Orange الأردن تطلق برنامج دمج "ذوي الإعاقة" احتفالاً بيومهم العالمي
الوقائع الاخبارية :أكد الرئيس التنفيذي لـ Orange الأردن تيري ماريني أهمية دمج الأشخاص ذوي الاعاقة على اختلافهم في مجتمعاتهم حتى يتمكنوا من خدمة أنفسهم والآخرين، وليكونوا أفراداً مشاركين في العملية التنموية الاقتصادية في الدولة، بصفتهم عنصراً فاعلاً وقادراً على الإبداع والتميّز، خاصةً وأنهم يشكلون 11% من سكان المملكة بحسب أرقام رسمية.
وقال في كلمته بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة الذي يصادف الثالث من كانون الأول، إن الشركة وضمن استراتيجية Orange الأردن للمسؤولية الاجتماعية وجّهت اهتمامها لهذه الفئة بصور مختلفة تـنضوي تحت شعار "قدراتنا مختلفة ولكنّ إمكانياتنا أكيدة"، معتمدة على توظيف تكنولوجيا الوسائط الرقمية لتسهيل حياتهم، مثل الواقع المعزز والواقع الافتراضي، وموفّرة لهم اللوحات الرقمية، الصوت الرقمي، تطبيقات الهواتف الذكية والمواقع الإلكترونية لتطوير قدراتهم، في ظل توفر المهارة لديهم لاستخدام التكنولوجيا بالشكل الامثل.
واستعرض ماريني في فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي لـOrange الأردن في احتفالها بهذه المناسبة، جهود الشركة ومبادراتها المصممة لذوي الإعاقة، وبرامجها الاجتماعية التي تدعمهم وتمكّنهم من تعزيز دورهم في المجتمع، حيث خصصت لهم 4% من شواغرها، كما قامت بإطلاق خدمة Signbook للغة الإشارة لذوي الإعاقة السمعية، وصممت موقعها الإلكتروني ليُتاح استخدامه لذوي الاعاقة البصرية، وهيأت 13 معرضاً لها لتمكين ذوي الإعاقة الحركية من زيارتها لتلبية رغباتهم واحتياجاتهم.
ولم تتجاهل الشركة أهمية التعليم للشباب ذوي الاعاقة، حيث تقدم منحاً دراسية جامعية لاثنين من ذوي الإعاقة الحركية في تخصصات ذات صلة بالتكنولوجيا لتزويدهم بالمهارات اللازمة لتمكينهم من دخول سوق العمل وإيجاد فرص عمل مناسبة، وذلك بالتعاون مع المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وهيئة تنظيم قطاع الاتصالات، فيما يتولى الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية) جهد) بموجب اتفاقية استراتيجية مع الشركة بتسيير أعمال هذه المنح ومتابعتها في جميع مراحلها.
وإيماناً من Orange الأردن بأهمية تقديم الخدمات بما يناسب الأشخاص ذوي الإعاقة، قامت الشركة بالتعاون مع هيئة تنظيم قطاع الاتصالات والمجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بعقد دورة تدريبية لموظفيها تهدف لتحسين مستويات الخدمة لديهم، وتمكينهم من خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة بشكل مناسب يلبّي احتياجاتهم.
وبحسب ماريني، فإن دعم الشركة لذوي الإعاقة امتد لعقد شركات استراتيجية مع العديد من الجهات الفاعلة، حيث قدمت الدعم لجمعية الحسين لإنشاء مركز تأهيل يقدّم برامج علاجية لذوي الإعاقة الحركية، بالإضافة إلى شراكتها مع رسّام الكاريكاتير عمر عدنان العبداللات والتي عقدت بموجبها ورش عمل للطلاب ذوي الإعاقة السمعية وأخرى للطلاب المصابين بمتلازمة داون، إلى جانب دعمها لمبادرة قادرون التي تسلّط الضوء على قصص نجاح ذوي الإعاقة في مجالات عدة.
وقال في كلمته بمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة الذي يصادف الثالث من كانون الأول، إن الشركة وضمن استراتيجية Orange الأردن للمسؤولية الاجتماعية وجّهت اهتمامها لهذه الفئة بصور مختلفة تـنضوي تحت شعار "قدراتنا مختلفة ولكنّ إمكانياتنا أكيدة"، معتمدة على توظيف تكنولوجيا الوسائط الرقمية لتسهيل حياتهم، مثل الواقع المعزز والواقع الافتراضي، وموفّرة لهم اللوحات الرقمية، الصوت الرقمي، تطبيقات الهواتف الذكية والمواقع الإلكترونية لتطوير قدراتهم، في ظل توفر المهارة لديهم لاستخدام التكنولوجيا بالشكل الامثل.
واستعرض ماريني في فيديو نُشر على مواقع التواصل الاجتماعي لـOrange الأردن في احتفالها بهذه المناسبة، جهود الشركة ومبادراتها المصممة لذوي الإعاقة، وبرامجها الاجتماعية التي تدعمهم وتمكّنهم من تعزيز دورهم في المجتمع، حيث خصصت لهم 4% من شواغرها، كما قامت بإطلاق خدمة Signbook للغة الإشارة لذوي الإعاقة السمعية، وصممت موقعها الإلكتروني ليُتاح استخدامه لذوي الاعاقة البصرية، وهيأت 13 معرضاً لها لتمكين ذوي الإعاقة الحركية من زيارتها لتلبية رغباتهم واحتياجاتهم.
ولم تتجاهل الشركة أهمية التعليم للشباب ذوي الاعاقة، حيث تقدم منحاً دراسية جامعية لاثنين من ذوي الإعاقة الحركية في تخصصات ذات صلة بالتكنولوجيا لتزويدهم بالمهارات اللازمة لتمكينهم من دخول سوق العمل وإيجاد فرص عمل مناسبة، وذلك بالتعاون مع المجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة وهيئة تنظيم قطاع الاتصالات، فيما يتولى الصندوق الأردني الهاشمي للتنمية البشرية) جهد) بموجب اتفاقية استراتيجية مع الشركة بتسيير أعمال هذه المنح ومتابعتها في جميع مراحلها.
وإيماناً من Orange الأردن بأهمية تقديم الخدمات بما يناسب الأشخاص ذوي الإعاقة، قامت الشركة بالتعاون مع هيئة تنظيم قطاع الاتصالات والمجلس الأعلى لحقوق الأشخاص ذوي الإعاقة، بعقد دورة تدريبية لموظفيها تهدف لتحسين مستويات الخدمة لديهم، وتمكينهم من خدمة الأشخاص ذوي الإعاقة بشكل مناسب يلبّي احتياجاتهم.
وبحسب ماريني، فإن دعم الشركة لذوي الإعاقة امتد لعقد شركات استراتيجية مع العديد من الجهات الفاعلة، حيث قدمت الدعم لجمعية الحسين لإنشاء مركز تأهيل يقدّم برامج علاجية لذوي الإعاقة الحركية، بالإضافة إلى شراكتها مع رسّام الكاريكاتير عمر عدنان العبداللات والتي عقدت بموجبها ورش عمل للطلاب ذوي الإعاقة السمعية وأخرى للطلاب المصابين بمتلازمة داون، إلى جانب دعمها لمبادرة قادرون التي تسلّط الضوء على قصص نجاح ذوي الإعاقة في مجالات عدة.