمي مدير برنامج إدارة الأعمال والمحاسبة، وعمر الحواشين مدير برنامج الفنون التطبيقية، ونرمين النابلسي عن جمعية الشابات المسلمات.
وجدير بالذكر أن الكــــلية غير ربحية، تأسست عام 1980، تحت مظلة الجمعية لتمكين المرأة الأردنية بالمعرفة والمهارات والإتجاهات، التي تسهل دخولها سوق العمل وانخراطها في الحياة. وتقدم الكلية تخصصات للحصول على الشهادة الجامعية المتوسطة في إدارة الأعمال والمحاسبة، والمهن الطبية المساعدة (تمريض، وصيدلة، وسجلات طبية)، والتصميم الجرافيكي، واللغات، وإدارة المعلومات والمكتبات
تابعوا الوقائع على 
