أبو رمان: توطين المبادرات الشبابية يغير ويطور واقع العمل الشبابي
الوقائع الإخبارية: قال وزير الثقافة ووزير الشباب محمد أبو رمان، إن مفهوم توطين المبادرات الشبابية في المراكز الشبابية له دور كبير في تغيير وتطوير واقع العمل الشبابي.
وأوضح أبو رمان أنه أصبح عمل الوزارة والمؤسسات المعنية في الشباب يقتصر على توفير البيئة الشبابية والجاذبة للعمل الشبابي، بحيث تترك عملية التفكير والتخطيط وإدارة المبادرات الشبابية للشباب أنفسهم، مشيرا إلى أن الحكومات بالسابق هي من كانت تقوم بالتخطيط والتنظيم. وأكد أن وزارة الشباب تعمل على خلق البيئة الحاضنة للشباب؛ وبالتالي يترك المجال للشباب ليعملوا ويطوروا ويخترعوا. وبين أن على مدير المركز الشبابي أن ييسر العمل الشبابي وأن يوفر البيئة المناسبة والخدمات المطلوبة للشباب. وقال إن من الأفكار التي تعمل عليها الوزارة هي فكرة المركز المرن؛ وهو مركز يستوعب العديد من المبادرات، ويكون قادر على تكييف عمله ودوره ووقته مع المبادرات الموجودة فيه، بالإضافة إلى أن يكون منفتحا إلى الخارج وليس منغلقا إلى الداخل. وأشار في حديثه عن انفتاح المركز للخارج، إلى وجود -مثلا- مقهى شبابي يتاح فيه مجال للحوار أو وجود أعمال تطوعية؛ مثل رسم الجداريات وأعمال النظافة، التي اعتبرها أبو رمان الأساس في تنمية ولاء الشباب وهويته ومحبته وعلاقته بدولته ومجتمعه. وأضاف أن الوزارة دائما ما تحاول أن تطور السياسات والتشريعات والخدمات المعنية بتطوير مهارات الشباب وإيجاد البيئة الحاضنة والآمنة لابداع الشباب. وأشار للقمة العربية للذكاء الاصطناعي التي ستشارك فيها الوزارة بالشراكة مع مؤسسة شبابية معنية بالبحث العلمي والمعرفة والذكاء الاصطناعي، مبينا أنه سيتم الالتقاء ب 1000 شخص معنيين بالذكاء الاصطناعي.
وأوضح أبو رمان أنه أصبح عمل الوزارة والمؤسسات المعنية في الشباب يقتصر على توفير البيئة الشبابية والجاذبة للعمل الشبابي، بحيث تترك عملية التفكير والتخطيط وإدارة المبادرات الشبابية للشباب أنفسهم، مشيرا إلى أن الحكومات بالسابق هي من كانت تقوم بالتخطيط والتنظيم. وأكد أن وزارة الشباب تعمل على خلق البيئة الحاضنة للشباب؛ وبالتالي يترك المجال للشباب ليعملوا ويطوروا ويخترعوا. وبين أن على مدير المركز الشبابي أن ييسر العمل الشبابي وأن يوفر البيئة المناسبة والخدمات المطلوبة للشباب. وقال إن من الأفكار التي تعمل عليها الوزارة هي فكرة المركز المرن؛ وهو مركز يستوعب العديد من المبادرات، ويكون قادر على تكييف عمله ودوره ووقته مع المبادرات الموجودة فيه، بالإضافة إلى أن يكون منفتحا إلى الخارج وليس منغلقا إلى الداخل. وأشار في حديثه عن انفتاح المركز للخارج، إلى وجود -مثلا- مقهى شبابي يتاح فيه مجال للحوار أو وجود أعمال تطوعية؛ مثل رسم الجداريات وأعمال النظافة، التي اعتبرها أبو رمان الأساس في تنمية ولاء الشباب وهويته ومحبته وعلاقته بدولته ومجتمعه. وأضاف أن الوزارة دائما ما تحاول أن تطور السياسات والتشريعات والخدمات المعنية بتطوير مهارات الشباب وإيجاد البيئة الحاضنة والآمنة لابداع الشباب. وأشار للقمة العربية للذكاء الاصطناعي التي ستشارك فيها الوزارة بالشراكة مع مؤسسة شبابية معنية بالبحث العلمي والمعرفة والذكاء الاصطناعي، مبينا أنه سيتم الالتقاء ب 1000 شخص معنيين بالذكاء الاصطناعي.