رسالة بني ياسين بعد عودته من إيران
الوقائع الاخبارية :قدم مدافع المنتخب الوطني لكرة القدم والمحترف في فولاذ الإيراني أنس بني ياسين شكره لجميع من ساهم بعودته إلى الأردن.
وكانت السلطات الإيرانية احتجزت بني ياسين أثناء وجوده في مطار طهران إثر حيازته لمبلغ مالي يتجاوز الحد المسموح.
وقال بني ياسين فور عودته إلى أرض الوطن في منشور على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" وحمل عنوان "فزعة وطن": بعد الحمدلله على كل شيء، لا يسعني سوى أن أتقدم بالشكر الجزيل والتقدير الكبير إلى جميع من دعمني ووقف إلى جانبي خلال ما مررت به من مواقف صعبة خلال اليومين الماضيين.
وتابع: هي فزعة وطن بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وجسّدت المفهوم الحقيقي للنشامى تجاه أحد أبنائهم وأخوانهم، بدءاً من سمو الأمير الهاشمي علي بن الحسين الذي لم يبادر إلى الاطمئنان فحسب، إنما بقي على تواصل دائم وحرص على متابعة كل التفاصيل الصغيرة، وسعى لحل الموقف الصعب، فكان كما عهدناه.. داعماً وراعياً ومهتماً وهو ما ليس بغريب على سموه أبداً.
وأضاف: لنشامى وزارة الخارجية والسفارة الأردنية في طهران مني كل الشكر، فلم يبخلوا بأي جهد أو وسيلة لتذليل العقبات التي اعترضت عودتي إلى الوطن، ولأخواني وأخواتي من أبناء جلدتي وأصدقائي المحبة والامتنان، فموقفكم نيشان على صدري سأبقى أفاخر واعتز به ما حييت، ولولالكم جميعاً لما انتهت الأمور على خير وسلامة.
وختم: هذه كلماتي لكم، ورغم أنها تكاد لا تفي حقكم، إلا أنها نابعة من القلب، وهي اعتراف صريح بمعزتكم وقدركم، فشكراً لكم مجدداً ويسعدكم على "فزعتكم".
وكانت السلطات الإيرانية احتجزت بني ياسين أثناء وجوده في مطار طهران إثر حيازته لمبلغ مالي يتجاوز الحد المسموح.
وقال بني ياسين فور عودته إلى أرض الوطن في منشور على صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي "فيس بوك" وحمل عنوان "فزعة وطن": بعد الحمدلله على كل شيء، لا يسعني سوى أن أتقدم بالشكر الجزيل والتقدير الكبير إلى جميع من دعمني ووقف إلى جانبي خلال ما مررت به من مواقف صعبة خلال اليومين الماضيين.
وتابع: هي فزعة وطن بكل ما تحمله الكلمة من معنى، وجسّدت المفهوم الحقيقي للنشامى تجاه أحد أبنائهم وأخوانهم، بدءاً من سمو الأمير الهاشمي علي بن الحسين الذي لم يبادر إلى الاطمئنان فحسب، إنما بقي على تواصل دائم وحرص على متابعة كل التفاصيل الصغيرة، وسعى لحل الموقف الصعب، فكان كما عهدناه.. داعماً وراعياً ومهتماً وهو ما ليس بغريب على سموه أبداً.
وأضاف: لنشامى وزارة الخارجية والسفارة الأردنية في طهران مني كل الشكر، فلم يبخلوا بأي جهد أو وسيلة لتذليل العقبات التي اعترضت عودتي إلى الوطن، ولأخواني وأخواتي من أبناء جلدتي وأصدقائي المحبة والامتنان، فموقفكم نيشان على صدري سأبقى أفاخر واعتز به ما حييت، ولولالكم جميعاً لما انتهت الأمور على خير وسلامة.
وختم: هذه كلماتي لكم، ورغم أنها تكاد لا تفي حقكم، إلا أنها نابعة من القلب، وهي اعتراف صريح بمعزتكم وقدركم، فشكراً لكم مجدداً ويسعدكم على "فزعتكم".