انتحار لاعب كرة قدم مغربي داخل السجن
انتقم من خصمه الذي أدخله السجن بعدما حفظت النيابة العامة مسطرته في وقت سابق،حيث تخلص لاعب كرة قدم مغربي من حياته، بعد أن أقدم على الانتحار داخل محبسه إثر مروره بحالة نفسية سيئة.
وفي التفاصيل، فإن اللاعب الذي أشارت صحيفة "الصباح" إلى الاسم الأول له ويدعى (سعيد. ع)، انتحر داخل زنزانته بالسجن المحلي الثاني بـ "العرجات 2" يوم الثلاثاء الماضي، ونقلت جثته إلى المستشفى لتحديد أسباب الوفاة.
واللاعب المنتحر وهو في منتصف العقد الثاني من عمره، تدرج في صفوف فريق الجيش الملكي تحت وصل إلى فئة الشباب، ولعب لفريق وداد طنجة، ضمن فرق الهواة، وكان محبوسًا بتهمة محاولة القتل العمد.
واستغل خروج السجناء للتريض، ليقوم بالانتحار مستخدمًا مشنقة ربطها بنافذة مرحاض السجن.
ووفق الصحيفة، فإن الشاب المنتحر دخل في نوبة مرضية نفسية، الشهر الماضي، نقل إثرها إلى مستشفى للأمراض العقلية والنفسية، واستمر فيه من 9 إلى 22 نوفمبر، قبل أن يقرر الانتحار شنقًا.
وسبق أن تقدم الشاب بشكوى إلى جهات الأمن، مدعيًا فيها تعرضه للعنف، لكن بعد حفظ التحقيق، انتقم لنفسه ووجه طعنات للخصم، انتهت بإيقافه والتحقيق معه في تهمة محاولة القتل العمد، وبعدما أحيل إلى النيابة التي أمرته بحبسه احتياطيًا مر بأزمة نفسية.
ورفضت عائلته تسلم جثته حتى مساء الأربعاء، لدفنه مطالبة بتشريح الجثة لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء وفاة ابنها، إضافة إلى تقرير من المستشفى الذي احتجز فيه لمعرفة حقيقة الأسباب وراء محاولته الانتحار في وقت سابق، دون تقديم الدعم الكامل له لضمان بقائه على قيد الحياة.
وفي التفاصيل، فإن اللاعب الذي أشارت صحيفة "الصباح" إلى الاسم الأول له ويدعى (سعيد. ع)، انتحر داخل زنزانته بالسجن المحلي الثاني بـ "العرجات 2" يوم الثلاثاء الماضي، ونقلت جثته إلى المستشفى لتحديد أسباب الوفاة.
واللاعب المنتحر وهو في منتصف العقد الثاني من عمره، تدرج في صفوف فريق الجيش الملكي تحت وصل إلى فئة الشباب، ولعب لفريق وداد طنجة، ضمن فرق الهواة، وكان محبوسًا بتهمة محاولة القتل العمد.
واستغل خروج السجناء للتريض، ليقوم بالانتحار مستخدمًا مشنقة ربطها بنافذة مرحاض السجن.
ووفق الصحيفة، فإن الشاب المنتحر دخل في نوبة مرضية نفسية، الشهر الماضي، نقل إثرها إلى مستشفى للأمراض العقلية والنفسية، واستمر فيه من 9 إلى 22 نوفمبر، قبل أن يقرر الانتحار شنقًا.
وسبق أن تقدم الشاب بشكوى إلى جهات الأمن، مدعيًا فيها تعرضه للعنف، لكن بعد حفظ التحقيق، انتقم لنفسه ووجه طعنات للخصم، انتهت بإيقافه والتحقيق معه في تهمة محاولة القتل العمد، وبعدما أحيل إلى النيابة التي أمرته بحبسه احتياطيًا مر بأزمة نفسية.
ورفضت عائلته تسلم جثته حتى مساء الأربعاء، لدفنه مطالبة بتشريح الجثة لمعرفة الأسباب الحقيقية وراء وفاة ابنها، إضافة إلى تقرير من المستشفى الذي احتجز فيه لمعرفة حقيقة الأسباب وراء محاولته الانتحار في وقت سابق، دون تقديم الدعم الكامل له لضمان بقائه على قيد الحياة.