الزوجات اللواتي يكبرن أزواجهن يتعرضن للعنف بنسبة 34%
الوقائع الاخبارية :يحتفل الأردن «اليوم» باليوم العالمي للقضاء على العنف ضد المرأة، ويتناول موضوع هذا العام » العالم البرتقالي: جيل المساواة يقف ضد الاغتصاب».
وأكد المجلس الأعلى للسكان في بيان بهذه المناسبة أن دراسات الاسرة الاخيرة اظهرت أن 21% من السيدات اللاتي سبق لهن الزواج وأعمارهن بين (49-15 سنة) تعرضن لعنف جسدي مرة واحدة على الأقل منذ أن كن في العمر 15 سنة، و14% تعرضن لعنف جسدي خلال 12 شهراً السابقة للمسح، وأن 2% تعرضن لهذا النوع من العنف اثناء الحمل، ويقصد بالعنف الجسدي هو ( الذي يتم بالدفع او الهز او رمي شيء، الصفع، لي الذراع او شد الشعر، اللكم بقبضة اليد او بشيء يمكن ان يؤذي، الركل، السحب، او الضرب بقوة، محاولة الخنق او الحرق عن قصد، او التهديد او المهاجمة بسكين او مسدس او أي سلاح ).
وأظهرت نتائج المسح أن 5% من السيدات سبق لهن أن تعرضن لهذا النوع من العنف من قبل الزوج الحالي أو الزواج السابق، وهناك تباين ملحوظ في التعرض للعنف الجنسي حسب العمر، حيث ان السيدات ضمن الفئة العمرية ( 24-20 سنة) أقل ميلاً بأن أفدن بأنهن تعرضن للعنف الجنسي من السيدات في الفئات العمرية الأخرى.
وبينت نتائج المسح ان نسبة السيدات اللاتي تعرضن إلى أحد أشكال العنف الجسدي أثناء الحمل حسب الخصائص الأساسية، حيث انه من بين السيدات اللاتي سبق لهن الحمل فإن 7% تعرضن «للضرب، الصفع، الركل»، أو تعرضن لأشكال العنف الجسدي أثناء الحمل مرة واحدة على الأقل.
وأشار المجلس إلى انه في مجال العنف من قبل القرين، أظهرت نتائج المسح أن 26% من السيدات اللاتي سبق لهن الزواج أفدن بأنهن سبق أن تعرضن للعنف الجسدي من قبل ازواجهن الحاليين أو آخر زوج لهن، و7% افدن انهن تعرضن للعنف الجنسي، و25% أفدن بأنهن تعرضن للعنف العاطفي ( والذي يقصد به التفوه او القيام بشيء لإهانة الزوجة امام الاخرين، او التهديد بالإيذاء ضد الزوجة او شخص من اقاربها، او الشتم او جعلها تشعر بالسوء اتجاه نفسها)، لافتاً إلى أن النتائج بينت تعرض حوالي ربع السيدات اللاتي سبق لهن الزواج (24%) «للعنف الجسدي و/ أو العنف الجنسي» من قبل أزواجهن الحاليين أو آخر زوج لهن، في حين أن حوالي الثلث (32%) تعرضن «للعنف الجسدي، الجنسي و/ أو العاطفي».
كما واظهرت نتائج المسح أن الزوجات اللاتي يكبرن أزواجهن يتعرضن بشكل أكبر من باقي الزوجات لكافة أنواع العنف من الأزواج حيث بلغت النسبة 34%، وأن واحدة من بين كل 3 زوجات من اللاتي يكبرن ازواجهن سناً تعرضت لاحد اشكال العنف او أكثر، وأن حوالي 26% منهن تعرضن لعنف عاطفي، وأن حوالي 23% منهن تعرضن لعنف جسدي، وتقريباً 8% منهن تعرضن لعنف جنسي، بينما تعرضت حوالي 16% من الزوجات الأصغر سناً بحوالي 1-4 سنوات لعنف عاطفي، و13% منهن لعنف جسدي، و4% منهن لعنف جنسي.
وبين المجلس أن ضعف تمكين المرأة وضعف مشاركتها الاقتصادية التي لا تتجاوز أكثر من 16% من معدل النشاط الاقتصادي، يعتبر من الممارسات ضد النساء والفتيات والعنف ضدهن، بالإضافة للقصور الواضح بالتمثيل السياسي والقضائي وتسلم الناصب العليا.
كما أن هناك صلات قائمة ما بين العنف ضد النساء والفتيات وقضايا أخرى كالتعليم والصحة والقضاء على الفقر والأمن الغذائي والسلام والأمن ومنع الجريمة وتقديم المساعدة الإنسانية، إلى جانب أن هناك آثاراً سلبية قصيرة وطويلة المدى في هذا المجال على صحة النساء والفتيات بما فيها صحتهن الإنجابية.
وأكد المجلس الأعلى للسكان في بيان بهذه المناسبة أن دراسات الاسرة الاخيرة اظهرت أن 21% من السيدات اللاتي سبق لهن الزواج وأعمارهن بين (49-15 سنة) تعرضن لعنف جسدي مرة واحدة على الأقل منذ أن كن في العمر 15 سنة، و14% تعرضن لعنف جسدي خلال 12 شهراً السابقة للمسح، وأن 2% تعرضن لهذا النوع من العنف اثناء الحمل، ويقصد بالعنف الجسدي هو ( الذي يتم بالدفع او الهز او رمي شيء، الصفع، لي الذراع او شد الشعر، اللكم بقبضة اليد او بشيء يمكن ان يؤذي، الركل، السحب، او الضرب بقوة، محاولة الخنق او الحرق عن قصد، او التهديد او المهاجمة بسكين او مسدس او أي سلاح ).
وأظهرت نتائج المسح أن 5% من السيدات سبق لهن أن تعرضن لهذا النوع من العنف من قبل الزوج الحالي أو الزواج السابق، وهناك تباين ملحوظ في التعرض للعنف الجنسي حسب العمر، حيث ان السيدات ضمن الفئة العمرية ( 24-20 سنة) أقل ميلاً بأن أفدن بأنهن تعرضن للعنف الجنسي من السيدات في الفئات العمرية الأخرى.
وبينت نتائج المسح ان نسبة السيدات اللاتي تعرضن إلى أحد أشكال العنف الجسدي أثناء الحمل حسب الخصائص الأساسية، حيث انه من بين السيدات اللاتي سبق لهن الحمل فإن 7% تعرضن «للضرب، الصفع، الركل»، أو تعرضن لأشكال العنف الجسدي أثناء الحمل مرة واحدة على الأقل.
وأشار المجلس إلى انه في مجال العنف من قبل القرين، أظهرت نتائج المسح أن 26% من السيدات اللاتي سبق لهن الزواج أفدن بأنهن سبق أن تعرضن للعنف الجسدي من قبل ازواجهن الحاليين أو آخر زوج لهن، و7% افدن انهن تعرضن للعنف الجنسي، و25% أفدن بأنهن تعرضن للعنف العاطفي ( والذي يقصد به التفوه او القيام بشيء لإهانة الزوجة امام الاخرين، او التهديد بالإيذاء ضد الزوجة او شخص من اقاربها، او الشتم او جعلها تشعر بالسوء اتجاه نفسها)، لافتاً إلى أن النتائج بينت تعرض حوالي ربع السيدات اللاتي سبق لهن الزواج (24%) «للعنف الجسدي و/ أو العنف الجنسي» من قبل أزواجهن الحاليين أو آخر زوج لهن، في حين أن حوالي الثلث (32%) تعرضن «للعنف الجسدي، الجنسي و/ أو العاطفي».
كما واظهرت نتائج المسح أن الزوجات اللاتي يكبرن أزواجهن يتعرضن بشكل أكبر من باقي الزوجات لكافة أنواع العنف من الأزواج حيث بلغت النسبة 34%، وأن واحدة من بين كل 3 زوجات من اللاتي يكبرن ازواجهن سناً تعرضت لاحد اشكال العنف او أكثر، وأن حوالي 26% منهن تعرضن لعنف عاطفي، وأن حوالي 23% منهن تعرضن لعنف جسدي، وتقريباً 8% منهن تعرضن لعنف جنسي، بينما تعرضت حوالي 16% من الزوجات الأصغر سناً بحوالي 1-4 سنوات لعنف عاطفي، و13% منهن لعنف جسدي، و4% منهن لعنف جنسي.
وبين المجلس أن ضعف تمكين المرأة وضعف مشاركتها الاقتصادية التي لا تتجاوز أكثر من 16% من معدل النشاط الاقتصادي، يعتبر من الممارسات ضد النساء والفتيات والعنف ضدهن، بالإضافة للقصور الواضح بالتمثيل السياسي والقضائي وتسلم الناصب العليا.
كما أن هناك صلات قائمة ما بين العنف ضد النساء والفتيات وقضايا أخرى كالتعليم والصحة والقضاء على الفقر والأمن الغذائي والسلام والأمن ومنع الجريمة وتقديم المساعدة الإنسانية، إلى جانب أن هناك آثاراً سلبية قصيرة وطويلة المدى في هذا المجال على صحة النساء والفتيات بما فيها صحتهن الإنجابية.