الصفدي : لا يمكن تحقيق السلام الا باقامة الدولة الفلسطينية المستقلة
الوقائع الاخبارية :قال وزير الخارجية وشؤون المغتربين الأردنيين أيمن الصفدي، إن المانيا شريك اساسي ومهم للأردن.
وأضاف وزير الخارجية ان هناك تحركات ملموسة نتجت عن لقاءات جلالة الملك عبدالله الثامي مع المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل.
وأشار إلى أن المانيا ثاني أكبر داعم اقتصادي للمملكة، وانه ثم تعاون بين البلدين في محاربة الارهاب وجهود تحقيق الاستقرار.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيره الالماني هايكو ماس، الاثنين في مقر الوزارة.
وتابع وزير الخارجية، أن موقف الأردن هو الدعوة لخفض أي تصعيد في المنطقة، وأي تصعيد سيكون له انعكاس على المنطقة برمتها وعلى أوروبا أيضا.
وأكد على ضرورة حماية العراق من التطورات الاقليمية، وأن أمن واستقرار العراق هو ركيزة لأمن المنطقة.
وبين أن ما يجري لغياب أفاق السلام هو أمر خطير جدا، ولن يتحقق السلام دون قيام الدولة الفلسطينية على حدود ٦٧.
وعن الفوضى في ليبيا قال الصفدي،: "ستكون عامل جذب للارهاب وستقود للفوضى في المنطقة".
وكشف الصفدي خلال حديثه، الى أنه تم احتواء الازمة الايرانية الأمريكية حتى الأن.
وقال وزير الخارجية: "نريد علاقات اقليمية متوازنة قائمة على مبدأ حسن الجوار"، موضحا أن خطر عصابة داعش الإرهابية ما زال موجودا.
من جهته قال وزير الخارجية الالماني، هايكو ماس، إن الأردن وسيط مهم للاستقرار في منطقتنا.
وأضاف: نحن نقوم بحوار استراتيجي وسنواصله في برلين، كما يجب الا يؤدي التوتر بين إيران وأمريكا الى تداعيات اكبر في المنطقة، وأن تهديد أمن العراق يشكل خطرا على الاردن.
وتابع في حديثه، يجب ان نواصل جهودنا في محاربة داعش، وأن انسحاب الحضور الدولي من العراق، سيشكل ارضا خصبة لانتشار الفوضى في العراق والمنطقة.
وقال أن ألمانيا سترسل في الساعات المقبلة مسؤولا للعراق ليبحث عن حل مجد مع المسؤولين العراقيين، موضحا أن القوات الألمانية ستبقى في أربيل لحين التوصل لحل نهائي.
وأكد أن على سوريا توفير الشروط المناسبة لعودة اللاجئين الى بلادهم.
وقال إن الحكومة الالمانية اطلقت عملية برلين لدعم المفاوضات بين حكومة الوفاق الليبية وقوات حفتر، ونحن نعتقد ان الطرفين سيتوصلان الى هدنة لوقف اطلاق النار والتسليح في ليبيا.
وأضاف وزير الخارجية ان هناك تحركات ملموسة نتجت عن لقاءات جلالة الملك عبدالله الثامي مع المستشارة الالمانية أنغيلا ميركل.
وأشار إلى أن المانيا ثاني أكبر داعم اقتصادي للمملكة، وانه ثم تعاون بين البلدين في محاربة الارهاب وجهود تحقيق الاستقرار.
جاء ذلك خلال مؤتمر صحفي عقده مع نظيره الالماني هايكو ماس، الاثنين في مقر الوزارة.
وتابع وزير الخارجية، أن موقف الأردن هو الدعوة لخفض أي تصعيد في المنطقة، وأي تصعيد سيكون له انعكاس على المنطقة برمتها وعلى أوروبا أيضا.
وأكد على ضرورة حماية العراق من التطورات الاقليمية، وأن أمن واستقرار العراق هو ركيزة لأمن المنطقة.
وبين أن ما يجري لغياب أفاق السلام هو أمر خطير جدا، ولن يتحقق السلام دون قيام الدولة الفلسطينية على حدود ٦٧.
وعن الفوضى في ليبيا قال الصفدي،: "ستكون عامل جذب للارهاب وستقود للفوضى في المنطقة".
وكشف الصفدي خلال حديثه، الى أنه تم احتواء الازمة الايرانية الأمريكية حتى الأن.
وقال وزير الخارجية: "نريد علاقات اقليمية متوازنة قائمة على مبدأ حسن الجوار"، موضحا أن خطر عصابة داعش الإرهابية ما زال موجودا.
من جهته قال وزير الخارجية الالماني، هايكو ماس، إن الأردن وسيط مهم للاستقرار في منطقتنا.
وأضاف: نحن نقوم بحوار استراتيجي وسنواصله في برلين، كما يجب الا يؤدي التوتر بين إيران وأمريكا الى تداعيات اكبر في المنطقة، وأن تهديد أمن العراق يشكل خطرا على الاردن.
وتابع في حديثه، يجب ان نواصل جهودنا في محاربة داعش، وأن انسحاب الحضور الدولي من العراق، سيشكل ارضا خصبة لانتشار الفوضى في العراق والمنطقة.
وقال أن ألمانيا سترسل في الساعات المقبلة مسؤولا للعراق ليبحث عن حل مجد مع المسؤولين العراقيين، موضحا أن القوات الألمانية ستبقى في أربيل لحين التوصل لحل نهائي.
وأكد أن على سوريا توفير الشروط المناسبة لعودة اللاجئين الى بلادهم.
وقال إن الحكومة الالمانية اطلقت عملية برلين لدعم المفاوضات بين حكومة الوفاق الليبية وقوات حفتر، ونحن نعتقد ان الطرفين سيتوصلان الى هدنة لوقف اطلاق النار والتسليح في ليبيا.