قادري: صناعة الألبسة الأردنية قادرة على سد حاجة السوق المحلي
الوقائع الاخبارية : أكد المهندس ايهاب قادري عضو مجلس ادارة غرفة صناعة الأردن ممثل قطاع الصناعات الجلدية والمحيكات، بأن العديد من منتجات وأصناف قطاع صناعة الألبسة والأحذية في الاردن قادرة على تلبية حاجة السوق المحلي من الألبسة سواء من حيث الكم أو النوع، وتعويضه عن أي نقص حاصل في حال توقف المستوردات الصينية جراء انتشار فيروس كرونا.
ووجه القادري دعوته للقطاع التجاري الأردني ممثلاً بنقابة تجار الألبسة والأقمشة، لاستكشاف الفرص الكامنة في السوق المحلي قبل التوجه والتفكير بأسواق بديلة عن الصين، مؤكداً استعداد القطاع الصناعي بشكل عام وقطاع الألبسة والأحذية بشكل خاص، لفتح آفاق التعاون وتلبية حاجات القطاع التجاري على المدى القصير والطويل، وبكل كفاءة وجودة، وبما يحقق المصلحة للإقتصاد الوطني.
وأكد القادري بأن منتجات الالبسة الأردنية استطاعت الولوج الى أكثر من 50 سوق حول العالم، وبحجم صادرات ناهزت 2 مليار دولار خلال العام الماضي، وبالتالي تمتلك القدرات الانتاجية العالية، ونتطلع الى مزيد من التشبيك والترابط مع السوق المحلي من خلال القطاع التجاري، لتصل منتجاتنا الى المستهلك الأردني وتزيد من ثقته بالمنتج المحلي.
وأشار القادري الى أن ما يحصل في الصين من انتشار لوباء الكورونا، يحمل في طياته فرصاً للاقتصاد الأردني من خلال توجه القطاع التجاري للبحث عن مصادر أخرى لبضائعهم المستوردة من الصين، وبالتالي امكانية تشبيكهم مع المنتجات المصنعة محلياً والحد من المستوردات الصينية، وبما يسهم بتعزيز حصة المنتج الاردني في السوق المحلي.
ووجه القادري دعوته للقطاع التجاري الأردني ممثلاً بنقابة تجار الألبسة والأقمشة، لاستكشاف الفرص الكامنة في السوق المحلي قبل التوجه والتفكير بأسواق بديلة عن الصين، مؤكداً استعداد القطاع الصناعي بشكل عام وقطاع الألبسة والأحذية بشكل خاص، لفتح آفاق التعاون وتلبية حاجات القطاع التجاري على المدى القصير والطويل، وبكل كفاءة وجودة، وبما يحقق المصلحة للإقتصاد الوطني.
وأكد القادري بأن منتجات الالبسة الأردنية استطاعت الولوج الى أكثر من 50 سوق حول العالم، وبحجم صادرات ناهزت 2 مليار دولار خلال العام الماضي، وبالتالي تمتلك القدرات الانتاجية العالية، ونتطلع الى مزيد من التشبيك والترابط مع السوق المحلي من خلال القطاع التجاري، لتصل منتجاتنا الى المستهلك الأردني وتزيد من ثقته بالمنتج المحلي.
وأشار القادري الى أن ما يحصل في الصين من انتشار لوباء الكورونا، يحمل في طياته فرصاً للاقتصاد الأردني من خلال توجه القطاع التجاري للبحث عن مصادر أخرى لبضائعهم المستوردة من الصين، وبالتالي امكانية تشبيكهم مع المنتجات المصنعة محلياً والحد من المستوردات الصينية، وبما يسهم بتعزيز حصة المنتج الاردني في السوق المحلي.