85 % من سيدات الأردن قادرات على الحمل في السنة الأولى
الوقائع الاخبارية :قدّرت الاستشاريّة في الإخصاب وعلاج صعوبة الحمل والعقم الدكتورة ميساء الخضرا ان نسبة صعوبة الحمل لدى السيدات في الأردن تصل الى 15%، إلا أن الوسائل العلاجيّة المتعددة تساهم في تخفيف من هذه النسبة.
وأشارت الدكتورة الخضرا الى ان الأردن من الدول المتقدمة في علاج مشاكل صعوبة الحمل بشكل عام والعقم بشكل خاص نظرا لوجود أطباء خبراء بشكل جيد جنبا الى جنب مع وجود أكثر من 25 مركزا متخصصا في الإخصاب.
ونوهت الى أن خبرة الأطباء المتفوقة في الأردن ساهمت بجذب أعداد جيدة من دول المنطقة لعلاج مشاكل صعوبة الحمل والعقم، داعية بالوجه المقابل لتنظيم التخصصات الفرعيّة في علاج الأمراض النسائيّة.
وأشارت إلى أن نسبة صعوبة الحمل للسيدات في الأردن بلغت سيدة لكل 6 سيدات طبقاً للدراسات الإحصائيّة العالميّة، موضّحة ان هنالك العديد من الطرق الطبيّة التي تساعد على حلّ مشكلة صعوبة الحمل أو العقم بشكل عام.
ووضّحت ان نسبة العقم تتوزع من حيث المسؤولية الى 40 بالمئة للسيدات و40 بالمئة للذكور، إلا ان هناك 20 بالمئة تأتي تحت مسمى "عقم غير مبرر" والذي يكون من أسبابه المباشرة كعوامل قابلة للتغيير السمنة الزائدة والتدخين وعدم ممارسة الرياضة.
وشددت على أن حلّ هذه المشاكل يكّمن في الابتعاد عن التدخين أو تخفيفه لحدود الدنيّة وممارسة الرياضة بشكل دائم للجنسين، جنبا الى جنب مع أخذ العلاجات اللازمة لذلك، مشيرا الى ان نسبة الحمل الشهيّة -الفترة التي يحدث فيها الحمل خلال السنة الأولى من الزواج- تصل الى 85 بالمئة.
وزادت ان 57 % من الأزواج يتشكّل الحمل لديهم بعد الشهور الثلاثة الأولى من زواجهم، في حين النسبة ترتفع الى 85 بالمئة خلال السنة الأولى من الزواج.
وأكدت الدكتورة الخضرا على وسائل علاجيّة كثيرة تخفف من نسبة صعوبة الحمل، منوهة الى ان اهم أسباب ضعف الحمل السمنة والتلوث البيئيّ وارتفاع نسبة التدخين لدى الجنسين.
وقالت ان من ابرز العوارض الصحيّة التي تعانيها المرأة تعتمد على الفئة العمريّة، إذ ان من بعض العوارض حال دخولها في سن النضوج تتمثل بعدم انتظام الدورة وآلام في البطن وأكياس على المبايض، معتبرة ان هذه العوارض تكون للمرأة قبل وبعد الزواج.
وأضافت الدكتورة الخضرا ان المشاكل التي تعانيها المرأة في الغالب بعد الزواج تتمثل بـ الحمل ومتابعته أو صعوبة بالحمل بالإضافة للعوارض السابقة.
وأشارت الدكتورة الخضرا الى ان الأردن من الدول المتقدمة في علاج مشاكل صعوبة الحمل بشكل عام والعقم بشكل خاص نظرا لوجود أطباء خبراء بشكل جيد جنبا الى جنب مع وجود أكثر من 25 مركزا متخصصا في الإخصاب.
ونوهت الى أن خبرة الأطباء المتفوقة في الأردن ساهمت بجذب أعداد جيدة من دول المنطقة لعلاج مشاكل صعوبة الحمل والعقم، داعية بالوجه المقابل لتنظيم التخصصات الفرعيّة في علاج الأمراض النسائيّة.
وأشارت إلى أن نسبة صعوبة الحمل للسيدات في الأردن بلغت سيدة لكل 6 سيدات طبقاً للدراسات الإحصائيّة العالميّة، موضّحة ان هنالك العديد من الطرق الطبيّة التي تساعد على حلّ مشكلة صعوبة الحمل أو العقم بشكل عام.
ووضّحت ان نسبة العقم تتوزع من حيث المسؤولية الى 40 بالمئة للسيدات و40 بالمئة للذكور، إلا ان هناك 20 بالمئة تأتي تحت مسمى "عقم غير مبرر" والذي يكون من أسبابه المباشرة كعوامل قابلة للتغيير السمنة الزائدة والتدخين وعدم ممارسة الرياضة.
وشددت على أن حلّ هذه المشاكل يكّمن في الابتعاد عن التدخين أو تخفيفه لحدود الدنيّة وممارسة الرياضة بشكل دائم للجنسين، جنبا الى جنب مع أخذ العلاجات اللازمة لذلك، مشيرا الى ان نسبة الحمل الشهيّة -الفترة التي يحدث فيها الحمل خلال السنة الأولى من الزواج- تصل الى 85 بالمئة.
وزادت ان 57 % من الأزواج يتشكّل الحمل لديهم بعد الشهور الثلاثة الأولى من زواجهم، في حين النسبة ترتفع الى 85 بالمئة خلال السنة الأولى من الزواج.
وأكدت الدكتورة الخضرا على وسائل علاجيّة كثيرة تخفف من نسبة صعوبة الحمل، منوهة الى ان اهم أسباب ضعف الحمل السمنة والتلوث البيئيّ وارتفاع نسبة التدخين لدى الجنسين.
وقالت ان من ابرز العوارض الصحيّة التي تعانيها المرأة تعتمد على الفئة العمريّة، إذ ان من بعض العوارض حال دخولها في سن النضوج تتمثل بعدم انتظام الدورة وآلام في البطن وأكياس على المبايض، معتبرة ان هذه العوارض تكون للمرأة قبل وبعد الزواج.
وأضافت الدكتورة الخضرا ان المشاكل التي تعانيها المرأة في الغالب بعد الزواج تتمثل بـ الحمل ومتابعته أو صعوبة بالحمل بالإضافة للعوارض السابقة.