مخاطر فرقعة الأصابع...تعرف عليها!
الوقائع الإخبارية : يمكن أن تؤدي عادة فرقعة الأصابع أو الرقبة إلى إرسال مفاصلك إلى "التقاعد المبكر". أوضح كونستانتين تيرنوفا، اختصاصي جراحة العظام لوكالة "سبوتنيك"، سبب هذه العادة السيئة وكيفية التخلص منها.
وأشار الاختصاصي إلى أن فرقعة الإصبع ليست مجرد صوت مزعج، وأن محبي "الفرقعة" يضرون بصحتهم.
وقال تيرينوفا: "يحب الكثير من الناس فرقعة أصابعهم أو رقبتهم. ويعزى ذلك أساسًا إلى التوتر في عضلات اليدين أو الرقبة، مما يؤدي إلى رغبة لا تقاوم في "الفرقعة". لكن عندما يفعل الناس ذلك باستمرار من 20 إلى 30 مرة في اليوم، فإن الأمر يشبه إلى حد كبير التهاب الأعصاب الحركي. "هذا يشبه قضم الناس لأظافرهم".
هذه عادة سيئة بكل معنى الكلمة.
وأضاف الاختصاصي أن الفرقعة المتكررة تؤدي إلى عدم الاستقرار. هذا يؤدي إلى التهاب المفاصل (الذي يحدث في سن السبعين) في سن الخمسين".
كما أوضح الطبيب أن التدليك سيساعد على التخلص من هذه العادة السيئة: يمكن للمحترف بسهولة تخفيف التوتر العضلي، وبالتالي، الرغبة في "الفرقعة". إذا لم تكن المشكلة في توتر العضلات، ولكن عادة سيئة، فيجب استشارة طبيب نفسي للمساعدة في علاج التهاب الأعصاب الحركي.
وأشار الاختصاصي إلى أن فرقعة الإصبع ليست مجرد صوت مزعج، وأن محبي "الفرقعة" يضرون بصحتهم.
وقال تيرينوفا: "يحب الكثير من الناس فرقعة أصابعهم أو رقبتهم. ويعزى ذلك أساسًا إلى التوتر في عضلات اليدين أو الرقبة، مما يؤدي إلى رغبة لا تقاوم في "الفرقعة". لكن عندما يفعل الناس ذلك باستمرار من 20 إلى 30 مرة في اليوم، فإن الأمر يشبه إلى حد كبير التهاب الأعصاب الحركي. "هذا يشبه قضم الناس لأظافرهم".
هذه عادة سيئة بكل معنى الكلمة.
وأضاف الاختصاصي أن الفرقعة المتكررة تؤدي إلى عدم الاستقرار. هذا يؤدي إلى التهاب المفاصل (الذي يحدث في سن السبعين) في سن الخمسين".
كما أوضح الطبيب أن التدليك سيساعد على التخلص من هذه العادة السيئة: يمكن للمحترف بسهولة تخفيف التوتر العضلي، وبالتالي، الرغبة في "الفرقعة". إذا لم تكن المشكلة في توتر العضلات، ولكن عادة سيئة، فيجب استشارة طبيب نفسي للمساعدة في علاج التهاب الأعصاب الحركي.