الأردن لـم يطلـع على «صفـقـة القــرن» حسب مصدر حكومي وإلغاء «فك الارتباط» غير صحيح
الوقائع الاخبارية :قال مصدر حكومي مأذون، إن الحديث عن الإعلان عن صفقة القرن لا يزال يطرح من خلال الاعلام، نسمع به بين الحين والآخر، مستطردا بقوله «ولكن على ما يبدو أن هذه المرة الطرح الأميركي به جدية في قرب الاعلان وفقا للوقت الذي تحدث به الرئيس الأميركي».
وجدد المصدر في تصريح خاص التأكيد على أن الأردن لم يطلع حتى الآن على بنود صفقة القرن.
وأعاد ذات المصدر التأكيد موقف الأردن الثابت من القضية الفلسطينية، وضرورة اقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة، مشددا على أنها أولوية ومصلحة عليا للدولة الأردنية.
وتحدثت أنباء مؤخرا عن أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب سيعلن عن خطة سلام الشرق الأوسط في وقت ما قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، يوم الثلاثاء الثامن والعشرين كانون ثاني الجاري.
في شأن ذي صلة، أبدى المصدر استغرابه من ما يثار بشأن توجه اردني لإلغاء قرار فك الارتباط القانوني مع الضفة الغربية، مشددا على أن هذا الأمر لم يطرح بالمطلق.
وبين ذات المصدر أن هذا الأمر لم يبحث أو يتم طرحه سواء كان سرا أو علانية، فلا يوجد اطلاقا حديث بهذا الشأن، وما يثار بشأنه عار عن الصحة جملة وتفصيلا، ومن يملك معلومات بهذا الشأن أن يعلن عنها بالأسماء والمصادر والتفاصيل، ذلك أن الأمر غير صحيح، ولم يطرح لا من قريب ولا من بعيد.
من جهة اخرى، دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين اعتداء الشرطة الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى المبارك- الحرم القدسي الشريف عقب انتهاء صلاة فجر أمس الجمعة.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير ضيف الله الفايز، أن ما جرى من اقتحام للشرطة الإسرائيلية للحرم الشريف والاعتداء على المصلين الآمنين ممارسة استفزازية مدانة وانتهاك لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال وفقاً للقانون الدولي.
وشدد على ضرورة احترام السلطات الإسرائيلية لحرمة المسجد وحرية المصلين وسلامتهم واحترام الوضع القائم التاريخي والقانوني ووقف انتهاكاتها المتواصلة للأماكن المقدسة وتجنب الاستفزاز والتصعيد.
وجدد المصدر في تصريح خاص التأكيد على أن الأردن لم يطلع حتى الآن على بنود صفقة القرن.
وأعاد ذات المصدر التأكيد موقف الأردن الثابت من القضية الفلسطينية، وضرورة اقامة الدولة الفلسطينية على حدود الرابع من حزيران عام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة، مشددا على أنها أولوية ومصلحة عليا للدولة الأردنية.
وتحدثت أنباء مؤخرا عن أن الرئيس الامريكي دونالد ترامب سيعلن عن خطة سلام الشرق الأوسط في وقت ما قبل زيارة رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتانياهو، يوم الثلاثاء الثامن والعشرين كانون ثاني الجاري.
في شأن ذي صلة، أبدى المصدر استغرابه من ما يثار بشأن توجه اردني لإلغاء قرار فك الارتباط القانوني مع الضفة الغربية، مشددا على أن هذا الأمر لم يطرح بالمطلق.
وبين ذات المصدر أن هذا الأمر لم يبحث أو يتم طرحه سواء كان سرا أو علانية، فلا يوجد اطلاقا حديث بهذا الشأن، وما يثار بشأنه عار عن الصحة جملة وتفصيلا، ومن يملك معلومات بهذا الشأن أن يعلن عنها بالأسماء والمصادر والتفاصيل، ذلك أن الأمر غير صحيح، ولم يطرح لا من قريب ولا من بعيد.
من جهة اخرى، دانت وزارة الخارجية وشؤون المغتربين اعتداء الشرطة الإسرائيلية على المصلين في المسجد الأقصى المبارك- الحرم القدسي الشريف عقب انتهاء صلاة فجر أمس الجمعة.
وأكد الناطق الرسمي باسم الوزارة السفير ضيف الله الفايز، أن ما جرى من اقتحام للشرطة الإسرائيلية للحرم الشريف والاعتداء على المصلين الآمنين ممارسة استفزازية مدانة وانتهاك لالتزامات إسرائيل بصفتها القوة القائمة بالاحتلال وفقاً للقانون الدولي.
وشدد على ضرورة احترام السلطات الإسرائيلية لحرمة المسجد وحرية المصلين وسلامتهم واحترام الوضع القائم التاريخي والقانوني ووقف انتهاكاتها المتواصلة للأماكن المقدسة وتجنب الاستفزاز والتصعيد.