العساف: خيط الثقة بين الشعب والحكومات يزداد ضعفاً
الوقائع الإخبارية : قال النائب مصطفى العساف إن الموارد الموجودة في الأردن من المفترض القدرة على ادارتها دون التذرع بالاقليم الملتهب، وعليه مطلوب بحث اسباب التهاب الاقليم واسباب التهاب الفاسدين.
وطالب بالشفافية في التعامل مع الملفات، داعيا الى أن يقال للمحسن احسنت وللمسيء اسأت، حتى الشعب الأردني يعيش الشفافية مع وزراءه ونوابه، لأن القادم خطير.
وقال:"لأننا نخاف على الأردن العدو الصهيوني له مؤامراته ضد الأردن ولا يجوز اعتماد ردرود الفعل فقط في التعامل مع الأحداث.
وطالب الحكومة بالاجابة بصراحة حول وجود البترول والغاز بالأردن، مشيرا إلى أن الأردن فيه ثروات بشرية وزراعية ومعادن.
وانتقد النائب مصطفى العساف الأداء الحكومي في المجال الاقتصادي.
وقال "كل موازنة تأتي بعجز ومديونية أكبر من التي سبقتها، وعليه فإن خيط الثقة بين الشعب والحكومات يزداد ضعفاً وهو أمر ينذر بالخطر حينما تصل الثقة إلى أدنى درجاتها".
وبين العساف أن المواطن غير معني بالأرقام ودقائقها بقدر ما هو معني بالنتائج والآثار التي تترتب عليها حياته، فالمواطن معني بأن يعيش بكرامة وطمأنينة.
وعاب النائب على الحكومة ما اعتبره تردي أوضاع المستشفيات الحكومية، وطالب بأن تستملك الأراضي اللازمة لإقامة الأبنية قبل أن تتوسع رقعة السكان.
وطالب بمحاسبة من نفذ سياسة الخصخصة، وقال "هم من جعلوا وجوهنا ترتطم بالحائط، الذين قالوا لنا إن الدنيا ستصبح قمرة وربيع، ولكننا نقطف الثمار المرة من بطالة ومتعثرين بسبب الديون".
وطالب بالشفافية في التعامل مع الملفات، داعيا الى أن يقال للمحسن احسنت وللمسيء اسأت، حتى الشعب الأردني يعيش الشفافية مع وزراءه ونوابه، لأن القادم خطير.
وقال:"لأننا نخاف على الأردن العدو الصهيوني له مؤامراته ضد الأردن ولا يجوز اعتماد ردرود الفعل فقط في التعامل مع الأحداث.
وطالب الحكومة بالاجابة بصراحة حول وجود البترول والغاز بالأردن، مشيرا إلى أن الأردن فيه ثروات بشرية وزراعية ومعادن.
وانتقد النائب مصطفى العساف الأداء الحكومي في المجال الاقتصادي.
وقال "كل موازنة تأتي بعجز ومديونية أكبر من التي سبقتها، وعليه فإن خيط الثقة بين الشعب والحكومات يزداد ضعفاً وهو أمر ينذر بالخطر حينما تصل الثقة إلى أدنى درجاتها".
وبين العساف أن المواطن غير معني بالأرقام ودقائقها بقدر ما هو معني بالنتائج والآثار التي تترتب عليها حياته، فالمواطن معني بأن يعيش بكرامة وطمأنينة.
وعاب النائب على الحكومة ما اعتبره تردي أوضاع المستشفيات الحكومية، وطالب بأن تستملك الأراضي اللازمة لإقامة الأبنية قبل أن تتوسع رقعة السكان.
وطالب بمحاسبة من نفذ سياسة الخصخصة، وقال "هم من جعلوا وجوهنا ترتطم بالحائط، الذين قالوا لنا إن الدنيا ستصبح قمرة وربيع، ولكننا نقطف الثمار المرة من بطالة ومتعثرين بسبب الديون".