مليون شخص في الأردن يعيشون على 68 ديناراً في الشهر
الوقائع الاخبارية :قالت جمعية معهد تضامن النساء الأردني "تضامن" اليوم الاثنين، انه بحسب عدد سكان الأردن في نهاية عام 2018، فإن 72.2 ألف شخص يعيشون على 40.35 ديناراً في الشهر، و 1.35 مليون شخص يعيشون على 68 ديناراً في الشهر.
ووفق تقرير التنمية المستدامة لعام 2019 والصادر عن الأمم المتحدة، احتل الأردن مركزاً متوسطاً على مستوى العالم على مؤشر أهداف التنمية المستدامة، وهو المؤشر الذي يضم 162 دولة من بينها 19 دولة عربية، وتقدم الأردن 10 مراكز عالمياً ومركزاً واحداً على المستوى العربي (كان في المركز 91 عالمياً و 7 عربياً عام 2018) حيث إحتل الأردن المركز السادس عربياً والمركز 81 عالمياً وبدرجة 68.1 من 100.
ولا زالت التحديات قائمة أمام الأردن فيما يتعلق بالهدف الأول (القضاء على الفقر)، على الرغم من تحقيقه حوالي 85% منه حسب مؤشر أهداف التنمية المستدامة 2019.
وبحسب دائرة الإحصاءات العامة وفي كتاب "الأردن بالأرقام 2018" فقد أكدت على أن نسبة الفقر خلال عام 2017 بلغت 15.7% من الأفراد، فيما بلغت فجوة الفقر 3.5%، وشدة الفقر 1.2%. ويقصد بفجوة الفقر حجم الفجوة النقدية الإجمالية اللازمة لرفع إنفاق الفقراء الى مستوى خط الفقر، أي يصبحوا غير فقراء، أما شدة الفقر فهي مقياس نسبي يعطي صورة عن مدى التفاوت في درجات الفقر بين الفقراء أنفسهم، فكلما ارتفعت قيمة المؤشر دل ذلك على درجة أكبر من التفاوت.
ووفق تقرير التنمية المستدامة لعام 2019 والصادر عن الأمم المتحدة، احتل الأردن مركزاً متوسطاً على مستوى العالم على مؤشر أهداف التنمية المستدامة، وهو المؤشر الذي يضم 162 دولة من بينها 19 دولة عربية، وتقدم الأردن 10 مراكز عالمياً ومركزاً واحداً على المستوى العربي (كان في المركز 91 عالمياً و 7 عربياً عام 2018) حيث إحتل الأردن المركز السادس عربياً والمركز 81 عالمياً وبدرجة 68.1 من 100.
ولا زالت التحديات قائمة أمام الأردن فيما يتعلق بالهدف الأول (القضاء على الفقر)، على الرغم من تحقيقه حوالي 85% منه حسب مؤشر أهداف التنمية المستدامة 2019.
وبحسب دائرة الإحصاءات العامة وفي كتاب "الأردن بالأرقام 2018" فقد أكدت على أن نسبة الفقر خلال عام 2017 بلغت 15.7% من الأفراد، فيما بلغت فجوة الفقر 3.5%، وشدة الفقر 1.2%. ويقصد بفجوة الفقر حجم الفجوة النقدية الإجمالية اللازمة لرفع إنفاق الفقراء الى مستوى خط الفقر، أي يصبحوا غير فقراء، أما شدة الفقر فهي مقياس نسبي يعطي صورة عن مدى التفاوت في درجات الفقر بين الفقراء أنفسهم، فكلما ارتفعت قيمة المؤشر دل ذلك على درجة أكبر من التفاوت.