«خطب البنت وعاشر أمها» .. نهاية مآساوية لابن العشرين عامًا
الوقائع الاخبارية :جريمة بشعة، أبطالها الشاب صاحب الـ22 عامًا وحماته، بعد أن لعب الشيطان في علاقتهما ووقعا في الرزيلة وظل «محمد» يمارس الجنس مع حماته لمدة عامين، إلى أن ضبطهما حماه.
الزوج "الضحية” يعمل سائق تو توك في الفيوم، فرح بشدة عندما تقدم شاب لخطوبة ابنته وجعله "أبو العروسة”، لكن "محمد” لم يكتف بخطيبته، وفتح عينه على أمها "حماته” التي بادلته هي الأخرى هذا الشعور، حتى وقعا في الجرم المشهود وارتكبا جريمة لا تغتفر بمعاشرتها جنسيًا.
وفي إحدى المرات قرر "محمد” معاشرة حماته في الزراعات، وبعد أن أفضا إلى بعضهما واستمتعا باللذة الحرام، وأثناء خروجهما من الزراعات شاهدهما الزوج، ليسألهم ماذا يفعلون، لترد الزوجة بكلام لم يدخل رأس الزوج كتغيير الجو في الزراعات، وهو ما أثار شكوكه بشدة.
الزوجة اللعوب والشاب الذي خان البيت الذي دخله، قررا التخلص من الزوج بحيلة شيطانية، بأن جعل صديقه يطلب "حماه” لكي يوصله إلى مشوار في قرية مجاورة، وبالفعل وأثناء ذلك استوقفه في مكان ليس فيه أحد ليخرج خطيب ابنته وينهال على رأسه بالشوم حتى يلفظ أنفاسه الأخيرة ويقوم بتكبيله ورميه على شاطئ الترعة حتى يفهم أنها عملية سرقة.
وبالعثور على الجثة، استجوب رجال الأمن الزوجة والتي قالت أن 3 أشخاص طلبوا توصيلهم لمكان معين وهي لا تعرفهم، وبتكثيف التحريات توصل رجال الأمن إلى وجود علاقة غير شرعية بين خطيب ابنتها معها، وهو ما قاد الأمن إلى كشف خيوط الجريمة، وتم إلقاء القبض على الزوجة وخطيب ابنتها وصديقه واعترفوا تفصيليًا بجريمتهم.
الزوج "الضحية” يعمل سائق تو توك في الفيوم، فرح بشدة عندما تقدم شاب لخطوبة ابنته وجعله "أبو العروسة”، لكن "محمد” لم يكتف بخطيبته، وفتح عينه على أمها "حماته” التي بادلته هي الأخرى هذا الشعور، حتى وقعا في الجرم المشهود وارتكبا جريمة لا تغتفر بمعاشرتها جنسيًا.
وفي إحدى المرات قرر "محمد” معاشرة حماته في الزراعات، وبعد أن أفضا إلى بعضهما واستمتعا باللذة الحرام، وأثناء خروجهما من الزراعات شاهدهما الزوج، ليسألهم ماذا يفعلون، لترد الزوجة بكلام لم يدخل رأس الزوج كتغيير الجو في الزراعات، وهو ما أثار شكوكه بشدة.
الزوجة اللعوب والشاب الذي خان البيت الذي دخله، قررا التخلص من الزوج بحيلة شيطانية، بأن جعل صديقه يطلب "حماه” لكي يوصله إلى مشوار في قرية مجاورة، وبالفعل وأثناء ذلك استوقفه في مكان ليس فيه أحد ليخرج خطيب ابنته وينهال على رأسه بالشوم حتى يلفظ أنفاسه الأخيرة ويقوم بتكبيله ورميه على شاطئ الترعة حتى يفهم أنها عملية سرقة.
وبالعثور على الجثة، استجوب رجال الأمن الزوجة والتي قالت أن 3 أشخاص طلبوا توصيلهم لمكان معين وهي لا تعرفهم، وبتكثيف التحريات توصل رجال الأمن إلى وجود علاقة غير شرعية بين خطيب ابنتها معها، وهو ما قاد الأمن إلى كشف خيوط الجريمة، وتم إلقاء القبض على الزوجة وخطيب ابنتها وصديقه واعترفوا تفصيليًا بجريمتهم.