نشطاء للحكومة بيوم الأسير الأردني: "رجعوا ولادنا"

نشطاء للحكومة بيوم الأسير الأردني: رجعوا ولادنا
الوقائع الاخبارية :أطلق نشطاء عبر مواقع التواصل الاجتماعي اليوم الاثنين، حملة الكترونية للمطالبة بالإفراج عن الأسرى والمعتقلين الأردنيين في سجون الاحتلال الاسرائيلي، وغيرها.

وتصدر هاشتاج "رجعوا ولادنا" و "احكيلهم كلمة" مواقع التواصل الاجتماعي، في ذكرى يوم الأسير الأردني الذي يصادف 21 تشرين اول من كل عام.

وكتب الصحفي نضال سلامة عبر حسابه على موقع تويتر: "الكيان الصهيوني قلب العالم على رون آراد، وبعد أكثر من 30 سنة استردوا رفات كوهين من سوريا، أسرانا الأردنيين في سجون الاحتلال باعتهم دولتنا وأسهمت بإهدار كرامتهم، رجل الأمن المجروح قتلته دولتنا قبل السياح الصهاينة فحاسبنا مع دولتنا قبل الكيان."

وقال مصطفى الأسمر: " 22 أسير أردني في سجون الاحتلال تزينهم أسيرة، احكيلهم كلمة في يومهم يوم الأسير الأردني."

وغرد محمود الحايك دعماً للأسرى فقال: " اللهم فك قيد أسرانا وجميع الأسرى في سجون الاحتلال، يا شعبي الثائر لا تهدأ اعلنها ثورة، حطم قيدك واجعل لحمك جسر للعودة، فليسمى وطني حراً وليرحل محتلي."

وأصافت برديس: " لا خير في أمة تنسى أبناءها في السجون، الحرية للأسرى والمعتقلين الأبطال في سجون الاحتلال."

وكتبت لاما طارق: " صباح جميل لا يعكر صفوه سوى مأساة اعتقال ابناءنا، رجعوا ولادنا".

وغر حساب يطلق على نفسه اسم ابو سند: " النا ٢٢ أسير في سجون الاحتلال، وأكثر من ٦٠ في سجون نظام ابن سعود بلا أي محاكمة ولا تهمة حقيقية منذ أشهر وبظروف تفتقر لكل معاني الإنسانية وبإهمال من حكومتنا بمتابعة قضيتهم، رجعوا ولادنا لأنكم المسؤولين".

وعن شعور الخذلان الذي يعاني منه الأسرى قالت مريم: " معاناة الأسر شيء، ومعاناة الشّعور بالخذلان ممن" يفترض بهم" أن يكونوا السّند شيء آخر تماماً."

وحملت آلاء حيمور الحكومة المسولية عن اعتقال الأردنيين في سجون الاحتلال فقالت: " ٢٥ أردني في سجون الاحتلال، أوضاعهم الصحية ودموع أهاليهم برقبة الحكومة وبرقابنا إذا بنظل ساكتين".

وتساءل عاطف شريف عن دور الحكومة فقال: " ما مُبرر بقاء أو حتى وجود الحكومة؟ إذا كان أحد المهام الأساسية للحكومة هي: "حِماية أفراد المجتمع من أي اعتداء" فإن حكومتنا "ساقطة" بامتياز مع مرتبة القَرَف! ما سبب الاستكبار الصهيوني على الأردن؟ هل هي "ملفات سِرِّيه" مُخزِيه يملكها؟ (بلهجتنا: كاسِر عينكو؟)".

وقالت هانية برقاوي: " اليوم هو يوم الأسير الأردني وفي هذه المناسبة لابد من أن أستذكر أن حكومتنا منزوعة السيادة و غير قادرة على الأخذ بحقوق مواطنيها ولا حمايتهم، وزير خارجيتنا حتى الدقيقة لم يقدم حتى مطالبة واضحة وصريحة للإفراج عن اللبدي و مرعي بس برافو قدروا يعترضوا. رجعوا ولادنا قبل ما يموتوا".

وتأسف إياد تلاوي على الوضع الراهن فقال: " والله صرنا ضايعين مش عارفين بشنو نطالب لحتى نطالب، العلاج ولا المسجونين ولا معتقلين الراي، الله يفرجها علينا، والله تعبنا".




تابعوا الوقائع على
 
جميع الحقوق محفوظة للوقائع الإخبارية © 2010 - 2021
لا مانع من الاقتباس وإعادة النشر شريطة ذكر المصدر ( الوقائع الإخبارية )
تصميم و تطوير