مرصد اكيد : 30 شائعة في الشهر الأول من العام الجديد
الوقائع الإخبارية : - قال مرصد مصداقية الإعلام الأردني (أكيد) ان عدد الشائعات خلال الشهر الأول من العام الحالي بلغت نحو 30 شائعة، مسجلة بذلك انخفاضا ملحوظا مقارنة بالشهر الأخير من العام الماضي حيث بلغت في شهر كانون الأول 46 شائعة.
واشار التقرير الى ان الإعلام ما زال يلعب دورا كبيرا في ترويج الشائعات، وبلغ عدد الشائعات التي روجها خلال شهر كانون الثاني 10 شائعات بنسبة 33.3 بالمئة، فيما تصدرت الشائعات المتعلقة بالشأن الاقتصادي ووصل عددها إلى 9 شائعات بنسبة 30 بالمئة.
وأفرد "أكيد" خلال هذا الشهر جزءا من الموضوعات للشائعات المتعلقة بالشأن الصحي والتي وصل عددها إلى 5 شائعات بنسبة 16.7 بالمئة؛ نظرا للشائعات التي رافقت انتشار مرض فيروس "كورونا"، واستمرارية الشائعات المتعلقة بالقطاع الصحي في الأردن.
وعن مصدر الإشاعة حسب الجهة، تناول الرصد عبر منهجية كمية وكيفية، موضوعات الشائعات المنتشرة عبر المواقع الإخبارية الإلكترونية، وشبكات التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام، وتبين أن حصة المصادر الداخلية، سواء منصات تواصل أو مواقع إخبارية، 27 شائعة من حجم الشائعات لشهر كانون الثاني، وبنسبة بلغت 90 بالمئة، فيما صدرت 3 شائعات عن الجهات الخارجية وبنسبة بلغت 10 بالمئة.
وبالنسبة لمصدر الشائعة حسب وسيلة النشر، تبين من خلال الرصد أن 20 شائعة كان مصدرها وسائل التواصل الاجتماعي وبنسبة بلغت 66.7 بالمئة، من بينها 18 شائعة من منصات التواصل الاجتماعي المحلية وبنسبة 90 بالمئة، فيما صدرت شائعتان من صفحات لمواطنين أردنيين مقيمين في الخارج، ومواقع تواصل عربية وبنسبة بلغت 10 بالمئة.
وبلغ عدد الشائعات التي روج لها الإعلام 10 شائعات وبنسبة بلغت 33.3 بالمئة، صدرت 9 منها عن وسائل الإعلام المحلية، بنسبة بلغت 90 بالمئة، فيما صدرت شائعة واحدة عن وسائل إعلام عبرية بنسبة بلغت 10 بالمئة.
وشكلت الشائعات التي تناولت الشأن الاقتصادي والاجتماعي النسبة الأعلى بواقع 9 شائعات حول الشأن الاقتصادي بنسبة 30 بالمئة، و6 شائعات حول الشأن الاجتماعي بنسبة 20 بالمئة، فيما تساوى عدد الشائعات المتعلقة بالشأن السياسي والصحي والأمني حيث بلغ كل منها 5 شائعات بنسبة 16.7 بالمئة.
يذكر أن "أكيد" قام بتطوير منهجية لرصد الشائعات، حيث تم تعريف الشائعة بأنها "المعلومات غير الصحيحة، المرتبطة بشأن عام أردني، أو بمصالح أردنية، والتي وصلت إلى أكثر من (5) آلاف شخص تقريبا، عبر وسائل الإعلام الرقمي".
واشار التقرير الى ان الإعلام ما زال يلعب دورا كبيرا في ترويج الشائعات، وبلغ عدد الشائعات التي روجها خلال شهر كانون الثاني 10 شائعات بنسبة 33.3 بالمئة، فيما تصدرت الشائعات المتعلقة بالشأن الاقتصادي ووصل عددها إلى 9 شائعات بنسبة 30 بالمئة.
وأفرد "أكيد" خلال هذا الشهر جزءا من الموضوعات للشائعات المتعلقة بالشأن الصحي والتي وصل عددها إلى 5 شائعات بنسبة 16.7 بالمئة؛ نظرا للشائعات التي رافقت انتشار مرض فيروس "كورونا"، واستمرارية الشائعات المتعلقة بالقطاع الصحي في الأردن.
وعن مصدر الإشاعة حسب الجهة، تناول الرصد عبر منهجية كمية وكيفية، موضوعات الشائعات المنتشرة عبر المواقع الإخبارية الإلكترونية، وشبكات التواصل الاجتماعي، ووسائل الإعلام، وتبين أن حصة المصادر الداخلية، سواء منصات تواصل أو مواقع إخبارية، 27 شائعة من حجم الشائعات لشهر كانون الثاني، وبنسبة بلغت 90 بالمئة، فيما صدرت 3 شائعات عن الجهات الخارجية وبنسبة بلغت 10 بالمئة.
وبالنسبة لمصدر الشائعة حسب وسيلة النشر، تبين من خلال الرصد أن 20 شائعة كان مصدرها وسائل التواصل الاجتماعي وبنسبة بلغت 66.7 بالمئة، من بينها 18 شائعة من منصات التواصل الاجتماعي المحلية وبنسبة 90 بالمئة، فيما صدرت شائعتان من صفحات لمواطنين أردنيين مقيمين في الخارج، ومواقع تواصل عربية وبنسبة بلغت 10 بالمئة.
وبلغ عدد الشائعات التي روج لها الإعلام 10 شائعات وبنسبة بلغت 33.3 بالمئة، صدرت 9 منها عن وسائل الإعلام المحلية، بنسبة بلغت 90 بالمئة، فيما صدرت شائعة واحدة عن وسائل إعلام عبرية بنسبة بلغت 10 بالمئة.
وشكلت الشائعات التي تناولت الشأن الاقتصادي والاجتماعي النسبة الأعلى بواقع 9 شائعات حول الشأن الاقتصادي بنسبة 30 بالمئة، و6 شائعات حول الشأن الاجتماعي بنسبة 20 بالمئة، فيما تساوى عدد الشائعات المتعلقة بالشأن السياسي والصحي والأمني حيث بلغ كل منها 5 شائعات بنسبة 16.7 بالمئة.
يذكر أن "أكيد" قام بتطوير منهجية لرصد الشائعات، حيث تم تعريف الشائعة بأنها "المعلومات غير الصحيحة، المرتبطة بشأن عام أردني، أو بمصالح أردنية، والتي وصلت إلى أكثر من (5) آلاف شخص تقريبا، عبر وسائل الإعلام الرقمي".