الزراعة: مساحة الأراضي الصالحة لا تكفي لزراعة القمح والشعير
الوقائع الاخبارية : قالت وزارة الزراعة إن الأردن يحتاج لزراعة مليوني دونم من القمح ومثلها من الشعير، لكن مساحة الأراضي الصالحة لزراعة هذه الحبوب، زراعة بعلية وبمعدل سقوط للأمطار 200 ملم، لا تتجاوز مليون دونم.
وأوضحت الوزارة في تصريح صحفي السبت، أن 1400 طن متوفرة من محاصيل القمح والشعير الحقلية في مراكز بيع البذار.
وقالت: إن المحاصيل الحقلية، ولاسيما محاصيل القمح والشعير، تزرع في شهري تشرين أول/أكتوبر وتشرين ثاني/نوفمبر، إما عفيرا، أي زراعة قبل نزول الإمطار، وإما خضيرا، أي زراعة بعد نزول الأمطار.
وتبلغ مساحة الأراضي التي يتم زراعتها سنويا نحو نصف ميلون دونم.
وكانت المنظمة التعاونية، بدأت عبر محطات غربلة الحبوب التابعة لها ببيع القمح والشعير البذار للمزارعين بأسعار التكلفة منذ منتصف تشرين الأول/أكتوبر الماضي، في أقاليم الجنوب والوسط والشمال بأسعار مدعومة، إذ يبلغ سعر الطن الواحد من القمح 500 دينار و420 دينارا للشعير.
ووفرت وزارة الزراعة عبر المؤسسة التعاونية نحو 1200 طن من بذور الشعير والقمح من خلال 3 محطات في أقاليم الشمال والجنوب والوسط، بالإضافة إلى توفير دعم إرشادي لمزارعي المحاصيل الحقلية.
وبينت الوزارة أن الموسم الماضي يعد الأهم منذ 40 عاما، وبلغت كميات المحاصيل الحقلية لهذا العام 3 أضعاف العام الماضي، بواقع 16.46 ألف طنا من قمح المواني و34.81 ألف طن من الشعير العلفي.
وبلغت كميات الحبوب المستلمة حسب الأقاليم بواقع 14.18 ألف طن قمح مواني لإقليم الشمال، 1.53 ألف لإقليم الوسط، و742 لإقليم الجنوب، فيما بلغت كميات الشعير العلفي المستلم في إقليم الشمال 24.91 ألف و8.12 ألف لإقليم الوسط، و1.76 ألف لإقليم الجنوب.(بترا)
وأوضحت الوزارة في تصريح صحفي السبت، أن 1400 طن متوفرة من محاصيل القمح والشعير الحقلية في مراكز بيع البذار.
وقالت: إن المحاصيل الحقلية، ولاسيما محاصيل القمح والشعير، تزرع في شهري تشرين أول/أكتوبر وتشرين ثاني/نوفمبر، إما عفيرا، أي زراعة قبل نزول الإمطار، وإما خضيرا، أي زراعة بعد نزول الأمطار.
وتبلغ مساحة الأراضي التي يتم زراعتها سنويا نحو نصف ميلون دونم.
وكانت المنظمة التعاونية، بدأت عبر محطات غربلة الحبوب التابعة لها ببيع القمح والشعير البذار للمزارعين بأسعار التكلفة منذ منتصف تشرين الأول/أكتوبر الماضي، في أقاليم الجنوب والوسط والشمال بأسعار مدعومة، إذ يبلغ سعر الطن الواحد من القمح 500 دينار و420 دينارا للشعير.
ووفرت وزارة الزراعة عبر المؤسسة التعاونية نحو 1200 طن من بذور الشعير والقمح من خلال 3 محطات في أقاليم الشمال والجنوب والوسط، بالإضافة إلى توفير دعم إرشادي لمزارعي المحاصيل الحقلية.
وبينت الوزارة أن الموسم الماضي يعد الأهم منذ 40 عاما، وبلغت كميات المحاصيل الحقلية لهذا العام 3 أضعاف العام الماضي، بواقع 16.46 ألف طنا من قمح المواني و34.81 ألف طن من الشعير العلفي.
وبلغت كميات الحبوب المستلمة حسب الأقاليم بواقع 14.18 ألف طن قمح مواني لإقليم الشمال، 1.53 ألف لإقليم الوسط، و742 لإقليم الجنوب، فيما بلغت كميات الشعير العلفي المستلم في إقليم الشمال 24.91 ألف و8.12 ألف لإقليم الوسط، و1.76 ألف لإقليم الجنوب.(بترا)