الحملة الوطنية: خطوات لإسقاط اتفاقية الغاز
الوقائع الاخبارية :أعلنت الحملة الوطنية الأردنية لإسقاط اتفاقية الغاز مع الكيان الصهيوني "غاز العدو احتلال" حالة الطوارئ الوطنية، إضافة إلى عدد من الخطوات من أجل إسقاط الاتفاقية.
وقالت الحملة عبر حسابها على موقع فيسبوك: "أيام قليلة جدًّا تفصل أعناقنا عن حبل مشنقة الابتزاز الصهيوني، وتفصل سحب المليارات من جيوبنا المُفقرة وموازناتنا المدينة لتبديدها على الإرهاب الصهيوني، وأصحاب القرار ما يزالون مصمّمين على تسليم أمن طاقتنا وأموالنا ومستقبلنا للصهاينة".
واقترحت الحملة عدد من الخطوات من أجل الوقوف في وجه اتفاقية الغاز فقالت: "ماذا نفعل؟ علينا اليوم وبشكل عاجل تكثيف جهودنا للاحتجاج على كل الصعد في سياق حالة من الطوارئ الوطنيّة، ودعت إلى:
1- شاركوا جميعًا في العاصفة الالكترونية التي ستنطلق بعد قليل، تمام الساعة الثامنة من مساء اليوم الجمعة 27 / 12 / 2019 على تويتر وفيسبوك من خلال وسم #أسقطوا_اتفاقية_الغاز
2- شاركوا جميعًا في الوقفة الاحتجاجيّة التي دعت لها الحملة تمام الساعة الخامسة من مساء يوم غد السبت 28 / 12 / 2019، على نفس الدوّار الرابع، مقابل مقر رئاسة الوزراء المسؤولة دستوريًّا عن هذه الكارثة، احشدوا وادعوا الجميع للمشاركة.
3- نجدد الطلب مرّة أخرى من أمناء عامّي الأحزاب الأردنيّة، ومن مجلس نقباء النقابات المهنيّة، للتحرّك الفوري، وتحمّل مسؤوليّاتهم التاريخيّة، وأن يبادروا إلى طلب لقاء عاجل مع الملك، على أجندته نقطة واحدة هي إلغاء اتفاقيّة الغاز مع العدو الصهيوني ومحاسبة المسؤولين عنها، قبل نهاية العام الحالي.
4- نجدّد الطلب من مجلس النوّاب الإسراع بتحويل رفض المجلس لصفقة الغاز إلى تشريع ملزم للحكومة، والبدء بإجراءات محاسبة المسؤولين عنها من خلال الصلاحيات الدستورية التشريعيّة والرقابيّة التي يملكها المجلس.
وأشارت الحملة: "العار كلّ العار على كلّ أصحاب القرار الذين باتوا اليوم، بتمريرهم صفقة الغاز المسروق رغمًا عن أنوفنا، يُفضّلون مصالح الصهاينة والتبعيّة لهم على أمن واقتصاد بلدهم ومصالح مواطنيهم".
وقالت الحملة عبر حسابها على موقع فيسبوك: "أيام قليلة جدًّا تفصل أعناقنا عن حبل مشنقة الابتزاز الصهيوني، وتفصل سحب المليارات من جيوبنا المُفقرة وموازناتنا المدينة لتبديدها على الإرهاب الصهيوني، وأصحاب القرار ما يزالون مصمّمين على تسليم أمن طاقتنا وأموالنا ومستقبلنا للصهاينة".
واقترحت الحملة عدد من الخطوات من أجل الوقوف في وجه اتفاقية الغاز فقالت: "ماذا نفعل؟ علينا اليوم وبشكل عاجل تكثيف جهودنا للاحتجاج على كل الصعد في سياق حالة من الطوارئ الوطنيّة، ودعت إلى:
1- شاركوا جميعًا في العاصفة الالكترونية التي ستنطلق بعد قليل، تمام الساعة الثامنة من مساء اليوم الجمعة 27 / 12 / 2019 على تويتر وفيسبوك من خلال وسم #أسقطوا_اتفاقية_الغاز
2- شاركوا جميعًا في الوقفة الاحتجاجيّة التي دعت لها الحملة تمام الساعة الخامسة من مساء يوم غد السبت 28 / 12 / 2019، على نفس الدوّار الرابع، مقابل مقر رئاسة الوزراء المسؤولة دستوريًّا عن هذه الكارثة، احشدوا وادعوا الجميع للمشاركة.
3- نجدد الطلب مرّة أخرى من أمناء عامّي الأحزاب الأردنيّة، ومن مجلس نقباء النقابات المهنيّة، للتحرّك الفوري، وتحمّل مسؤوليّاتهم التاريخيّة، وأن يبادروا إلى طلب لقاء عاجل مع الملك، على أجندته نقطة واحدة هي إلغاء اتفاقيّة الغاز مع العدو الصهيوني ومحاسبة المسؤولين عنها، قبل نهاية العام الحالي.
4- نجدّد الطلب من مجلس النوّاب الإسراع بتحويل رفض المجلس لصفقة الغاز إلى تشريع ملزم للحكومة، والبدء بإجراءات محاسبة المسؤولين عنها من خلال الصلاحيات الدستورية التشريعيّة والرقابيّة التي يملكها المجلس.
وأشارت الحملة: "العار كلّ العار على كلّ أصحاب القرار الذين باتوا اليوم، بتمريرهم صفقة الغاز المسروق رغمًا عن أنوفنا، يُفضّلون مصالح الصهاينة والتبعيّة لهم على أمن واقتصاد بلدهم ومصالح مواطنيهم".