حافظ بشار الأسد يردّ على أستاذه: أتمنى أن تناديني حافظ بدون ألقاب
الوقائع الاخبارية :زار حافظ الأسد، نجل الرئيس السوري بشار الأسد، مدرسة الباسل للمتفوقين في دمشق، والتقى مع المدراء والمدرسين والطلاب والمستخدمين، فيما نشر الأستاذ المدرس أحمد أحمد على صفحته صوراً للزيارة وتحدث عن بعض تفاصيل الحديث الذي دار بينه وبين نجل الأسد.
وكشف أحمد على صفحته على "فيسبوك" أن "حافظ الأسد نجل الرئيس السوري وخلال زيارته إلى المدرسة، صافح المدراء والمدرسين والطلاب والمستخدمين". وأوضح أحمد أنه "عندما خاطب نجل الرئيس السوري بكلمة أستاذ حافظ، رد عليه الأخير معتذراً: أنا لست أستاذ"، وعندما خاطبه بكلمة سيد حافظ، رد عليه: أتمنى أن تناديني حافظ بدون ألقاب لأنني مازلت طالباً".
وجاء في منشور الأستاذ أحمد:
"حافظ بشار الأسد في زيارة عمل مفاجئة إلى ثانوية الباسل للمتفوقين قبل ظهر اليوم الأربعاء 12/2/2020 استمرت حوالي الثلاث ساعات ... والله ياحافظ ونعم الحافظ .. حافظ الإنسان الخلوق، المتواضع، النبيل، المتحدث الذكي. والله يا حافظ أدهشتني بأسلوب التفكير المنطقي. نعم التربية ياحافظ .نعم الأخلاق. نعم التواصل النقي مع كل الناس بدون تعالي. صافح حافظ الجميع مديراً ومدرسين وطلاب ومستخدمين وتحدث مع الجميع بكل رحابة صدر وابتسامة عذبة. خاطبته أستاذ حافظ، أجابني معتذرا أنا لست أستاذ . خاطبته سيد حافظ، أجابني لست سيد . أتمنى أن تناديني حافظ بدون ألقاب لأنني مازلت طالبا".
وكشف أحمد على صفحته على "فيسبوك" أن "حافظ الأسد نجل الرئيس السوري وخلال زيارته إلى المدرسة، صافح المدراء والمدرسين والطلاب والمستخدمين". وأوضح أحمد أنه "عندما خاطب نجل الرئيس السوري بكلمة أستاذ حافظ، رد عليه الأخير معتذراً: أنا لست أستاذ"، وعندما خاطبه بكلمة سيد حافظ، رد عليه: أتمنى أن تناديني حافظ بدون ألقاب لأنني مازلت طالباً".
وجاء في منشور الأستاذ أحمد:
"حافظ بشار الأسد في زيارة عمل مفاجئة إلى ثانوية الباسل للمتفوقين قبل ظهر اليوم الأربعاء 12/2/2020 استمرت حوالي الثلاث ساعات ... والله ياحافظ ونعم الحافظ .. حافظ الإنسان الخلوق، المتواضع، النبيل، المتحدث الذكي. والله يا حافظ أدهشتني بأسلوب التفكير المنطقي. نعم التربية ياحافظ .نعم الأخلاق. نعم التواصل النقي مع كل الناس بدون تعالي. صافح حافظ الجميع مديراً ومدرسين وطلاب ومستخدمين وتحدث مع الجميع بكل رحابة صدر وابتسامة عذبة. خاطبته أستاذ حافظ، أجابني معتذرا أنا لست أستاذ . خاطبته سيد حافظ، أجابني لست سيد . أتمنى أن تناديني حافظ بدون ألقاب لأنني مازلت طالبا".