كيف ستستفيد "الأمانة" من إطلاق ذراع استثمارية جديدة؟
الوقائع الإخبارية : بإطلاقها شركة "رؤية عمان للاستثمار والتطوير”، ذراعا استثمارية جديدة، تؤكد أمانة عمان الكبرى، عزمها تحقيق أقصى استفادة ممكنة من أصولها المترامية على امتداد نحو 800 كيلو متربع، وهي مساحة "الأمانة” في 22 منطقة عائدة لها، إذ تصل قيمة هذه الأصول بحسب أمينها، يوسف الشواربة، لنحو مليار دينار.
المدير التنفيذي لشركة رؤية للاستثمار والتطوير، حمزة الحاج حسن يقول إن "الأمانة ومن خلال شركة رؤية، تسعى لاستغلال الأصول الراكدة فيها والرخص الاستثمارية غير المستغلة وذلك لتنفيذ مشاريع على أرض الواقع لدفع عجلة الاقتصاد وخلق فرص عمل، وتحقيق عائد على تلك الأصول تزيد من إيرادات أمانة عمان الكبرى وبالتالي بما ينعكس إيجابا على خدماتها المقدمة للمواطنين”.
وأضاف الحاج حسن، "أن الأمانة تعكف كذلك بالتوازي مع تحولها للاستثمار إلى تذليل كافة الصعوبات بوجه المستثمرين من خلال خدماتها الإلكترونية وتشريعاتها التي تتسم بالمرونة والحوكمة والشفافية”.
وانطلقت شركة "رؤية عمّان للاستثمار والتطوير” عام 2019 لتوفير فرص نوعية للمستثمرين تساهم في تنويع أصولهم واستثماراتهم لتحقيق عوائد مجدية.
وتعد "الشركة” المطور الرئيس للأراضي ورخص الاستثمار المملوكة للأمانة، وتقدّم العديد من فرص الاستثمار في الأراضي والأصول للمستثمرين الذين يرغبون في تنفيذ مشاريع ناجحة ومجدية والمساهَمة في نهضة عمّان والمملكة.
وستوفر رؤية "عمّان للاستثمار والتطوير” مجموعة متنوعة من الفرص الاستثمارية التي تلبي حاجات السوق والمستثمرين وتطلعات أمانة عمّان والمجتمع الأردني، وذلك من خلال عدة خيارات استثمارية تعبر عن شراكة حقيقية ما بين القطاعين العام والخاص مثل الإيجار المباشر، والمشاركة بالإيرادات أو الأرباح، علاوة على المساهمة في رأس المال وذلك في سبيل تحقيق عوائد استثمارية عبر مشاريع مستدامة تواكب مشهد الأردن الحضاري الحديث.
إلى ذلك، يؤكد الوزير السابق والخبير الاقتصادي، ماهر مدادحة أنه لا وقت لضياع الفرص، فالضحية الصامتة من وراء التلكؤ والتباطؤ بموضوع الاستثمار هي عمان التي تشهد نهضة في كافة المجالات”، مشيرا إلى أن الاستثمار يجب أن يكون رأس الألويات بالمرحلة المقبلة.
وأوضح المدادحة، "عندما تعتزم الأمانة التحول إلى الاستثمار فهي تنظر بنظرة شاملة للمدينة وسكانها ولتحقيق أقصى فائدة مرجوة من وراء هذه المشاريع”.
ولفت المدادحة إلى أن فتح الأمانة لباب الاستثمار والشراكة مع القطاع الخاص يوفر ميزتين هما توفير التمويل اللازم وبشكل كبير، علاوة على الحصول على إدارات كفؤة تدير مثل هكذا مشاريع ليصار إلى تقدم خدمات بمواصفات أعلى وبجودة أشمل.
من جهته، يقول نائب مدير المدينة السابق للتنمية والتخطيط، عماد الحياري إن المشاريع التي طرحتها الأمانة للاستثمار هي مشاريع نوعية وتحتاجها المدينة ومن شأنها تحقيق فوائد جمة للمستثمر والأمانة ولسكان المدينة وزوارها.
وأوضح الحياري، أن الدراسات التي بحوزة الأمانة عن هذه المشاريع تشير إلى وجود اهتمام محلي وعربي وعالمي فيها، ومن شأنها تحريك عجلة الاقتصاد من خلال ضخ أموال في السوق.
وتشمل المجموعة الأولى من المشاريع التي أطلقتها شركة "رؤية عمان”: مدينة السيارات في الماضونة والتي تجمع وكلاء وتجار السيارات الجديدة والمستعملة والخدمات المرافقة في مكان واحد، ومشروع غمدان بخياراته، الأول ترفيهي/خدماتي الذي يوفر خيارات واسعة من الأنشطة الترفيهية ومبانٍ فندقية ومركز للمؤتمرات وخياره الثاني مجمع سكني، وميني بوكس بارك في عبدون والذي يجمع العلامات التجارية المحلية والعالمية والترفيهية جنباً الى جنب، علاوة عن الشريط الاستثماري (كوريدور عبدون) والذي يشتمل على مشاريع سكنية وصحية وترفيهية، وأرض المعارض – طريق المطار والذي يضم قاعات معارض ومؤتمرات ومسارح، وحي البنوك في عبدون الذي يوفر خدمات مصرفية في بيئة عمل تفاعلية ومهنية، ومواقف سيارات أوتوماتيكية والمواقف الذكية في مناطق متعددة والتي توفر حلولاً ذكية لتنظيم اصطفاف السيارات داخل المدن.
وكان مجلس الأمانة أقر نهاية الشهر الماضي موازنتها للعام الحالي بقيمة 527 مليون دينار.
المدير التنفيذي لشركة رؤية للاستثمار والتطوير، حمزة الحاج حسن يقول إن "الأمانة ومن خلال شركة رؤية، تسعى لاستغلال الأصول الراكدة فيها والرخص الاستثمارية غير المستغلة وذلك لتنفيذ مشاريع على أرض الواقع لدفع عجلة الاقتصاد وخلق فرص عمل، وتحقيق عائد على تلك الأصول تزيد من إيرادات أمانة عمان الكبرى وبالتالي بما ينعكس إيجابا على خدماتها المقدمة للمواطنين”.
وأضاف الحاج حسن، "أن الأمانة تعكف كذلك بالتوازي مع تحولها للاستثمار إلى تذليل كافة الصعوبات بوجه المستثمرين من خلال خدماتها الإلكترونية وتشريعاتها التي تتسم بالمرونة والحوكمة والشفافية”.
وانطلقت شركة "رؤية عمّان للاستثمار والتطوير” عام 2019 لتوفير فرص نوعية للمستثمرين تساهم في تنويع أصولهم واستثماراتهم لتحقيق عوائد مجدية.
وتعد "الشركة” المطور الرئيس للأراضي ورخص الاستثمار المملوكة للأمانة، وتقدّم العديد من فرص الاستثمار في الأراضي والأصول للمستثمرين الذين يرغبون في تنفيذ مشاريع ناجحة ومجدية والمساهَمة في نهضة عمّان والمملكة.
وستوفر رؤية "عمّان للاستثمار والتطوير” مجموعة متنوعة من الفرص الاستثمارية التي تلبي حاجات السوق والمستثمرين وتطلعات أمانة عمّان والمجتمع الأردني، وذلك من خلال عدة خيارات استثمارية تعبر عن شراكة حقيقية ما بين القطاعين العام والخاص مثل الإيجار المباشر، والمشاركة بالإيرادات أو الأرباح، علاوة على المساهمة في رأس المال وذلك في سبيل تحقيق عوائد استثمارية عبر مشاريع مستدامة تواكب مشهد الأردن الحضاري الحديث.
إلى ذلك، يؤكد الوزير السابق والخبير الاقتصادي، ماهر مدادحة أنه لا وقت لضياع الفرص، فالضحية الصامتة من وراء التلكؤ والتباطؤ بموضوع الاستثمار هي عمان التي تشهد نهضة في كافة المجالات”، مشيرا إلى أن الاستثمار يجب أن يكون رأس الألويات بالمرحلة المقبلة.
وأوضح المدادحة، "عندما تعتزم الأمانة التحول إلى الاستثمار فهي تنظر بنظرة شاملة للمدينة وسكانها ولتحقيق أقصى فائدة مرجوة من وراء هذه المشاريع”.
ولفت المدادحة إلى أن فتح الأمانة لباب الاستثمار والشراكة مع القطاع الخاص يوفر ميزتين هما توفير التمويل اللازم وبشكل كبير، علاوة على الحصول على إدارات كفؤة تدير مثل هكذا مشاريع ليصار إلى تقدم خدمات بمواصفات أعلى وبجودة أشمل.
من جهته، يقول نائب مدير المدينة السابق للتنمية والتخطيط، عماد الحياري إن المشاريع التي طرحتها الأمانة للاستثمار هي مشاريع نوعية وتحتاجها المدينة ومن شأنها تحقيق فوائد جمة للمستثمر والأمانة ولسكان المدينة وزوارها.
وأوضح الحياري، أن الدراسات التي بحوزة الأمانة عن هذه المشاريع تشير إلى وجود اهتمام محلي وعربي وعالمي فيها، ومن شأنها تحريك عجلة الاقتصاد من خلال ضخ أموال في السوق.
وتشمل المجموعة الأولى من المشاريع التي أطلقتها شركة "رؤية عمان”: مدينة السيارات في الماضونة والتي تجمع وكلاء وتجار السيارات الجديدة والمستعملة والخدمات المرافقة في مكان واحد، ومشروع غمدان بخياراته، الأول ترفيهي/خدماتي الذي يوفر خيارات واسعة من الأنشطة الترفيهية ومبانٍ فندقية ومركز للمؤتمرات وخياره الثاني مجمع سكني، وميني بوكس بارك في عبدون والذي يجمع العلامات التجارية المحلية والعالمية والترفيهية جنباً الى جنب، علاوة عن الشريط الاستثماري (كوريدور عبدون) والذي يشتمل على مشاريع سكنية وصحية وترفيهية، وأرض المعارض – طريق المطار والذي يضم قاعات معارض ومؤتمرات ومسارح، وحي البنوك في عبدون الذي يوفر خدمات مصرفية في بيئة عمل تفاعلية ومهنية، ومواقف سيارات أوتوماتيكية والمواقف الذكية في مناطق متعددة والتي توفر حلولاً ذكية لتنظيم اصطفاف السيارات داخل المدن.
وكان مجلس الأمانة أقر نهاية الشهر الماضي موازنتها للعام الحالي بقيمة 527 مليون دينار.