لماذا يُعتبر الشعب السويدي أكثر الشعوب رفاهية في العالم؟
الوقائع الإخبارية: تعتبر الضريبه بالسويد هي الجانب الاكبر للدخل بجانب تجاره الاخشاب و هو نفس نظام الاسلام ايام الخلافه يؤخذ من الكل و توزع بعد ذلك على من هو محتاج او انجاز المشاريع مثلا، و اللاجئين الذين لديهم مشاريع تجاريه هم من يحطمون هذا النظام بعدم تسجيل كل مدخولاتهم من مشاريعهم بخزينه الدوله فهم يهربون الجزء الاكبر من الاموال التي يحصلون عليها الى بلدانهم علما بأنهم عندما قدموا للسويد كانوا يعيشون على مساعدات الدوله و لا يملكون فلسا واحدا.
لكن الاحداث و الفوضى التي حصلت مثلا بالعراق و سوريا جعل الكثيرين من اللاجئين بقدره قادر اغنياء و اصحاب محلات اغذيه و مطاعم و صالونات حلاقه فخمه و غير ذلك من انواع التجاره، اي انهم من الحرام اصبحوا من اغنى الناس بعد ان كانوا افقر من الفقير ببلدهم و اعرف الكثير منهم و اعرف عائله كانوا يعيشون بالعراق على ما تكسبه امهم من بيع الخبز الذي تخبزه و هذا ليس عيبا ،لكن العيب هو انهم سرقوا و كونوا ثرواتهم من وراء الحرام علما بانهم يملكون مسجدا و يقومون برعايه هذا المسجد و لا يتخلفون عن فرض، و مع هذا فتقريبا كل ارباحهم تحول للعراق و الخليج بدون علم الدوله السويديه و بطرق غسيل الاموال لشراء العقارات و المشاريع التجاريه اي انهم لا يدفعون ضريبه لما يكسبونه و هذه تعتبر اكبر جريمه يحاسب عليها القانون و من هذا النوع يوجد الكثير.