الطراونة: 15 ألف قضية مخدرات منذ بداية العام الحالي
الوقائع الاخبارية :كشف مدير إدارة مكافحة المخدرات العميد أنور الطراونة ان عدد القضايا المضبوطة منذ بداية العام الحالي بلغ 15 ألف قضية مختلفة من التعاطي والترويج والتجارة اشترك فيها نحو 22 ألف شخص.
وبين خلال ندوة حوارية نظمتها عمادة شؤون الطلبة في الجامعة الهاشمية بالتعاون مع إدارة مكافحة المخدرات، أن نسبة القضايا المضبوطة هذا العام زادت بنسبة ضئيلة عن العام الماضي بنحو 2 بالمئة، عازيًا ذلك إلى تكثيف برامج التوعية والتثقيف التي زادت بنسبة 14 بالمئة عن العام الماضي.
وأكد ان نسبة القضايا المضبوطة بين طلبة الجامعات انخفضت بشكل كبير هذا العام مقارنة مغ العام الماضي.
وقال: لا توجد مناطق عصية على رجال مكافحة المخدرات، حيث ان من تابع عملنا خلال العامين الماضيين يكتشف حجم الدور الكبير الذي شمل جميع المناطق، لافتا إلى آلية علاج المدمنين من هذه الآفة المجتمعية التي لها آثار سلبية على المجتمع بأكمله من خلال المراكز المخصصة.
من جهته، قال نائب رئيس الجامعة الدكتور شاهر ربابعة: ان الجامعة شريك حقيقي مع دائرة الأمن العام وإدارة مكافحة المخدرات في المحافظة على صحة وحياة أبنائنا الطلبة لحمايتهم من أية سليبات قد تضرهم خاصة آفة المخدرات التي يجب مكافحتها بكافة الوسائل.
وأشار الى ان المخدرات من أخطر المشكلات التي تهدد المجتمعات الإنسانية والتي تستهدف فئة الشباب، ما انعكس سلباً على التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مبيناً دور التربية السليمة وتمكين الشباب والعناية بالأجيال القادمة عناية تربوية وصحية بالإضافة إلى تعزيز الوازع الديني الذي له الأثر الحقيقي في اجتناب الأضرار التي تلحق بالشباب والمجتمع ككل.
وأكد القائم بأعمال عميد شؤون الطلبة الدكتور علي مساعدة الذي أدار الندوة، توجهات الجامعة للعناية بالطلبة والشباب والمحافظة عليهم وتأهيلهم وتثقيفهم من آفة المخدرات لأنها تفتك بالشباب. وعلى هامش الندوة، افتتح العميد الطروانة معرضا للتعريف بأنواع المخدرات.
وبين خلال ندوة حوارية نظمتها عمادة شؤون الطلبة في الجامعة الهاشمية بالتعاون مع إدارة مكافحة المخدرات، أن نسبة القضايا المضبوطة هذا العام زادت بنسبة ضئيلة عن العام الماضي بنحو 2 بالمئة، عازيًا ذلك إلى تكثيف برامج التوعية والتثقيف التي زادت بنسبة 14 بالمئة عن العام الماضي.
وأكد ان نسبة القضايا المضبوطة بين طلبة الجامعات انخفضت بشكل كبير هذا العام مقارنة مغ العام الماضي.
وقال: لا توجد مناطق عصية على رجال مكافحة المخدرات، حيث ان من تابع عملنا خلال العامين الماضيين يكتشف حجم الدور الكبير الذي شمل جميع المناطق، لافتا إلى آلية علاج المدمنين من هذه الآفة المجتمعية التي لها آثار سلبية على المجتمع بأكمله من خلال المراكز المخصصة.
من جهته، قال نائب رئيس الجامعة الدكتور شاهر ربابعة: ان الجامعة شريك حقيقي مع دائرة الأمن العام وإدارة مكافحة المخدرات في المحافظة على صحة وحياة أبنائنا الطلبة لحمايتهم من أية سليبات قد تضرهم خاصة آفة المخدرات التي يجب مكافحتها بكافة الوسائل.
وأشار الى ان المخدرات من أخطر المشكلات التي تهدد المجتمعات الإنسانية والتي تستهدف فئة الشباب، ما انعكس سلباً على التنمية الاقتصادية والاجتماعية والسياسية، مبيناً دور التربية السليمة وتمكين الشباب والعناية بالأجيال القادمة عناية تربوية وصحية بالإضافة إلى تعزيز الوازع الديني الذي له الأثر الحقيقي في اجتناب الأضرار التي تلحق بالشباب والمجتمع ككل.
وأكد القائم بأعمال عميد شؤون الطلبة الدكتور علي مساعدة الذي أدار الندوة، توجهات الجامعة للعناية بالطلبة والشباب والمحافظة عليهم وتأهيلهم وتثقيفهم من آفة المخدرات لأنها تفتك بالشباب. وعلى هامش الندوة، افتتح العميد الطروانة معرضا للتعريف بأنواع المخدرات.