غرايبة: إدخال مهارات رقمية في المناهج المدرسية بدءا من الصف السابع
الوقائع الإخبارية : أكد وزير الاقتصاد الرقمي والريادة، الدكتور مثنى غرايبة، أن الوزارة تعمل مع كل من وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي لإدخال المهارات الرقمية في المناهج المدرسية بدءاً من الصف السابع.
وشدد الوزير غرايبة خلال رعايته امس الملتقى الوطني الذي نظمه مركز الفينيق للدراسات الاقتصادية والمعلوماتية بالتعاون مع منظمة اوكسفام، ضمن برنامج المشاركة الشبابية والتشغيل بالمنطقة العربية في إطار المشاركة العربية الدنماركية بعنوان: "مستقبل الاقتصاد والوظائف في الأردن"، على أهمية الخدمات الرقمية باعتبارها القطاع الواعد للتوسع الاقتصادي. وشارك في الملتقى 100 من ممثلي وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والمدارس والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني ومنظمة العمل الدولية وغيرها من المنظمات والمؤسسات الدولية والمحلية.
وعرض مدير المركز، أحمد عوض، لمسودة نتائج أولية لورقة سياسات بعنوان: "نحو تجاوز المعوقات الثقافية الاجتماعية في اختيار التخصصات المهنية"، مبينا الدور الكبير الذي تلعبه العوامل الثقافية والاجتماعية في دفع الشباب والشابات لاختيار تخصصاتهم العلمية في المسارات التعليمية التي تلي مرحلة التعليم الأساسي وما بعد الثانوي.
ودعاً إلى وضع سياسات جديدة تتوافق مع رؤية الحكومة لمكافحة البطالة بالمملكة.
وتحدثت مديرة مؤسسة رواد التنمية، سمر دودين، عن دور المؤسسة وبرامجها في بناء المراكز المجتمعية وعقد دورات تدريبية لتمكين الشباب من خلال توفير التعليم والبرامج الإثرائية من أجل خدمة المجتمع.
وبين مدير مؤسسة قادة الغد الدكتور سامي الحوراني أهمية إتاحة الفرص للشباب في الوطن العربي للإبداع، مضيفاً أن مبادرة فرصة أتاحت للشباب معرفة مهاراتهم وإيجاد ما يناسبهم من فرص.
وتناول مدير مديرية التعليم المهني في وزارة التربية والتعليم، المهندس نضال ملكاوي، العوامل التي تؤثر على اختيار المهن لدى الطلبة، مبيناً أن الوزارة قدمت العديد من خدمات التعليم المهني في الأردن للمساعدة في الحد من البطالة.
ونبه ملكاوي إلى أن التمويل المخصص للإرشاد المهني محدود، كما أن نقص المرافق يعتبر عائقاً في طريق عملية توسع قطاع التعليم المهني في الأردن.
واوضح مدير وحدة السياسات والتخطيط في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور محمد الزبون، أهمية زيادة عدد الأشخاص الذين يعملون في مجال التعليم والتدريب المهني حسب احتياجات سوق العمل.
ودعت ممثلة منظمة العمل الدولية، ريم أصلان، إلى تجسير الفجوة بين النظام التعليمي ومتطلبات سوق العمل.
ودعا الخبير في سياسات العمل، حمادة أبو نجمة، إلى تكثيف الجهود لإعادة النظر في مجمل السياسات لتفادي المشكلات التي نعاني منها في سوق العمل الأردني.
وقال مستشار رئيس جامعة البلقاء التطبيقية للتعليم التقني، الدكتور حسين سرحان: إن الجامعة نفذت مجموعة من الإجراءات لإلغاء التخصصات المشبعة.
وشدد الوزير غرايبة خلال رعايته امس الملتقى الوطني الذي نظمه مركز الفينيق للدراسات الاقتصادية والمعلوماتية بالتعاون مع منظمة اوكسفام، ضمن برنامج المشاركة الشبابية والتشغيل بالمنطقة العربية في إطار المشاركة العربية الدنماركية بعنوان: "مستقبل الاقتصاد والوظائف في الأردن"، على أهمية الخدمات الرقمية باعتبارها القطاع الواعد للتوسع الاقتصادي. وشارك في الملتقى 100 من ممثلي وزارتي التربية والتعليم والتعليم العالي والبحث العلمي والمدارس والقطاع الخاص ومؤسسات المجتمع المدني ومنظمة العمل الدولية وغيرها من المنظمات والمؤسسات الدولية والمحلية.
وعرض مدير المركز، أحمد عوض، لمسودة نتائج أولية لورقة سياسات بعنوان: "نحو تجاوز المعوقات الثقافية الاجتماعية في اختيار التخصصات المهنية"، مبينا الدور الكبير الذي تلعبه العوامل الثقافية والاجتماعية في دفع الشباب والشابات لاختيار تخصصاتهم العلمية في المسارات التعليمية التي تلي مرحلة التعليم الأساسي وما بعد الثانوي.
ودعاً إلى وضع سياسات جديدة تتوافق مع رؤية الحكومة لمكافحة البطالة بالمملكة.
وتحدثت مديرة مؤسسة رواد التنمية، سمر دودين، عن دور المؤسسة وبرامجها في بناء المراكز المجتمعية وعقد دورات تدريبية لتمكين الشباب من خلال توفير التعليم والبرامج الإثرائية من أجل خدمة المجتمع.
وبين مدير مؤسسة قادة الغد الدكتور سامي الحوراني أهمية إتاحة الفرص للشباب في الوطن العربي للإبداع، مضيفاً أن مبادرة فرصة أتاحت للشباب معرفة مهاراتهم وإيجاد ما يناسبهم من فرص.
وتناول مدير مديرية التعليم المهني في وزارة التربية والتعليم، المهندس نضال ملكاوي، العوامل التي تؤثر على اختيار المهن لدى الطلبة، مبيناً أن الوزارة قدمت العديد من خدمات التعليم المهني في الأردن للمساعدة في الحد من البطالة.
ونبه ملكاوي إلى أن التمويل المخصص للإرشاد المهني محدود، كما أن نقص المرافق يعتبر عائقاً في طريق عملية توسع قطاع التعليم المهني في الأردن.
واوضح مدير وحدة السياسات والتخطيط في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي، الدكتور محمد الزبون، أهمية زيادة عدد الأشخاص الذين يعملون في مجال التعليم والتدريب المهني حسب احتياجات سوق العمل.
ودعت ممثلة منظمة العمل الدولية، ريم أصلان، إلى تجسير الفجوة بين النظام التعليمي ومتطلبات سوق العمل.
ودعا الخبير في سياسات العمل، حمادة أبو نجمة، إلى تكثيف الجهود لإعادة النظر في مجمل السياسات لتفادي المشكلات التي نعاني منها في سوق العمل الأردني.
وقال مستشار رئيس جامعة البلقاء التطبيقية للتعليم التقني، الدكتور حسين سرحان: إن الجامعة نفذت مجموعة من الإجراءات لإلغاء التخصصات المشبعة.
تابعوا الوقائع على 
