الزرقاء: ضبط 163 متسولة العام الماضي
الوقائع الإخبارية : ضبطت الفرق المختصة في مديرية التنمية الاجتماعية بمحافظة الزرقاء، خلال العام الماضي 290 متسولا ومتسولة، منهم 57 من الذكور، في حين بلغت الاناث 103، فيما بلغ عدد المتسولين الاحداث من الذكور 70 ومن الاناث 60، بحسب مدير التنمية الاجتماعية في الزرقاء رائد الكفاوين.
وقال الكفاوين، إن قسم الدفاع الاجتماعي في مديرية التنمية الاجتماعية، ينفذ خططا لمكافحة ظاهرة التسول من خلال تكثيف حملاتهم الصباحية والمسائية، مشيرا الى تركيز دوريات التنمية في مراكز التسوق ومواقف السيارات والمساجد والإشارات الضوئية والحسبة.
واضاف الكفاوين، بأن الكثير من المتسولين يفرون عند رؤيتهم سيارات التنمية الاجتماعية، التي باتت شبه معروفة للمتسولين، موضحا انه ليست مسؤولية موظفي التنمية مطاردة المتسولين في الشوارع والازقه، والذي قد يعرضهم الى حوادث دهس.
وبين ان الفرق المختصة باتت تضع خططا لتكثيف حملاتها خلال الفترة المقبلة وقبيل شهر رمضان، مبينا ان هذه الفرق تعمل على دراسة الحالات، التي يتم ضبطها بحيث يتم صرف معونة للاسر التي تحتاج لها بشكل فعلي.
ولفت الكفاوين، الى ان الفرق المختصة في المديرية تنفذ مسوحات للوقوف على حاجة العائلات، التي يتم ضبطها من اجل تقديم المساعدة لهم في حال كانوا بحاجة لها، مبينا ان المديرية تتبع إجراءات قانونية لمتابعة المخالفين مثل تحويلهم إلى المركز الأمني ومن ثم الى المحكمة او الحاكمية الإدارية لربطهم بالتعهدات اللازمة لمنع تكرار التسول.
وبين ان القانون على المكررين يتضمن التوقيف في النظارة والتحويل للمحكمة ومركز المتسولين في محافظة مادبا.
يأتي ذلك في الوقت الذي يطالب فيه اهالي مدينة الزرقاء بتكثيف حملات التنمية الاجتماعية على المتسولين، الذين باتوا يشكلون ظاهرة كبيرة في محافظة الزرقاء، قائلين ان العديد من المتسولين باتوا على اتصال ويعملون على ابلاغ بعضهم بالفرار في حالة ظهور دوريات التنمية الاجتماعية.
ويقول سليمان العمري، ان ظاهره التسول في محافظة الزرقاء تزداد يوما بعد يوما، خصوصا على أبواب المساجد وفي محطات تعبئة الوقود، مطالبا الجهات المختصة بتكثيف حملاتها على المتسولين قبيل شهر رمضان بشكل خاص، والذي يكثر فيه المتسولون الذين يحاولون استعطاف المواطنين.
وقال الكفاوين، إن قسم الدفاع الاجتماعي في مديرية التنمية الاجتماعية، ينفذ خططا لمكافحة ظاهرة التسول من خلال تكثيف حملاتهم الصباحية والمسائية، مشيرا الى تركيز دوريات التنمية في مراكز التسوق ومواقف السيارات والمساجد والإشارات الضوئية والحسبة.
واضاف الكفاوين، بأن الكثير من المتسولين يفرون عند رؤيتهم سيارات التنمية الاجتماعية، التي باتت شبه معروفة للمتسولين، موضحا انه ليست مسؤولية موظفي التنمية مطاردة المتسولين في الشوارع والازقه، والذي قد يعرضهم الى حوادث دهس.
وبين ان الفرق المختصة باتت تضع خططا لتكثيف حملاتها خلال الفترة المقبلة وقبيل شهر رمضان، مبينا ان هذه الفرق تعمل على دراسة الحالات، التي يتم ضبطها بحيث يتم صرف معونة للاسر التي تحتاج لها بشكل فعلي.
ولفت الكفاوين، الى ان الفرق المختصة في المديرية تنفذ مسوحات للوقوف على حاجة العائلات، التي يتم ضبطها من اجل تقديم المساعدة لهم في حال كانوا بحاجة لها، مبينا ان المديرية تتبع إجراءات قانونية لمتابعة المخالفين مثل تحويلهم إلى المركز الأمني ومن ثم الى المحكمة او الحاكمية الإدارية لربطهم بالتعهدات اللازمة لمنع تكرار التسول.
وبين ان القانون على المكررين يتضمن التوقيف في النظارة والتحويل للمحكمة ومركز المتسولين في محافظة مادبا.
يأتي ذلك في الوقت الذي يطالب فيه اهالي مدينة الزرقاء بتكثيف حملات التنمية الاجتماعية على المتسولين، الذين باتوا يشكلون ظاهرة كبيرة في محافظة الزرقاء، قائلين ان العديد من المتسولين باتوا على اتصال ويعملون على ابلاغ بعضهم بالفرار في حالة ظهور دوريات التنمية الاجتماعية.
ويقول سليمان العمري، ان ظاهره التسول في محافظة الزرقاء تزداد يوما بعد يوما، خصوصا على أبواب المساجد وفي محطات تعبئة الوقود، مطالبا الجهات المختصة بتكثيف حملاتها على المتسولين قبيل شهر رمضان بشكل خاص، والذي يكثر فيه المتسولون الذين يحاولون استعطاف المواطنين.