هيئة الاتصالات : شكاوى خدمات الانترنت الأعلى
الوقائع الاخبارية :أكد رئيس قسم شؤون المُستفيدين في هيئة تنظيم قطاع الإتصالات المُهندس سالم فاخوري، أن عقود المواطنين مع شركات الاتصال ليست عقود إذعان، بمعنى أن طرف لا يخضع للطرف الآخر، مُضيفًا أن الهيئة ألزمت الشركات بوضع صيغ العقود التي تبرمها مع المشتركين في خدماتها على مواقعها الإلكترونية، ليطلع عليها المُستخدمون قُبيل توقيعها.
وقال إن الشكاوى تُقدم عن طريق الرقم المجاني للهيئة، والإيميل، والسوشل ميديا مُشيرًا إلى أن شكاوى خدمات الإنترنت من أكثر الشكاوى التي تصل هيئة الإتصالات.
وبين فاخوري أن الهيئة تضم كادرًا مُتخصصًا مؤهلًا للتعامل مع شكاوى المواطنين، مُتابعًا: " أن شكوى التغطية تحتاج أطول مدة زمنية، قد تصل شهرًا لإيجاد الحل، وذلك لما تتطلبه هذه الشكاوى من وقت أطول لإجراء الفحص الميداني.
ومن جهة أخرى أوضح أن كثرة العروض التي يشهدها السوق، تأتي نتيجة ما يُسمى" التنافس" بين شركات الإتصال التي تسعى كُل شركة لإستقطاب أكبر عدد من المُستخدمين، وفي السياق ذاته أكد أن العروض لا تُطرح على المواطنين إلا بعد مرورها على هيئة الإتصالات للإطلاع عليها وتدقيقها.
لافتًا إلى أن العروض تُدرس من قِبل الدائرة الإقتصادية لمعرفة ما إذا كانت مُطابقة للشروط المنصوص عليها، مُبينًا أن 98% من الشكاوى التي تلقتها الهيئة عام 2018، تم علاجها.
وقال إن الشكاوى تُقدم عن طريق الرقم المجاني للهيئة، والإيميل، والسوشل ميديا مُشيرًا إلى أن شكاوى خدمات الإنترنت من أكثر الشكاوى التي تصل هيئة الإتصالات.
وبين فاخوري أن الهيئة تضم كادرًا مُتخصصًا مؤهلًا للتعامل مع شكاوى المواطنين، مُتابعًا: " أن شكوى التغطية تحتاج أطول مدة زمنية، قد تصل شهرًا لإيجاد الحل، وذلك لما تتطلبه هذه الشكاوى من وقت أطول لإجراء الفحص الميداني.
ومن جهة أخرى أوضح أن كثرة العروض التي يشهدها السوق، تأتي نتيجة ما يُسمى" التنافس" بين شركات الإتصال التي تسعى كُل شركة لإستقطاب أكبر عدد من المُستخدمين، وفي السياق ذاته أكد أن العروض لا تُطرح على المواطنين إلا بعد مرورها على هيئة الإتصالات للإطلاع عليها وتدقيقها.
لافتًا إلى أن العروض تُدرس من قِبل الدائرة الإقتصادية لمعرفة ما إذا كانت مُطابقة للشروط المنصوص عليها، مُبينًا أن 98% من الشكاوى التي تلقتها الهيئة عام 2018، تم علاجها.
تابعوا الوقائع على 
