خبراء يكشفون الخطر الرئيسي لورق الألومنيوم
الوقائع الإخبارية: حذرت وكالة "سبوتنيك" الروسية من أن جزيئات الألومنيوم من الرقائق قادرة على التسرب إلى الطعام، ثم تتراكم في الجسم.
وبحسب الخبراء، يمكن أن تكون عملية الطهي خطيرة إذا تم لف المنتج بورق الألومنيوم. وبالتالي، يمكن للشخص تناول ما يصل إلى مليجرام من الألومنيوم.
إنها عملية ربط عندما تتسرب جزيئات هذه المادة إلى الطعام. إذا قمت بإضافة عصير الليمون أو البهارات إلى المنتج قبل لفه، فستزيد كمية المعادن.
يلاحظ الخبراء: كمية ضئيلة من الألومنيوم لا تضر الجسم، ومع ذلك، فإن المعدن لديه القدرة على التراكم، وبالتالي، يمكن أن يحدث تأثير الألومنيوم على الصحة بعد سنوات. وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يمكن للشخص أن يستهلك ما يقرب من 40 ملليغرام من الألومنيوم لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا دون الإضرار بالجسم. ومع ذلك، فإن الرقاقة ليست "الحافظ" الوحيد لهذه المادة.
وقال أندريه موسوف، رئيس المكتب التحليلي لمركز الخبراء في اتحاد مستهلكي "روسكونترول": "الألومنيوم هو العنصر الثالث الأكثر وفرة في المحيط الحيوي. إنه أيضًا في المنتجات - على سبيل المثال، الجبن والملح والشاي والتوابل".
وأكد أنه تصنع الأطباق من الألومنيوم، بل هناك أدوية تحتوي هذه المادة. يمكن العثور على هذا المعدن أيضًا في مضادات التعرق.
وفقًا لموسوف، إذا دخل الألومنيوم الجسم على شكل ملح قابل للذوبان، فسيكون له تأثير سام على الدماغ والكبد والأعضاء الأخرى. أكثر أعراض التسمم شيوعًا هي ألم العظام وضعف العضلات وتشنجات العضلات وفقر الدم وأمراض الجهاز التنفسي واضطرابات الجهاز العصبي. بالنسبة للأطفال، كثرة الألومنيوم تهدد بتأخير النمو والتطور.
لحماية نفسك من الآثار الضارة للألومنيوم، يجب غلي الأدوات المنزلية قبل الاستخدام. على سبيل المثال، قم بتسخين الماء في طنجرة، وضع الملاعق أو الشوكات هناك.
يمكنك استبدال رقائق الألومنيوم بورق الطهي، وتخزين الأطعمة والأطباق السائلة ذات الحموضة العالية في أواني الألومنيوم أمر غير مرغوب فيه للغاية.
وبحسب الخبراء، يمكن أن تكون عملية الطهي خطيرة إذا تم لف المنتج بورق الألومنيوم. وبالتالي، يمكن للشخص تناول ما يصل إلى مليجرام من الألومنيوم.
إنها عملية ربط عندما تتسرب جزيئات هذه المادة إلى الطعام. إذا قمت بإضافة عصير الليمون أو البهارات إلى المنتج قبل لفه، فستزيد كمية المعادن.
يلاحظ الخبراء: كمية ضئيلة من الألومنيوم لا تضر الجسم، ومع ذلك، فإن المعدن لديه القدرة على التراكم، وبالتالي، يمكن أن يحدث تأثير الألومنيوم على الصحة بعد سنوات. وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، يمكن للشخص أن يستهلك ما يقرب من 40 ملليغرام من الألومنيوم لكل كيلوغرام من وزن الجسم يوميًا دون الإضرار بالجسم. ومع ذلك، فإن الرقاقة ليست "الحافظ" الوحيد لهذه المادة.
وقال أندريه موسوف، رئيس المكتب التحليلي لمركز الخبراء في اتحاد مستهلكي "روسكونترول": "الألومنيوم هو العنصر الثالث الأكثر وفرة في المحيط الحيوي. إنه أيضًا في المنتجات - على سبيل المثال، الجبن والملح والشاي والتوابل".
وأكد أنه تصنع الأطباق من الألومنيوم، بل هناك أدوية تحتوي هذه المادة. يمكن العثور على هذا المعدن أيضًا في مضادات التعرق.
وفقًا لموسوف، إذا دخل الألومنيوم الجسم على شكل ملح قابل للذوبان، فسيكون له تأثير سام على الدماغ والكبد والأعضاء الأخرى. أكثر أعراض التسمم شيوعًا هي ألم العظام وضعف العضلات وتشنجات العضلات وفقر الدم وأمراض الجهاز التنفسي واضطرابات الجهاز العصبي. بالنسبة للأطفال، كثرة الألومنيوم تهدد بتأخير النمو والتطور.
لحماية نفسك من الآثار الضارة للألومنيوم، يجب غلي الأدوات المنزلية قبل الاستخدام. على سبيل المثال، قم بتسخين الماء في طنجرة، وضع الملاعق أو الشوكات هناك.
يمكنك استبدال رقائق الألومنيوم بورق الطهي، وتخزين الأطعمة والأطباق السائلة ذات الحموضة العالية في أواني الألومنيوم أمر غير مرغوب فيه للغاية.