والد الطفلة نيبال أبو دية يتحدث عن هروب قاتل ابنته من سجن الأحداث
الوقائع الاخبارية :أثار هروب قاتل الطفلة نيبال أبو دية من سجن الأحداث في مأدبا، حفيظة الأردنيين، خاصة عائلة الطفلة المغدورة، رغم القبض عليه من قبل الأجهزة الأمية واعادته للسجنز
والد الطفلة نيبال، صدام أبو دية، أكد ان قاتل ابنته لم يتمكن من الهروب من سجن الأحداث، الا بمساعدة آخرين له.
وطالب أبو دية، بالتحقيق في حادثة هروبه من سجن أحداث مأدبا، ومحاسبة من ساعدوه بذلك، وفق قوله.
كما طالب بـ "القصاص" من قاتل بانته الطفلة نيبال، مندداً بالعقوبة التي صدرت بحقه نظراً لقتله الطفلة بعد الاعتداء عليها، في جريمة هزت الاردنيين.
وكانت قد القت الأجهزة الأمنية القبض على قاتل الطفلة نيبال أبودية بعد ساعتين من هروبه من مركز الرعاية التابع لوزارة التنمية الاجتماعية الاحد الماضي.
وقال الناطق باسم وزارة التنمية الاجتماعية، أشرف خريس، في تصريح إن قاتل الطفلة هرب ليلة الاحد من مركز الرعاية، قبل أن يتم القبض عليه.
وأوضح خريس أن لجنة مشتركة بين الوزارة ومديرية الأمن العام قد شكلت للتحقيق في طريقة هروب المذكور.
وفي أواخر اذار 2019، هزت جريمة مقتل الطفلة نيبال في محافظة الزرقاء، المجتمع الأردني، على يد فتى حاول اغتصابها.
والمجرم من مواليد العام 2002، ويبلغ من العمر 17 عاما، ووفق القانون فإن المتهم لم يبلغ السن القانونية 18 سنة، لذا تمت محاكمته وفق قانون الأحداث الأردني بالسجن 12 سنة.
والد الطفلة نيبال، صدام أبو دية، أكد ان قاتل ابنته لم يتمكن من الهروب من سجن الأحداث، الا بمساعدة آخرين له.
وطالب أبو دية، بالتحقيق في حادثة هروبه من سجن أحداث مأدبا، ومحاسبة من ساعدوه بذلك، وفق قوله.
كما طالب بـ "القصاص" من قاتل بانته الطفلة نيبال، مندداً بالعقوبة التي صدرت بحقه نظراً لقتله الطفلة بعد الاعتداء عليها، في جريمة هزت الاردنيين.
وكانت قد القت الأجهزة الأمنية القبض على قاتل الطفلة نيبال أبودية بعد ساعتين من هروبه من مركز الرعاية التابع لوزارة التنمية الاجتماعية الاحد الماضي.
وقال الناطق باسم وزارة التنمية الاجتماعية، أشرف خريس، في تصريح إن قاتل الطفلة هرب ليلة الاحد من مركز الرعاية، قبل أن يتم القبض عليه.
وأوضح خريس أن لجنة مشتركة بين الوزارة ومديرية الأمن العام قد شكلت للتحقيق في طريقة هروب المذكور.
وفي أواخر اذار 2019، هزت جريمة مقتل الطفلة نيبال في محافظة الزرقاء، المجتمع الأردني، على يد فتى حاول اغتصابها.
والمجرم من مواليد العام 2002، ويبلغ من العمر 17 عاما، ووفق القانون فإن المتهم لم يبلغ السن القانونية 18 سنة، لذا تمت محاكمته وفق قانون الأحداث الأردني بالسجن 12 سنة.