كوشنر: لا مساس بالدور الأردني في القدس
الوقائع الإخبارية : قال جاريد كوشنر كبير مستشاري الرئيس الأمريكي دونالد ترامب خلال مقابلة مع برنامج الحكاية مع الاعلامي المصري عمرو أديب الذي يبث على قناة (mbc مصر)، إنه لا مساس بالوصاية الهاشمية على المسجد الأقصى المبارك.
وأضاف أن جلالة الملك عبدالله الثاني سيبقى الوصي على المقدسات في القدس وفق خطة السلام الأمريكية وسيتم التنسيق مع جلالته بخصوص صلاة كافة المسلمين في المسجد، فلا مساس به.
وبين أن خطة السلام الأمريكية تعد فرصة حقيقية للسلام في المنطقة وانهاء الصراع الفلسطيني الاسرائيلي الذي استمر لمدة طويلة جداً.
ولفت إلى أن ترامب يعمل مع كل الدول عن قرب ويهتم بالتوصل إلى حلول حقيقية في المنطقة، مشددة على أن الخريطة التي اعلن عنها لدولة فلسطين تمثل الواقع على الأرض، حيث سيتم تبادل للأراضي وربط الضفة الغربية وغزة بواسطة جسور.
وأشار إلى أن الفلسطينيين سيحصلون على مواقع للزراعة وعليهم ابداء مرونة في الصفقة، فما يحدث هو محاولة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، فالخطة ستمنحهم دولة حاولوا الحصول عليها منذ 25 عاماً وعاصمة في القدس الشرقية.
وأكد أن الصفقة تعمل على حماية أمن اسرائيل مع الحفاظ على حق الفلسطينيين بحرية التنقل بين المدن الفلسطينية وازالة الحواجز التفتيشية بطريقة تخلق التوازن بين الأمن وحرية التنقل.
ولفت إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قام بالكثير من أجل الاسرائيليين ويريد أن يفعل الكثير للفلسطينيين، فالجميع يبحث عن الأفضل للشعوب في المنطقة.
وبين أن الوصول للخريطة كان صعباً ولكنها تمثل الواقع على الأرض.
وشدد على أن الفلسطينيين لم يعجبهم الخطة وانتقدوها وانتقدوا أمريكا وهو ما دفع أمريكا إلى وقف التفاوض معهم.
ولفت إلى أن العديد من القادة العرب يريدون رؤية الفلسطينيين يعيشون حياة أفضل وهو ما تقدمه خطة السلام الأمريكية، واصفاً الخطة بأنها خطوة كبيرة للسلام وعلى الفلسطينيين الموافقة عليها.
وعبر عن اعتقاده بأن العالم العربي والمجتمع الدولي سيوافق على الصفقة وسيدعمها حيث سيمنحون 50 مليار دولار، وعاصمة في القدس الشرقية، واصفاً الخطة بالفرصة الحقيقية للسلام.
وشدد على أن ثمن خطة السلام على أمريكا بسيط فهي ستعترف فقط بالواقع على الأرض، وفي حال لم يوافق الفلسطينيون على الخطة هناك خيارات أخرى لأمريكا دون أن يحددها.
وأكد أن الخريطة المقدمة مع الصفقة ليست نهائية فيمكن أن يتم تبادل أراض بين الفلسطينيين والاسرائيليين ولكن على الفلسطينيين الموافقة على الخطة والجلوس لمناقشتها.
وشدد على أن أمريكا لا يمكنها اجبار الفلسطينيين على السلام، معتقداً أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يريد السلام والفرصة متاحة أمامه الآن، مؤكداً أن ما وضعته أمريكا هو اطار عمل يمكن للفلسطينيين تقديم مقترحاتهم عليه ويشكل فرصة حقيقية للسلام.
ووجه كوشنر رسالة للقيادة الفلسطينية قائلاً إذا أردتم السلام فاتصلوا بنا.
وشدد على أن الأمم المتحدة أصدرت 700 قرار حول القضية الفلسطينية لكنها لم تتمكن من حلها لغاية الآن.
ولفت إلى أن أمريكا ترغب في توحيد الشرق الأوسط وتوفير حياة أفضل لسكانه وتوفير فرص وحياة اقتصادية أفضل لهم.
وأضاف أن جلالة الملك عبدالله الثاني سيبقى الوصي على المقدسات في القدس وفق خطة السلام الأمريكية وسيتم التنسيق مع جلالته بخصوص صلاة كافة المسلمين في المسجد، فلا مساس به.
وبين أن خطة السلام الأمريكية تعد فرصة حقيقية للسلام في المنطقة وانهاء الصراع الفلسطيني الاسرائيلي الذي استمر لمدة طويلة جداً.
ولفت إلى أن ترامب يعمل مع كل الدول عن قرب ويهتم بالتوصل إلى حلول حقيقية في المنطقة، مشددة على أن الخريطة التي اعلن عنها لدولة فلسطين تمثل الواقع على الأرض، حيث سيتم تبادل للأراضي وربط الضفة الغربية وغزة بواسطة جسور.
وأشار إلى أن الفلسطينيين سيحصلون على مواقع للزراعة وعليهم ابداء مرونة في الصفقة، فما يحدث هو محاولة لتقريب وجهات النظر بين الطرفين، فالخطة ستمنحهم دولة حاولوا الحصول عليها منذ 25 عاماً وعاصمة في القدس الشرقية.
وأكد أن الصفقة تعمل على حماية أمن اسرائيل مع الحفاظ على حق الفلسطينيين بحرية التنقل بين المدن الفلسطينية وازالة الحواجز التفتيشية بطريقة تخلق التوازن بين الأمن وحرية التنقل.
ولفت إلى أن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب قام بالكثير من أجل الاسرائيليين ويريد أن يفعل الكثير للفلسطينيين، فالجميع يبحث عن الأفضل للشعوب في المنطقة.
وبين أن الوصول للخريطة كان صعباً ولكنها تمثل الواقع على الأرض.
وشدد على أن الفلسطينيين لم يعجبهم الخطة وانتقدوها وانتقدوا أمريكا وهو ما دفع أمريكا إلى وقف التفاوض معهم.
ولفت إلى أن العديد من القادة العرب يريدون رؤية الفلسطينيين يعيشون حياة أفضل وهو ما تقدمه خطة السلام الأمريكية، واصفاً الخطة بأنها خطوة كبيرة للسلام وعلى الفلسطينيين الموافقة عليها.
وعبر عن اعتقاده بأن العالم العربي والمجتمع الدولي سيوافق على الصفقة وسيدعمها حيث سيمنحون 50 مليار دولار، وعاصمة في القدس الشرقية، واصفاً الخطة بالفرصة الحقيقية للسلام.
وشدد على أن ثمن خطة السلام على أمريكا بسيط فهي ستعترف فقط بالواقع على الأرض، وفي حال لم يوافق الفلسطينيون على الخطة هناك خيارات أخرى لأمريكا دون أن يحددها.
وأكد أن الخريطة المقدمة مع الصفقة ليست نهائية فيمكن أن يتم تبادل أراض بين الفلسطينيين والاسرائيليين ولكن على الفلسطينيين الموافقة على الخطة والجلوس لمناقشتها.
وشدد على أن أمريكا لا يمكنها اجبار الفلسطينيين على السلام، معتقداً أن الرئيس الفلسطيني محمود عباس يريد السلام والفرصة متاحة أمامه الآن، مؤكداً أن ما وضعته أمريكا هو اطار عمل يمكن للفلسطينيين تقديم مقترحاتهم عليه ويشكل فرصة حقيقية للسلام.
ووجه كوشنر رسالة للقيادة الفلسطينية قائلاً إذا أردتم السلام فاتصلوا بنا.
وشدد على أن الأمم المتحدة أصدرت 700 قرار حول القضية الفلسطينية لكنها لم تتمكن من حلها لغاية الآن.
ولفت إلى أن أمريكا ترغب في توحيد الشرق الأوسط وتوفير حياة أفضل لسكانه وتوفير فرص وحياة اقتصادية أفضل لهم.