أ.د أحمد خصاونة رئيس جامعة إربد الأهلية يلتقي بعمداء الكليات والهيئة التدريسية
الوقائع الاخبارية :التقى الأستاذ الدكتور أحمد منصور الخصاونة رئيس جامعة إربد الأهلية بعمداء الكليات ورؤساء الأقسام الأكاديمية وأعضاء الهيئة التدريسية في الجامعة، بحضور نائب رئيس الجامعة الأستاذ الدكتور سالم الرحيمي، وذلك ضمن سياسة الجامعة الرامية إلى مد جسور التواصل بين جميع العاملين فيها، ولخلق جو من المودة والعمل بروح الفريق الواحد وإتباع سياسة الباب المفتوح مع الأكاديميين والإداريين في الجامعة، لبحث عدد من الأمور التي لها مساس مباشر بالعمل الأكاديمي والإداري، بهدف التطوير والتحسين والنهوض بالأداء وخلق بيئة اجتماعية ونفسية مريحة لأعضاء الهيئات التدريسية والإدارية والطلابية، وإبراز دور الجامعة العلمي والاجتماعي في المجتمع المحلي.
ورحب الأستاذ الدكتور الخصاونة في بداية اللقاء بالحضور، ودعا إلى الاستمرار بالبذل والعطاء خلال هذا العام، والى ضرورة إبراز الصورة الذهنية والوجه الحسن للجامعة في جميع المحافل المحلية والعربية والعالمية، وركز على أهمية موضوع الامتحانات الجامعية، ودعا إلى ضرورة تغيير وتحديث محتوى المادة الدراسية، وتوخي العدل وإنصاف الطلبة وإعطائهم حقهم في شرح المعلومات في المقرر الدراسي.
واستعرض الأستاذ الدكتور الخصاونة عدداً من الأمور الأكاديمية والإدارية، مبيناً أهمية الجسم الأكاديمي والإداري في رفعة ونماء وسمعة الجامعات، كون سمعة الجامعة من سمعة القائمين عليها من هيئات تدريسية وإدارية مختلفة، وأكد على أهمية تطبيق الأنظمة والتعليمات في الجامعة، والالتزام بالمرجعية الإدارية، والى ضرورة التعاون والتنسيق بين العمادات والدوائر في الجامعة، والعمل بمنظومة متكاملة، فالأستاذ والطالب، وصاحب رأس المال هم عناصر مهمة في عمل الجامعة، والتوازن في التعامل بعدالة هو المطلوب لتحقيقه بينهم.
وركز الأستاذ الدكتور الخصاونة على تنفيذ فلسفة الجامعة والتي تقوم على أهمية القيام بالبحث العلمي، والقيام بالتدريس، وخدمة المجتمع المحلي، وحَث العمداء وأعضاء الهيئة التدريسية على المشاركة في المؤتمرات، والندوات، والمحاضرات، والنشر في المجلات العلمية المحكمة عالمياً، ووعدهم بتقديم كل ما يحتاجونه في سبيل ذلك من دعم مالي ومعنوي، وأكد على أهمية الالتزام بالدوام لعضو الهيئة التدريسية وللطلبة.
وخلال اللقاء استمع الأستاذ الدكتور الخصاونة لعدد من الملاحظات، ووعد الحضور بتقديم كل ما من شانه تحسين العمل الأكاديمي والإداري في الجامعة، لتصل الجامعة من مرحلة النجاح إلى مرحلة التميز في الأداء، وبين بأن هذه الاجتماعات تقوم بخلق جو اجتماعي قائم على الألفة والتواصل بين العاملين في الجامعة، والعمل بديمقراطية أداء العمل الأكاديمي والإداري، ومبيناً بأن النقد البناء هو أساس النجاح.
ورحب الأستاذ الدكتور الخصاونة في بداية اللقاء بالحضور، ودعا إلى الاستمرار بالبذل والعطاء خلال هذا العام، والى ضرورة إبراز الصورة الذهنية والوجه الحسن للجامعة في جميع المحافل المحلية والعربية والعالمية، وركز على أهمية موضوع الامتحانات الجامعية، ودعا إلى ضرورة تغيير وتحديث محتوى المادة الدراسية، وتوخي العدل وإنصاف الطلبة وإعطائهم حقهم في شرح المعلومات في المقرر الدراسي.
واستعرض الأستاذ الدكتور الخصاونة عدداً من الأمور الأكاديمية والإدارية، مبيناً أهمية الجسم الأكاديمي والإداري في رفعة ونماء وسمعة الجامعات، كون سمعة الجامعة من سمعة القائمين عليها من هيئات تدريسية وإدارية مختلفة، وأكد على أهمية تطبيق الأنظمة والتعليمات في الجامعة، والالتزام بالمرجعية الإدارية، والى ضرورة التعاون والتنسيق بين العمادات والدوائر في الجامعة، والعمل بمنظومة متكاملة، فالأستاذ والطالب، وصاحب رأس المال هم عناصر مهمة في عمل الجامعة، والتوازن في التعامل بعدالة هو المطلوب لتحقيقه بينهم.
وركز الأستاذ الدكتور الخصاونة على تنفيذ فلسفة الجامعة والتي تقوم على أهمية القيام بالبحث العلمي، والقيام بالتدريس، وخدمة المجتمع المحلي، وحَث العمداء وأعضاء الهيئة التدريسية على المشاركة في المؤتمرات، والندوات، والمحاضرات، والنشر في المجلات العلمية المحكمة عالمياً، ووعدهم بتقديم كل ما يحتاجونه في سبيل ذلك من دعم مالي ومعنوي، وأكد على أهمية الالتزام بالدوام لعضو الهيئة التدريسية وللطلبة.
وخلال اللقاء استمع الأستاذ الدكتور الخصاونة لعدد من الملاحظات، ووعد الحضور بتقديم كل ما من شانه تحسين العمل الأكاديمي والإداري في الجامعة، لتصل الجامعة من مرحلة النجاح إلى مرحلة التميز في الأداء، وبين بأن هذه الاجتماعات تقوم بخلق جو اجتماعي قائم على الألفة والتواصل بين العاملين في الجامعة، والعمل بديمقراطية أداء العمل الأكاديمي والإداري، ومبيناً بأن النقد البناء هو أساس النجاح.