النائب العبيدات : افارق النيابة وقلبي حزين ..لن اخوض الانتخابات النيابية القادمة
الوقائع الاخبارية : وجه النائب عبدالله عبيدات رسالة عبر صفحته الشخصية أكد فيها عدم رغبته في خوض الانتخابات البرلمانية القادمة ، مستعرضاً اهم الانجازات التي قام بها طيلة عمله نائباً والتي امتدت لـــ 8 سنوات ...وفيما يلي نص الرسالة : .
" من هنا من اسطنبول قررت أن أكتب منشوري هذا. افارق النيابه وبقلبي حزن شديد لأنها قد تحرمني القدره على مساعدة الآخرين ولكنني اسأل الله العظيم ان يرزقني طريقا آخر أكن به خادما للمحتاجين والفقراء وأصحاب الحاجات فما أجمل أن تدخل الابتسامه لمن يحتاجها.
٨ سنوات من الاجتهاد والعمل الجاد عملت بها ما استطعت إلى ذلك سبيلا لإسعاد الناس قدمت من خلالها الكثير الكثير بفضل الله وتحقق على يدي ما لم يتحقق على يد ثلاثين مجتمعين ممن هم بموقعي. عدلت على المنشور تحت نصيحة الخير لا يعدد واترك الأمر لله
ولكنني أخجل وأشعر نفسي كالذبابه من عدم قدرتي على التوسع في إيصال الخدمات لكافة القرى في اللوائين بني كنان والرمثا ولكافة الأشخاص الذين يستحقون الذين منحوني حبهم ودعمهم ووقوفهم لجانبي.
وبعد الاتكال على الله العظيم فقد قررت عدم خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة تحت أي ظرف أو مسوغ رغم الأعاصير من الضغوطات التي تعرضت لها وما زلت للعدول عن قراري ولكن هذا حكم واسأل الله العظيم ان يأتي رجل بعدي أو أخت الرجال محبا للوطن والأهل.
ولتطمئن القلوب المشككه فإنني اقسم بالله العظيم العلي القدير بأن ثقل كبير من الديون للبنوك والأصدقاء ترافقني ليس بيني وبين؟؟؟؟؟ الا ان يتغمدني الله برحمته وأمره كن فيكون لا أقول هذا الكلام للاستعطاف لا سمح الله وإنما ردا على من يقولون أنني أملك قصرا في دابوق و رغبة من الجميع المسامحه لكل من قصرت بحقه واسأل الله ان يمكنني في مساعدة كل من لم أتمكن من مساعدته في مجالات أخرى فهو القادر على كل شيء.
والأهم من ذلك كله فقد حافظت على الثوابت الوطنية والعروبيه بقرارات داخل وخارج أرض الوطن الحبيب.اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين واخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين
" من هنا من اسطنبول قررت أن أكتب منشوري هذا. افارق النيابه وبقلبي حزن شديد لأنها قد تحرمني القدره على مساعدة الآخرين ولكنني اسأل الله العظيم ان يرزقني طريقا آخر أكن به خادما للمحتاجين والفقراء وأصحاب الحاجات فما أجمل أن تدخل الابتسامه لمن يحتاجها.
٨ سنوات من الاجتهاد والعمل الجاد عملت بها ما استطعت إلى ذلك سبيلا لإسعاد الناس قدمت من خلالها الكثير الكثير بفضل الله وتحقق على يدي ما لم يتحقق على يد ثلاثين مجتمعين ممن هم بموقعي. عدلت على المنشور تحت نصيحة الخير لا يعدد واترك الأمر لله
ولكنني أخجل وأشعر نفسي كالذبابه من عدم قدرتي على التوسع في إيصال الخدمات لكافة القرى في اللوائين بني كنان والرمثا ولكافة الأشخاص الذين يستحقون الذين منحوني حبهم ودعمهم ووقوفهم لجانبي.
وبعد الاتكال على الله العظيم فقد قررت عدم خوض الانتخابات البرلمانية المقبلة تحت أي ظرف أو مسوغ رغم الأعاصير من الضغوطات التي تعرضت لها وما زلت للعدول عن قراري ولكن هذا حكم واسأل الله العظيم ان يأتي رجل بعدي أو أخت الرجال محبا للوطن والأهل.
ولتطمئن القلوب المشككه فإنني اقسم بالله العظيم العلي القدير بأن ثقل كبير من الديون للبنوك والأصدقاء ترافقني ليس بيني وبين؟؟؟؟؟ الا ان يتغمدني الله برحمته وأمره كن فيكون لا أقول هذا الكلام للاستعطاف لا سمح الله وإنما ردا على من يقولون أنني أملك قصرا في دابوق و رغبة من الجميع المسامحه لكل من قصرت بحقه واسأل الله ان يمكنني في مساعدة كل من لم أتمكن من مساعدته في مجالات أخرى فهو القادر على كل شيء.
والأهم من ذلك كله فقد حافظت على الثوابت الوطنية والعروبيه بقرارات داخل وخارج أرض الوطن الحبيب.اللهم صل وسلم على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين واخر دعواي أن الحمد لله رب العالمين