وفد برلماني أردني برئاسة السعود يلتقي رئيس الوزراء الماليزي مهاتير
الوقائع الإخبارية: اكد الوفد البرلماني الأردني المشارك في المؤتمر الثالث لرابطة "برلمانيون لأجل القدس" الذي انهى اعماله اليوم الثلاثاء في ماليزيا عمق العلاقات التي تربط البلدين الصديقين في مختلف المجالات، وتعزيزها على الصعيد البرلماني والسياحي والاقتصادي والاستثماري.
وعرض رئيس الوفد النائب المحامي يحيى السعود خلال لقاء مع رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد امس الاثنين في ماليزيا لجهود جلالة الملك عبد الله الثاني في الدفاع عن القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية وحماية الوضع القانوني والتاريخي القائم فيها، بالتنسيق مع الأشقاء الفلسطينيين، وعبر الانخراط الإيجابي الفاعل مع المجتمع الدولي.
وبين أن جلالة الملك يضع القضية الفلسطينية في سلم اولوياته خلال لقاءاته في جميع المحافل الإقليمية والدولية دعما للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق وصولا لإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.
وتابع ان الاردن أعلن رفضه للخطة الأميركية للسلام بالشرق الأوسط المعروفة بـ "صفقة القرن" التي جاءت لتصفية القضية الفلسطينية.
وثمن السعود واعضاء الوفد النواب انصاف الخوالدة ومحمود الفراهيد وابراهيم ابو السيد دور ماليزيا في دعم الوصاية الهاشمية على المقدسات ودعم القضايا العربية ولا سيما القضية الفلسطينية.
وأكد مهاتير عمق العلاقات التي تجمع البلدين الصديقين، مشيدا بجهود جلالة الملك عبد الله الثاني وموقفه الداعم والراسخ للقضية الفلسطينية، معبرا عن رفض ماليزيا المطلق لخطة السلام لأنها غير مقبولة وستجلب مزيدا من الاحتقان للمنطقة، داعيا الدول العربية إلى التوحد من أجل التصدي لتلك الصفقة.
وعرض رئيس الوفد النائب المحامي يحيى السعود خلال لقاء مع رئيس الوزراء الماليزي مهاتير محمد امس الاثنين في ماليزيا لجهود جلالة الملك عبد الله الثاني في الدفاع عن القدس ومقدساتها الإسلامية والمسيحية وحماية الوضع القانوني والتاريخي القائم فيها، بالتنسيق مع الأشقاء الفلسطينيين، وعبر الانخراط الإيجابي الفاعل مع المجتمع الدولي.
وبين أن جلالة الملك يضع القضية الفلسطينية في سلم اولوياته خلال لقاءاته في جميع المحافل الإقليمية والدولية دعما للحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني الشقيق وصولا لإقامة دولتهم المستقلة وعاصمتها القدس.
وتابع ان الاردن أعلن رفضه للخطة الأميركية للسلام بالشرق الأوسط المعروفة بـ "صفقة القرن" التي جاءت لتصفية القضية الفلسطينية.
وثمن السعود واعضاء الوفد النواب انصاف الخوالدة ومحمود الفراهيد وابراهيم ابو السيد دور ماليزيا في دعم الوصاية الهاشمية على المقدسات ودعم القضايا العربية ولا سيما القضية الفلسطينية.
وأكد مهاتير عمق العلاقات التي تجمع البلدين الصديقين، مشيدا بجهود جلالة الملك عبد الله الثاني وموقفه الداعم والراسخ للقضية الفلسطينية، معبرا عن رفض ماليزيا المطلق لخطة السلام لأنها غير مقبولة وستجلب مزيدا من الاحتقان للمنطقة، داعيا الدول العربية إلى التوحد من أجل التصدي لتلك الصفقة.