الحكم على فلبينية قتلت زميلتها بـ"ساطور" في عمان
الوقائع الاخبارية :أصدرت محكمة الجنايات الكبرى حكما في جريمة هزت الرأي العام، وارتكبتها عاملة منازل من الجنسية الفلبينية ضد ابنة جلدتها عندما فاجاتها بضربات متلاحقة بساطور على رأسها ومختلف انحاء جسمها وذلك من اجل سرقتها بشارع " مانيلا " بمنطقة جبل عمان.
وأعلن الحكم بحق القاتلة الخمسينية بالوضع بالأشغال الشاقة المؤقتة ٢٠ سنة بعد تجريمها بجناية القتل تمهيدا وتسهيلا لجناية السرقة وللحيلولة بينها وبين العقاب خلافا لاحكام المادة ٢/٣٢٨ من قانون العقوبات .
جاء ذلك خلال جلسة علنية عقدت برئاسة القاضي عماد الخطايبه وبعضوية القاضيين دكتور طارق الشقيرات وطارق الرشيد وبحضور مدعي عام الجنايات الكبرى .
وقالت لائحة الاتهام ان المتهمة تعرفت على المغدورة وكلتاهما من الجنسية الفلبينية،وقبل الجريمة التي وقعت في شهر آب من عام ٢٠١٨ ، وبحكم ان المغدورة تقرض الناس مبالغ مالية لقاء فائدة، حيث سبق للمتهمة وان اقترضت منها مبلغ ١٠٠ دينار لمدة شهر واحد،وقامت بسداد المبلغ مع الفائدة .
وفي يوم الجريمة بحدود الساعة الواحدة من ظهر يوم ٢٥/٨/٢٠١٨ ونتيجة لمرور المتهمة بضائقة مالية توجهت الى منزل المغدورة في منطقة جبل عمان، وذلك لاقتراض مبلغ ١٠٠ دينار.
وتابعت أن المتهمة قابلت المغدورة وطرحت عليها الأمر الا انها قابلته بالرفض ،عندها هداها تفكيرها الضال الى قتلها وازهاق روحها تمهيدا لسرقة مصاغها الذهبي وبيعه والخروج من ازمتها المالية.
وتنفيذا لمشروعها الإجرامي تمكنت من مغافلة المغدورة والدخول الى المطبخ واحضرت ساطورًا ثم انقضت على المغدورة واخذت توجه لها الضربات على راسها ووجهها قاصدة قتلها وازهاق روحها.
وفي تلك الأثناء حاولت المغدورة جاهدة مقاومتها وتخليص نفسها، الا ان قواها خارت وسقطت مضرجة بدمائها مغشيا عليها وما لبثت أن فارقت الحياة متاثرة بإصابتها.
وأعلن الحكم بحق القاتلة الخمسينية بالوضع بالأشغال الشاقة المؤقتة ٢٠ سنة بعد تجريمها بجناية القتل تمهيدا وتسهيلا لجناية السرقة وللحيلولة بينها وبين العقاب خلافا لاحكام المادة ٢/٣٢٨ من قانون العقوبات .
جاء ذلك خلال جلسة علنية عقدت برئاسة القاضي عماد الخطايبه وبعضوية القاضيين دكتور طارق الشقيرات وطارق الرشيد وبحضور مدعي عام الجنايات الكبرى .
وقالت لائحة الاتهام ان المتهمة تعرفت على المغدورة وكلتاهما من الجنسية الفلبينية،وقبل الجريمة التي وقعت في شهر آب من عام ٢٠١٨ ، وبحكم ان المغدورة تقرض الناس مبالغ مالية لقاء فائدة، حيث سبق للمتهمة وان اقترضت منها مبلغ ١٠٠ دينار لمدة شهر واحد،وقامت بسداد المبلغ مع الفائدة .
وفي يوم الجريمة بحدود الساعة الواحدة من ظهر يوم ٢٥/٨/٢٠١٨ ونتيجة لمرور المتهمة بضائقة مالية توجهت الى منزل المغدورة في منطقة جبل عمان، وذلك لاقتراض مبلغ ١٠٠ دينار.
وتابعت أن المتهمة قابلت المغدورة وطرحت عليها الأمر الا انها قابلته بالرفض ،عندها هداها تفكيرها الضال الى قتلها وازهاق روحها تمهيدا لسرقة مصاغها الذهبي وبيعه والخروج من ازمتها المالية.
وتنفيذا لمشروعها الإجرامي تمكنت من مغافلة المغدورة والدخول الى المطبخ واحضرت ساطورًا ثم انقضت على المغدورة واخذت توجه لها الضربات على راسها ووجهها قاصدة قتلها وازهاق روحها.
وفي تلك الأثناء حاولت المغدورة جاهدة مقاومتها وتخليص نفسها، الا ان قواها خارت وسقطت مضرجة بدمائها مغشيا عليها وما لبثت أن فارقت الحياة متاثرة بإصابتها.