وزير المالية د. كناكرية يوجه رسالة بعد خروجه في التعديل الحكومي
الوقائع الاخبارية :وجه وزير المالية السابق د. عزالدين كناكرية رسالة وذلك بعد خروجه في التعديل الوزاري الذي اجراه رئيس الوزراء د. عمر الرزاز على حكومته يوم امس ...وفيما يلي نص رسالة الوزير كناكرية :
الحمد لله الذي قدرنا ان نعمل ضمن الفريق الحكومي ومع جميع الخيرين ونجتهد لما رأيناه في مصلحة وطننا رغم التحديات الكبيرة التي زادتنا اصرارا على ان نعمل بجد اكبر ، ولاشك ان العمل ضمن الفريق الواحد ساعد ويساعد على تحقيق الافضل ، مثمنا العطاء والجهود الكبيرة من فريق وطاقم وزارة المالية ودائرة ضريبة الدخل والمبيعات والجمارك والموازنة والاراضي والمساحة ودائرة المشتريات العامة وغيرها من الدوائر التي كان لي شرف العمل معهم بكافة مستوياتهم الوظيفية فالكثيرين منهم يبذلون جهودا كبيرة لا يلمسها بدقة الا من عمل معهم فلهم مني كل الشكر والتقدير.
ولاشك ان الطموح والامل والثقة لتحقيق ما هو افضل رغم التحديات يبقى مطلبا وهدفا مننا جميعا مهما كان موقعنا وعلينا العمل الدؤوب لتحقيقه ، ولاشك ان الاعلام الموضوعي الهادف لنقل الرسالة السامية عنصر مهم في تعزيز الثقة بوطننا شاكرا ومثمنا الاعلام الموضوعي ومواقع التواصل الاجتماعي التي ساعدتني في الوقوف على الملاحظات والأفكار لمتابعتها ،واعتب على البعض الذي لم يكن موضوعيا في نقل الأخبار او الإنتقاد الشخصي البعيد عن الحقيقة .
والامل ان نواصل العمل الدؤوب لنرتقي جميعا لما فيه خير وطننا الغالي ، ومقدرا الدور الكبير للاجهزة الامنية والعسكرية في تحقيق الامن والاستقرار لوطننا الغالي فهو الركن الأساسي في تحقيق الافضل . كل امنيات التوفيق والنجاح للفريق الحكومي ولمؤسساتنا بالنجاح في تحقيق الأهداف لتحسين مستوى معيشة المواطن ضمن رؤية جلالة الملك حفظه الله.
الحمد لله الذي قدرنا ان نعمل ضمن الفريق الحكومي ومع جميع الخيرين ونجتهد لما رأيناه في مصلحة وطننا رغم التحديات الكبيرة التي زادتنا اصرارا على ان نعمل بجد اكبر ، ولاشك ان العمل ضمن الفريق الواحد ساعد ويساعد على تحقيق الافضل ، مثمنا العطاء والجهود الكبيرة من فريق وطاقم وزارة المالية ودائرة ضريبة الدخل والمبيعات والجمارك والموازنة والاراضي والمساحة ودائرة المشتريات العامة وغيرها من الدوائر التي كان لي شرف العمل معهم بكافة مستوياتهم الوظيفية فالكثيرين منهم يبذلون جهودا كبيرة لا يلمسها بدقة الا من عمل معهم فلهم مني كل الشكر والتقدير.
ولاشك ان الطموح والامل والثقة لتحقيق ما هو افضل رغم التحديات يبقى مطلبا وهدفا مننا جميعا مهما كان موقعنا وعلينا العمل الدؤوب لتحقيقه ، ولاشك ان الاعلام الموضوعي الهادف لنقل الرسالة السامية عنصر مهم في تعزيز الثقة بوطننا شاكرا ومثمنا الاعلام الموضوعي ومواقع التواصل الاجتماعي التي ساعدتني في الوقوف على الملاحظات والأفكار لمتابعتها ،واعتب على البعض الذي لم يكن موضوعيا في نقل الأخبار او الإنتقاد الشخصي البعيد عن الحقيقة .
والامل ان نواصل العمل الدؤوب لنرتقي جميعا لما فيه خير وطننا الغالي ، ومقدرا الدور الكبير للاجهزة الامنية والعسكرية في تحقيق الامن والاستقرار لوطننا الغالي فهو الركن الأساسي في تحقيق الافضل . كل امنيات التوفيق والنجاح للفريق الحكومي ولمؤسساتنا بالنجاح في تحقيق الأهداف لتحسين مستوى معيشة المواطن ضمن رؤية جلالة الملك حفظه الله.