مدير أعمال نانسي عجرم يكشف تفاصيل جديدة عن القضية.. هذا الشخص نسّق دخول السارق
الوقائع الاخبارية :كشف مدير أعمال الفنانة نانسي عجرم السيد جيجي لامارا عبر "لها" أن عجرم وزوجها الدكتور فادي الهاشم وبناتها الثلاث بألف خير، وأن قضية مقتل الشاب محمد الموسى ستأخذ مجراها القانوني.
وأكد لامارا أن السارق الذي اقتحم منزل العائلة بعد منتصف الليل لا يقطن في منطقة "نيو سهيلة" حيث فيلا فادي الهاشم، بل أثبتت التحريات أنه يعيش مع عائلته في منطقة البترون شمالي لبنان، وأنه لم يعمل يوماً عند عجرم، حتى أنهم لا يعرفونه كما ادّعت بعض المواقع الالكترونية.
وقال إن شعبة المعلومات حققت مع الشبان الثلاثة الذين يعملون لدى عجرم، واتضح أن اثنين منهم لا علاقة لهما بالسارق، لكن العامل الثالث هرب ولا يزال البحث عنه جارياً، لأنه مشتبه به بأن يكون قد نسّق دخول السارق الى المنزل ليلاً.
وأضاف لامارا أن عجرم أُصيبت بشظية في ساقها بعدما بدأ إطلاق النار عشوائياً في المنزل، إذ هرعت للاطمئنان على زوجها وبناتها الثلاث فدخلت قطعة صغيرة من إحدى الرصاصات في ساقها ونزفت دماً... وبعد قتل اللص، تم الاتصال بالطبيب فحضر مسرعاً إلى منزل عجرم وداوى جرحها، وهي اليوم بصحة جيدة، لكن أعصابها مشدودة نظراً لصعوبة الأحداث التي مرت بها مع عائلتها.
أما في خصوص الادّعاء بأن السارق له حقوق مادية في ذمة الهاشم، فسأل لامارا: "هل يُعقل أن يحضر شخص إلى منزل أحدنا بعد منتصف الليل ويحمل بيده مسدساً لم يكن يعرف أنه خُلّبي لكي يطالب بحقوقه المادية؟ وهل يغفل القضاء اللبناني هذا الكلام؟ كل ما كُتب ويُكتب عن الحادثة عارٍ عن الصحة، وبصراحة نحن لن نتحدّث في التفاصيل أمام وسائل الإعلام إلا بعد انتهاء التحقيقات، فعندها نكشف للرأي العام بوضوح وبدون مواربة كل ما حدث في تلك الليلة المشؤومة
وأكد لامارا أن السارق الذي اقتحم منزل العائلة بعد منتصف الليل لا يقطن في منطقة "نيو سهيلة" حيث فيلا فادي الهاشم، بل أثبتت التحريات أنه يعيش مع عائلته في منطقة البترون شمالي لبنان، وأنه لم يعمل يوماً عند عجرم، حتى أنهم لا يعرفونه كما ادّعت بعض المواقع الالكترونية.
وقال إن شعبة المعلومات حققت مع الشبان الثلاثة الذين يعملون لدى عجرم، واتضح أن اثنين منهم لا علاقة لهما بالسارق، لكن العامل الثالث هرب ولا يزال البحث عنه جارياً، لأنه مشتبه به بأن يكون قد نسّق دخول السارق الى المنزل ليلاً.
وأضاف لامارا أن عجرم أُصيبت بشظية في ساقها بعدما بدأ إطلاق النار عشوائياً في المنزل، إذ هرعت للاطمئنان على زوجها وبناتها الثلاث فدخلت قطعة صغيرة من إحدى الرصاصات في ساقها ونزفت دماً... وبعد قتل اللص، تم الاتصال بالطبيب فحضر مسرعاً إلى منزل عجرم وداوى جرحها، وهي اليوم بصحة جيدة، لكن أعصابها مشدودة نظراً لصعوبة الأحداث التي مرت بها مع عائلتها.
أما في خصوص الادّعاء بأن السارق له حقوق مادية في ذمة الهاشم، فسأل لامارا: "هل يُعقل أن يحضر شخص إلى منزل أحدنا بعد منتصف الليل ويحمل بيده مسدساً لم يكن يعرف أنه خُلّبي لكي يطالب بحقوقه المادية؟ وهل يغفل القضاء اللبناني هذا الكلام؟ كل ما كُتب ويُكتب عن الحادثة عارٍ عن الصحة، وبصراحة نحن لن نتحدّث في التفاصيل أمام وسائل الإعلام إلا بعد انتهاء التحقيقات، فعندها نكشف للرأي العام بوضوح وبدون مواربة كل ما حدث في تلك الليلة المشؤومة