هل تنبأ هيثم أحمد زكي بوفاته؟ اليكم ما كتبه قبل يومين من وفاته
الوقائع الاخبارية :توفي الممثل المصري الشاب هيثم ابن القدير الراحل أحمد زكي منذ ساعات قليلة عن عمر يناهز الـ ٣٥ عامًا، ما شكّل صدمةً عند جميع المتابعين والفنانين الذين نعوه.
هيثم كان نشر صورةً لوالده قبل أيام وكتب يوجه آخر رسالة لكل من يتابعه: "نصيحه مني للي عاوز يسمع النصيحه زي ما إحنا سمعنا نصايح من أحسن ناس إيجابيه عرفناهم فى حياتنا.. اللي عاوز ربنا يباركله في حياته ويكرمه إحمد ربنا على آى شئ لو كل واحد اتمنى الخير لغيره ربنا هيكرمه.. بلاش تحقد على غيرك وبص لغيرك عشان تبقى حاجه حلوه زيه مش عشان تحقد عليه ومش عيب تطور من نفسك حتى لو معكش فلوس.. وخليك في حالك وإعمل كل اللى نفسك فيه ويريحك ما دام بعيد عن الحرام مهما الحاله اللي كنت فيها تأكد إنك أحسن من غيرك بكتير كل واحد فينا عنده حاجه ومميزات مش عند التاني وربنا خلقنا عشان نكمل بعض باي شكل وأنا واحد من الناس كل ما بقول الحمد لله وبصبر بلاقي ربنا بيديني من فضله حتى لو بعد وقت طويل إصبر وإحلم بالحاجة اللي إنت عاوزها سواء كبيره أو صغيره هتجيلك حتى لو بعد وقت طويل وعن تجربه ليا تواضع.. إحلم.. إصبر.. هتلاقي".
هيثم كتب نصائح مهمة يستفيد منها جيل الشباب الجديد، وكل من يتابعه، وكأنه كان يعلم بخبر وفاته وأراد ترك رسالة تستفيد منها شريحة كبيرة من العالم العربي.
هيثم كان نشر صورةً لوالده قبل أيام وكتب يوجه آخر رسالة لكل من يتابعه: "نصيحه مني للي عاوز يسمع النصيحه زي ما إحنا سمعنا نصايح من أحسن ناس إيجابيه عرفناهم فى حياتنا.. اللي عاوز ربنا يباركله في حياته ويكرمه إحمد ربنا على آى شئ لو كل واحد اتمنى الخير لغيره ربنا هيكرمه.. بلاش تحقد على غيرك وبص لغيرك عشان تبقى حاجه حلوه زيه مش عشان تحقد عليه ومش عيب تطور من نفسك حتى لو معكش فلوس.. وخليك في حالك وإعمل كل اللى نفسك فيه ويريحك ما دام بعيد عن الحرام مهما الحاله اللي كنت فيها تأكد إنك أحسن من غيرك بكتير كل واحد فينا عنده حاجه ومميزات مش عند التاني وربنا خلقنا عشان نكمل بعض باي شكل وأنا واحد من الناس كل ما بقول الحمد لله وبصبر بلاقي ربنا بيديني من فضله حتى لو بعد وقت طويل إصبر وإحلم بالحاجة اللي إنت عاوزها سواء كبيره أو صغيره هتجيلك حتى لو بعد وقت طويل وعن تجربه ليا تواضع.. إحلم.. إصبر.. هتلاقي".
هيثم كتب نصائح مهمة يستفيد منها جيل الشباب الجديد، وكل من يتابعه، وكأنه كان يعلم بخبر وفاته وأراد ترك رسالة تستفيد منها شريحة كبيرة من العالم العربي.